موقع 24:
2025-04-25@07:45:38 GMT

في ذكرى 7 أكتوبر.. عائلات الرهائن تنتقد "صمت" العالم

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

في ذكرى 7 أكتوبر.. عائلات الرهائن تنتقد 'صمت' العالم

حثت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، الأحد، المجتمع الدولي على ألا يظل صامتاً أو غير مكترث، مع اقتراب الذكرى السنوية لهجمات 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، التي أشعلت الحرب.

وناشد أعضاء منتدى عائلات المختطفين والمفقودين المجتمع الدولي قائلين: "ونحن نحيي هذه الذكرى الحزينة، نحث العالم على ألا يظل صامتاً أو غير مبال.

لا تنسونا. لا تنسوا الرهائن."
ووصف منتدى عائلات المختطفين والمفقودين الوضع بأنه "أزمة إنسانية عالمية، حيث يمثل الرهائن 24 جنسية مختلفة و5 ديانات."
وقال المنتدى "إن كل يوم يمر يحمل معه يوماً آخر من المعاناة، التي لا يمكن تصورها بالنسبة للرهائن وعائلاتهم."

لضمان سلامته..السنوار قطع التواصل مع الوسطاء وأحاط نفسه بالرهائن - موقع 24قال تقريرللقناة الإسرائيلية الـ12، اليوم الأحد، إن زعيم حماس يحيى السنوار اختفى، ولم يعد يتواصل مع الوسطاء القطريين، حسب مسؤولين مشاركين في المفاوضاتعلى إعادة الرهائن، في الأسبوع الماضي.

وأضاف المنتدى "إننا ندعو قادة العالم والمجتمع الدولي وجميع الأطراف المعنية إلى مواصلة الضغط على حماس لقبول اتفاق لإطلاق سراح الرهائن جميعهم، فهؤلاء الذين ما زالوا على قيد الحياة يحتاجون إلى بدء العملية المعقدة من إعادة التأهيل، في حين يستحق الذين تم قتلهم مراسم دفن لائقة."
وأوضح المنتدى، الأحد، أن "من شأن اتفاق يضمن عودة الرهائن الآمنة أن يحمل وعداً بمستقبل أفضل لكل من الإسرائيليين وسكان غزة، فلن نتمكن من المضي قدما قبل أن يعود جميع ما تبقى من الرهائن إلى وطنهم."

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحيي منظمة الأمم المتحدة اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام في مثل هذا اليوم 24 أبريل، ولا يمكن اختزال مفهوم التعددية في كونه مجرد بديل للثنائية أو الأحادية في العلاقات الدولية، ولا في كونه تعاوناً بين ثلاث دول أو أكثر. فالتعددية، في جوهرها، تعبر عن توافق سياسي نابع من منظومة قيم ومبادئ يتشارك فيها الفاعلون الدوليون.
 

هي ليست ممارسة طارئة، ولا مجرد تكتل عابر، بل مسار من التعاون يقوم على التشاور، والانفتاح، والتضامن. كما تعتمد على إطار من القواعد التي صيغت جماعياً لضمان استمرارية التعاون وفعاليته، وتُطبّق هذه القواعد بالتساوي على جميع الأطراف، مما يرسّخ مبدأ التوازن بين الحقوق والمسؤوليات.
 

ومن هنا، تصبح التعددية أسلوباً فعّالاً لتنظيم التفاعل بين الدول ضمن نظام دولي مترابط، لا يستقيم إلا بتوزيع عادل للأعباء والمهام.

التعددية في السياق التاريخي


ورغم أنّ التعددية أصبحت عنصراً راسخاً في هيكل النظام الدولي الحالي، فإن فهمها لا يكتمل إلا بالعودة إلى جذورها التاريخية وتأمل تطورها ضمن شبكة العلاقات الدولية.

ميثاق المستقبل وتجديد الالتزام


في قمة المستقبل التي استضافتها الأمم المتحدة في سبتمبر 2024، جدد قادة العالم التزامهم بمسار التعددية، مؤكدين تمسكهم بقيم السلام، والتنمية المستدامة، وصون حقوق الإنسان. وفي ظل عالم يزداد ترابطاً، باتت التعددية والدبلوماسية أدوات لا غنى عنها لمواجهة التحديات المعقدة التي تواجه البشرية.

الأمم المتحدة.. حجر الزاوية للتعددية


تمثل الأمم المتحدة النموذج الأبرز للتعددية الحديثة. فميثاقها التأسيسي لا يقتصر على تحديد هياكل المنظمة ووظائفها، بل يشكّل مرجعية أخلاقية للنظام الدولي المعاصر. وقد وصفه الأمين العام أنطونيو غوتيريش في تقريره لعام 2018 بأنه “البوصلة الأخلاقية” التي توجه العالم نحو السلام، وتصون الكرامة، وتعزز حقوق الإنسان وسيادة القانون.
ويؤكد الميثاق على أهمية التنسيق بين الدول لاتخاذ إجراءات جماعية فعّالة للحفاظ على الأمن، وتعزيز علاقات ودية قائمة على المساواة واحترام حق الشعوب في تقرير مصيرها، فضلاً عن تعزيز التعاون الدولي في مختلف المجالات.

نمو التعددية وتوسعها


شهدت التعددية تطوراً ملحوظاً منذ عام 1945، إذ ارتفع عدد الدول الأعضاء من 51 إلى 193، بالإضافة إلى مشاركة أوسع من قبل المنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص، حيث تحظى أكثر من ألف منظمة بصفة مراقب في الأمم المتحدة.
وقد أثمرت هذه التعددية عن إنجازات كبيرة، بدءاً من القضاء على أمراض خطيرة مثل الجدري، وصولاً إلى توقيع اتفاقيات دولية للحد من التسلّح، والدفاع عن حقوق الإنسان. ولا تزال جهود التعاون ضمن إطار الأمم المتحدة تُحدث فارقاً ملموساً في حياة ملايين البشر يومياً.

دور الدبلوماسية الوقائية


تأسست الأمم المتحدة عقب الحرب العالمية الثانية بهدف منع تكرار مآسي النزاعات، حيث شدّد ميثاقها على أهمية تسوية الخلافات بطرق سلمية.
ورغم أن الدبلوماسية الوقائية قد لا تحظى دوماً بالاهتمام الإعلامي، فإنها تظل أداة أساسية لمنع الأزمات ومعالجة أسبابها الجذرية قبل تفاقمها.

ترسيخ الاعتراف الدولي بالتعددية


في سبتمبر 2018، أعاد قادة العالم تأكيد التزامهم بالتعددية خلال اجتماعات الجمعية العامة، وتبع ذلك حوار رفيع المستوى في أكتوبر من نفس العام حول تجديد هذا الالتزام. وفي ديسمبر 2018، تبنت الجمعية العامة القرار رقم A/RES/73/127، معلنة 24 نيسان/أبريل يوماً دولياً للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام، وداعية الدول والمؤسسات حول العالم إلى إحياء هذا اليوم وزيادة الوعي بأهمية التعددية كنهج يضمن الأمن والاستقرار والعدالة في العالم.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مسودة اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس
  • بمليار و157 مليون ريال.. هيئة الشهداء تبدأ صرف إعاشة أبريل لأبناء الشهداء والمفقودين
  • رئيس الموساد بالدوحة لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
  • بالأرقام.. الهجرة العراقية تحيط شفق نيوز بمستجدات عائلات الهول
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للتعددية والدبلوماسية من أجل السلام
  • انضمام المنتدى السعودي للأبنية الخضراء (SGBF ) كعضو منتسب إلى المنتدى الدولي للاعتماد (IAF)
  • ترامب يتراجع والصين تفتح الباب لمحادثات تجارية 
  • جابر من واشنطن: موافقة مبدئية حصلنا عليها لرفع قيمة القرض المقدم من البنك الدولي لإعادة الاعمار
  • وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
  • لبنان والبنك الدولي.. اتفاق لدعم شبكة الكهرباء بـ250 مليون دولار