“عقيلة” يؤكد على ضرورة دعم الجمعية الليبية للعلوم السياسية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، على ضرورة دعم الجمعية الليبية للعلوم السياسية، مشيرًا إلى أهمية دورها خصوصاً في هذه الظروف التي تمر بها بلادنا.
وخلال استقباله رئيس وأعضاء الجمعية، أمس السبت، أشار “عقيلة” إلى أهمية المنصات الأكاديمية من أجل تضييق الفجوة بين صانع القرار والنخب الأكاديمية.
ولفت إلى، أن الجمعية جهة استشارية، يمكن التعويل عليها في رسم السياسات العامة وتطوير قنوات التواصل بين مجلس النواب وبين الجمعية الليبية للعلوم السياسية.
ومن جانبه، أشار النائب إبراهيم الزغيد – عضو الجمعية – إلى أهمية هذا التواصل خصوصا في هذه الظروف التي تمر بها بلادنا والتي تحتاج إلى تكاثف كافة الجهود الوطنية.
وفي السياق، أكد رئيس الجمعية العمومية محمد خليفة، على أن دور الجمعية كمرجعية وكجهة استشارية سيظل متواصل وعامل مهم من عوامل بناء ليبيا الجديدة التي نطمح لها.
الوسومعقيلةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: عقيلة
إقرأ أيضاً:
رئيس العربي للدراسات: الولايات المتحدة لن تتخلى عن دعمها لإسرائيل
قال محمد صادق إسماعيل، مدير المركز العربي للدراسات، إن دونالد ترامب، قبل تعيينه رسميًا كرئيس للولايات المتحدة، أعلن نيته لوقف الحرب في غزة والدخول في مبادرة لتبادل الأسرى والمحتجزين، معتبرا أن ترامب نجح في أول اختبار له عبر الضغط على إسرائيل والأطراف الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة، بالإضافة إلى مصر وقطر، تعتبر ضامنًا لتنفيذ هذا الاتفاق.
إسماعيل: حين قال ترامب «هذه حربهم وليست حربنا» أكد حق إسرائيل في التصرفأكد إسماعيل، في تصريحاته لـ«الوطن» أن المشكلة تكمن في الجانب الإسرائيلي، حيث استخدم ترامب عبارة «هذه حربهم وليست حربنا»، ليؤكد حق إسرائيل في التصرف، ويمنح اللوبي اليهودي بعض المكاسب التي قد تعزز موقفه خلال الانتخابات الأمريكية.
أما فيما يتعلق بالعلاقات المستقبلية بين الولايات المتحدة وإسرائيل، أشار إلى أن ترامب يسعى لتحقيق مكاسب اقتصادية، موضحًا أنه يفضل تجنب العمليات العسكرية، كما يتضح من فترة حكمه السابقة.
وعبّر عن قلقه من الأموال التي تُنفق خارج الولايات المتحدة، سواء في الحرب الأوكرانية أو في النزاع الإسرائيلي، مما دفع ترامب نحو إجراء مفاوضات.
عملية السلام في الشرق الأوسط لن تكون ممكنة في الوقت الحاليورغم ذلك، أشار إسماعيل إلى أن الولايات المتحدة لن تتخلى عن دعمها لإسرائيل، حتى وإن توقف الدعم العسكري، حيث سيظل هناك دعم سياسي.
وأوضح أن عملية السلام في الشرق الأوسط لن تكون ممكنة في الوقت الحالي، في ظل وجود اليمين المتطرف الذي يستبعد إمكانية تحقيق سلام دائم، مشيرا إلى أن يتوقع حدوث خروقات للاتفاقية، لكنها لن تؤثر بشكل كبير على التفاؤل بشأن العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، مشيرًا إلى أهمية تناول الأوضاع في الضفة الغربية في تقارير قادمة.