الجزيرة:
2025-04-10@19:32:22 GMT

صرخات لا تسعها نشرات الأخبار: قصص الصمود في غزة

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

وفي المقابل، سارعت وسائل إعلام غربية إلى ترديد مزاعم مضللة، محاولة ربط كفاح الفلسطينيين بجرائم لم يرتكبوها، وفق تقرير بثته الجزيرة للإعلامي ماجد عبد الهادي.

وفي خضم هذه الأحداث، انكشفت مساحات التخاذل وصفقات التطبيع السرية بين إسرائيل وبعض الدول العربية، ووقفت القوى الغربية خلف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حربه على غزة، مزودة إياه بالأسلحة الفتاكة، ومتجاهلة صرخات الضحايا وهتافات المتضامنين في شوارع عواصمها

وغابت قصص الضحايا عن وسائل الإعلام العالمية المحكومة بتحيزات عنصرية، لتحل محلها أجندات سياسية مشكوك في نزاهتها.

وبينما يُقال إن الحرب العالمية الثانية كانت الأكثر دموية في التاريخ، فإن ما يحدث في غزة قد يعيد كتابة هذه الإحصائيات بشكل مأساوي.

7/10/2024مقاطع حول هذه القصةتطورات الوضع في لبنان عسكريا وإنسانياplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 10 seconds 10:10تأكدوا أنه عربي.. شاب مقدسي يتعرض للاعتداء من جيش الاحتلال وشرطتهplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 44 seconds 05:44تعرية واغتصاب.. محام مقدسي يروي مشاهداته في السجون الإسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 11 seconds 05:11الجديرة.. قرية مقدسية مقطعة الأوصالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 23 seconds 03:23قصف إسرائيلي استهدف منزلا بمخيم جباليا في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 31 seconds 02:31فيديوغراف.. أبرز طقوس المستوطنين في المسجد الأقصىplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 01 seconds 03:01الجيب.. قرية مقدسية غنية بالآثار يلتهمها الاستيطانplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 08 seconds 03:08من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو

لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.

وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.

وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.

وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.

وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.

وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.

وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.

ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.

أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.

واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.

وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.

مقالات مشابهة

  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • بالفيديو.. مُهرِّب مخدرات داخل ألعاب الفيديو بقبضة الشرطة
  • اعتذار ماكرون إلى شيخ الأزهر عن الإساءة إلى الإسلام.. ما حقيقة الفيديو؟
  • سامح قاسم يكتب.. غزة من قمرة القيادة
  • بعد انتشار الفيديو.. ضبط لص سرق هاتفا محمولا من صيدلية بالغربية
  • التعدى على فتاة أسفل الكوبرى.. الداخلية تكشف حقيقة الفيديو المثير
  • أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
  • التحصين الإخباري.. سلاح الجيل لصد التضليل (1)
  • بعد نشر الفيديو.. ضبط المتهم بمحاولة هتك عرض فتاة في البساتين
  • كاريكاتير.. حقيقة الدور الذي تلعبه قناة “الجزيرة” في غزة