بعثة تجارية إماراتية إلى مالطا العام المقبل
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 16.5 تريليون دولار حجم الاقتصاد الرقمي العالمي بحلول 2028 الرئيس التنفيذي لـ«تبريد» لـ«الاتحاد»: 3.5 مليون طن طاقة تبريد المناطق في الإمارات خلال 2024ناقش اتحاد غرف الإمارات وغرفة تجارة مالطا، إمكانية تأسيس مجلس أعمال مشترك تحت مظلة الغرف التجارية، وقيام بعثة تجارية إماراتية بزيارة مالطا خلال العام 2025، لاستكشاف الفرص المتاحة.
وأكد حميد محمد بن سالم، أمين عام اتحاد غرف الإمارات، خلال اجتماعه في أبوظبي مع كريس فاسالو، رئيس غرفة تجارة مالطا، ضرورة تكثيف اللقاءات وتبادل الوفود التجارية بين قطاع الأعمال الإماراتي والمالطي، وذلك لتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين الصديقين.
وأشار ابن سالم إلى اهتمام أصحاب الأعمال في دولة الإمارات بالتعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في مالطا، مؤكداً استعداد غرفة الإمارات للتنسيق مع الجانب المالطي وتفعيل مذكرات التفاهم الموقعة بين الطرفين.
وأشاد رئيس غرفة تجارة مالطا، بالعلاقات التي تجمع قطاع الأعمال الإماراتي بجمهورية مالطا، وتطرق إلى خصائص اقتصاد بلاده، والمزايا التي تقدمها بهدف جذب الاستثمارات وتشجيع الابتكار.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات مالطا التجارة الغرف الإماراتية
إقرأ أيضاً:
رئيس الإمارات يستقبل وزير خارجية قطر في أبوظبي
استقبل رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان اليوم، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر.
وفي بداية اللقاء الذي جرى في قصر الشاطئ في أبوظبي، نقل الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إلى سموه، تحيات الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة وتمنياته لدولة الإمارات مزيدًا من التقدم والازدهار.
وحمل رئيس دولة الإمارات، وزير الخارجية القطري تحياته إلى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وأطيب تمنياته لقطر وشعبها الشقيق بدوام التطور والرخاء.
وبحث رئيس الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطر ــ خلال اللقاء ــ العلاقات الأخوية بين البلدين ومختلف جوانب تعاونهما والعمل المشترك لما فيه الخير لشعبي البلدين الشقيقين وبما يسهم في تحقيق مصالحهما المتبادلة ويعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما تناول الجانبان عددًا من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة تجاه وقف إطلاق النار والتوصل إلى تهدئة شاملة في منطقة الشرق الأوسط ومنع توسيع الصراع فيها بما يحفظ الأمن والاستقرار الإقليميين.