دور كبير لسيدات مصر في حرب أكتوبر.. أستاذة علم اجتماع توضح
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكدت الدكتورة عزة فتحي، أستاذ علم الاجتماع، أنه بسبب المرأة المصرية لم تحدث أزمة تموين خلال حرب أكتوبر، رغم حالة اقتصاد الحرب التي كانت تعيشها الدولة المصرية.
وقالت عزة فتحي، خلال لقاء لها لبرنامج “الساعة6”، عبر فضائية “الحياة”، أن المرأة المصرية كانت عمود الخيمة خلال حرب 6 أكتوبر المجيدة، مؤكدة أن السيدات في تلك الفترة مرضت المصابين في المستشفيات، وأولهن السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
وتابعت أن ن العمال المصرين كانوا سند مصر خلال فترة حرب أكتوبر، ولم يتوقفوا يوما عن العمل، وخلال الحرب لم تحدث حالة سرقة واحدة، كأن اللصوص اختفوا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرأة المصرية أزمة تموين الدولة المصرية حرب 6 اكتوبر حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل احتفال "المصري الديمقراطي" بيوم المرأة المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظّمت أمانة المرأة بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي احتفالًا بمناسبة يوم المرأة المصرية، بمشاركة عدد من قيادات الحزب، ونائباته في البرلمان، وقيادات عدد من الأحزاب الصديقة.
بدأت الاحتفالية باستعراض أنشطة أمانة المرأة بالحزب طوال العام الماضي وما تضمنته من معسكرات تدريبية لإعداد قيادات نسائية فاعلة، بالإضافة إلى عدد من ورش العمل لمناقشة القوانين المتعلقة بالمرأة وبالأسرة المصرية. كما تم استعراض التشريعات المتعلقة بحقوق المرأة، وأهم القوانين التي تم إقررها
وأكدت منى عبد الراضي، أمينة المرأة بالحزب، بأن الحزب يسعى بشكل مستمر لتعزيز دور المرأة في الحياة السياسية والاجتماعية، والعمل على تمكينها من ممارسة حقوقها كاملة وفق مبادئ الديمقراطية الاجتماعية.
تطرق الحوار إلى التشريعات التي تحتاج إلى مزيد من التطوير لضمان تحقيق المساواة الفعلية، ومنها تعديل قوانين الأحوال الشخصية، وتشديد العقوبات على العنف الأسري، وتوسيع نطاق الحماية الاجتماعية للمرأة العاملة، مع التركيز على حقوق النساء من ذوي الإعاقة، والتشريعات التي تضمن تمكينهن وحمايتهن، مثل قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والتشريعات الخاصة بفرص العمل، والحماية من العنف والتمييز، وضمان وصولهن إلى الخدمات الصحية والتعليمية بكرامة ومساواة. كما تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجههن وسبل تعديل القوانين لضمان مشاركة أكثر فاعلية لهن في المجتمع.
وأكدت قيادات الحزب التزامهم بمواصلة الجهود لدعم حقوق المرأة، وتعزيز دورها في صنع القرار، بما يتماشى مع مبادئ الديمقراطية الاجتماعية.