تفاصيل تطبيق التربية العسكرية على الطالبات في الجامعات (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي رفعت فياض، مدير تحرير أخبار اليوم، أنه تم الاتفاق على تطبيق قرار التربية العسكرية للطالبات في الجامعات، لكن تأجل تطبيقه لأنه مرتبط بأن يأتي مندوبا لكل كلية من الكليات الجامعية لوضع الترتيبات اللازمة للعملية ومدة التطبيق كون أن مدة التربية العسكرية للبنين أسبوعين، كما سيتم تطبيقاها للبنات لمدة إسبوعين أيضًا.
وأضاف فياض، خلال مداخلة هاتفية لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن التربية العسكرية ستطبق على الطالبات من العام الدراسي الحالي، لإعطاء المعلومات الخاصة للبنات فيما يتناسب مع طبيعتهن، كما سيكون التركيز على الإسعافات الأولية، وسيكون بها جانب ثقافي عن الدولة.
التربية العسكرية تختلف عن الخدمة العامةوأوضح فياض، أن التربية العسكرية تختلف عن الخدمة العامة التي تكون من خلال وزارة التضامن الاجتماعي وتكون بعد التخرج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية العسكرية الجامعات بوابة الوفد التربیة العسکریة
إقرأ أيضاً:
ختام فعاليات ورشة العمل الإقليمية "دراسات وأبحاث المرأة في الجامعات في المنطقة العربية"
اختتمت اليوم الورشة الإقليمية حول (دراسات وأبحاث المرأة في الجامعات في المنطقة العربية: واقع وآفاق مستقبلية) التي عقدت بالتعاون بين منظمة المرأة العربية وهيئة الأمم المتحدة للمرأة ووزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بالمملكة المغربية.
شارك في الورشة التي تواصلت أعمالها على مدار يومين بالعاصمة المغربية، الرباط ممثلون وممثلات من جامعات ومراكز بحثية معنية بدراسات المرأة في المنطقة العربية.
وقد توافق المشاركون والمشاركات على إنشاء شبكة من الجامعات المعنية بتعزيز المعرفة المتصلة بالمرأة في المنطقة تكون منصة للتشاور الدائم حول سبل تجويد العمل والإنتاج المعرفي.
شارك في الختام كل من رودريجو مونتيرو، ممثل هيئة الأمم المتحدة للمرأة و سلمى النمس، منسقة المشروع و الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة لمنظمة المرأة العربية .
في كلمتها الختامية وجهت الدكتورة فاديا كيوان خالص التحية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة وثمنت الشراكة معها في عقد هذه الورشة المهمة.
وأوضحت أن الورشة كانت فرصة لجمع المعنيين بقضايا المرأة من الممارسين والناشطين والأكاديميين والباحثين من الجنسين وفرصة كذلك للتعرف على كل الجهود المبذولة من سائر الأطراف، وأضافت أن الورشة استهدفت التعاون لتجويد العمل في مجال تعزيز الإنتاج المعرفي حول المرأة.
وأكدت د فاديا على أهمية تشجيع عملية البحث العلمي في الجامعات العربية كاختصاص أصيل، وكجزء لا يتجزأ من العملية التعليمية نفسها.
وفي مبادرة لتشجيع العمل البحثي في مجال دراسات المرأة، أعلنت الدكتورة كيوان عن اعتزام منظمة المرأة العربية تخصيص جائزة لأفضل أطروحة ماجستير/ دكتوراة في مجال دراسات المرأة في المنطقة العربية.
وأوضحت أن الجائزة تستهدف تشجيع الباحثين والباحثات على خوض هذا المجال البحثي المهم، وكذا تكريم الأطروحات المتميزة والتعريف بها بما يساعد على تحقيق التراكم العلمي، ويساعد في إيصال نتائج هذه الدراسات إلى المعنيين من الباحثين/الباحثات وأصحاب القرار.