قصة حقيقية.. انفصلت عن زوجها منذ 8 سنين وعاشت أم وأب لتوأميها
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كشفت الشيماء محمد، إحدى ضيوف برنامج الستات، عن تجربة انفصالها عن زوجها وتربية أبنائها وحدها، موضحة أنها انفصلت عن زوجها منذ 8 سنوات وكانت تعيش هي وأولادها بمحافظة الإسكندرية.
وأوضحت الشيماء محمد، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، أن زواجها استمر لمدة 15 سنة وانتهى بالانفصال، مضيفة أنها كانت لا تمتلك أي عمل أو خبرة مهنية خلال هذه الفترة وكانت مُنشغلة بتربية ابنيها التؤامان، منوهة بأن سبب الطلاق الرئيسي هو تخلي الأب عن مسئولية أبنائه بشكل كامل.
وأضافت، أن طليقها كان يعمل بالسياحة وذو دخل عالي قبل 25 يناير، ولكن بعدها حدثت العديد من المشاكل والخسائر التي دفعته إلى تركهم بالشهور للسفر، موضحة أن خلال هذه الفترة كانت والدتها وأسرتها يساعدوها ماديا، معقبة: “كنت مديونة الفترة ديه وتحت الصفر، ولم أجد أي وظيفة لتلبية احتياجاتي واحتياجات أبنائي”.
ولفتت، إلى أنها عثرت على إحدى الوظائف بالقاهرة وهذا ما ساعدها على العيش بأبنائها في شقة أخوها بالقاهرة، مضيفة أنها قررت اتخاذ هذا القرار لتنجو بأبنائها وهم الأولوية بالنسبة لها، قائلة: "كنا نغرق".
وتابعت، أن طليقها يقوم حاليا بمكالمة الأبناء تليفونيا للاطمئنان عليهم بين الحين والآخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انفصال طلاق السياحة وظيفة القاهرة الأبناء
إقرأ أيضاً:
والدة بيونسيه تكشف تفاصيل صادمة عن إصابتها بالسرطان
خاص
شاركت تينا نولز، والدة النجمة العالمية بيونسيه، تجربتها الشخصية مع مرض سرطان الثدي، مؤكدة أن الفحص المبكر كان سببًا في إنقاذ حياتها، وداعية النساء إلى عدم التهاون في إجراء الفحوصات الدورية.
وأوضحت نولز، البالغة من العمر 71 عامًا، في تصريحات لمجلة “People”، أنها تلقت تشخيصًا بالإصابة بسرطان الثدي في مرحلته الأولى خلال صيف العام الماضي، وذلك بعد تأجيل طويل لفحص الأشعة السينية نتيجة جائحة كورونا، وهو ما كاد يُعرضها لمضاعفات خطيرة.
وقالت: “أشعر بالرعب لمجرد التفكير في ما كان يمكن أن يحدث لو تأخرت أكثر، هذه التجربة غيّرت نظرتي للحياة تمامًا”، مضيفة أنها خضعت لعملية جراحية لاستئصال الورم، إلى جانب عملية تصغير للثدي، مشيرة إلى أن حالتها الصحية الآن جيدة والمرض لم ينتشر بفضل الاكتشاف المبكر.
كما تحدثت نولز عن الدعم الكبير الذي تلقته من عائلتها خلال رحلة العلاج، حيث كانت بيونسيه وشقيقتها سولانج بجانبها منذ لحظة التشخيص وحتى اكتمال الشفاء، إضافة إلى صديقتها المقربة كيلي رولاند، التي تعتبرها ابنتها بالتبني.
واختتمت نولز حديثها برسالة توعوية للنساء، قالت فيها: “أريد أن أشارك قصتي كي أمنح الآخرين الأمل، الكشف المبكر يصنع فارقًا حقيقيًا، وكل يوم يمر هو فرصة جديدة للحياة تستحق أن نعيشها بكل طاقتنا”.