خالد الغندور يكشف تفاصيل التقرير الذي يهدد بمعاقبة جوميز قبل مثوله أمام الانضباط
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
كشف الإعلامي خالد الغندور تفاصيل التقرير الذي يهدد بمعاقبة جوميز قبل مثوله أمام لجنة الانضباط.
وقال الإعلامي خالد الغندور عبر برنامج ستاد المحور، أن جوميز سوف يمثل أمام لجنة الانضباط باتحاد الكرة غدا الإثنين، بسبب ما حدث ضد الحكم عاطف حسين الحكم الرابع في مباراة الزمالك والمصري بالموسم المنقضي.
خالد الغندور يكشف تفاصيل التقرير الذي يهدد بمعاقبة جوميزومايلي ينفرد خالد الغندور بنص التقرير الذي كتبه الحكم عاطف حسين ضد جوميز وقدمه للجنة الحكام والمسابقات ورفعوه إلى الانضباط
الحكم ذكر في تقريره ما يلي:
"أجواء المباراة قبل صافرة الحكم كانت مشحونة من الجماهير ودكة بدلاء الفريقين من جهاز فني ولاعبين، واللي حصل بعد ركلة جزاء زيزو، جوميز نزل أرض الملعب واعترض بقوة وأنا بلغته ان الفيديو بيراجع الكرة عشان يقول هي هدف ولا لاه".
"جوميز لما عرف ان الفيديو رفض احتساب الكرة هدف، انفعل عليا وقالي ازاي الكرة دخلت المرمى، بلغ الحكم ان الكرة هدف واتكلم معه ان الفيديو يراجع تاني".
عاطف حسين كتب في تقريره أنه رد على جوميز، قائلًا "الحكم أصدر قراره والكرة مش هدف، وفوجئت بجوميز يدفعني بقوة في صدري".
الحكم قال في تقريره، عندما دفعني جوميز في صدري، الجهاز الفني ولاعبي الفريقين دخلوا في مشادات كلامية وخروج عن النص وتدخلت لفض الاشتباك بينهم وأنا أردد يا غندور جوميز خبطني في صدري تعالى، ولكن الغندور مسمعنيش واستأنف اللقاء".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جوزيه جوميز لجنة الانضباط الإعلامي خالد الغندور الزمالك والمصري تصريحات قندوسي ركلة جزاء زيزو خالد الغندور عاطف حسين لجنة التخطيط لجنة الحكام مباراة الزمالك والمصري مباراة الزمالك التقریر الذی خالد الغندور
إقرأ أيضاً:
«الديهي» يستعرض التقرير المصري الرابع أمام مجلس حقوق الإنسان |فيديو
كشف الإعلامي نشأت الديهي تفاصيل ما جرى خلال استعراض التقرير المصري الرابع أمام مجلس حقوق الإنسان، مؤكدًا أن كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسي كانت حاضرة في كلمات الوفد المصري.
وقال الديهي خلال تقديم برنامجه “بالورقة والقلم”، المذاع عبر فضائية “TeN”، إنه تم الإعداد لهذا التقرير بحكمة، مع مراجعة كل نقطة بحضور السفير بدر عبد العاطي وزير الخارجية، والمستشار محمود فوزي وزير الدولة للشؤون النيابية، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن والمجالس المتخصصة.
وأضاف أن الحضور المصري كان مشرفًا في عرضه لمجهودات الدولة المصرية، حيث تم الحديث بشكل دقيق عما جرى في مصر خلال السنوات الماضية منذ آخر مراجعة، والتي شملت 300 توصية. وأشار إلى أن جميع الملاحظات تصب في اتجاه ما بدأته مصر وتسير فيه وفق خطة وإستراتيجية واضحة.
وأوضح أن التقرير يوضح ما قدمته مصر دون أي إملاءات خارجية، خاصة في ظل انطلاق “الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان”، و"الحوار الوطني"، وتطوير مراكز الإصلاح والتأهيل، والنقلة النوعية التي شهدتها هذه المراكز. كما تم استعراض استكمال “قانون الإجراءات الجنائية” وحزمة من القوانين الأخرى أمام الأمم المتحدة.
وتابع أن قانون اللاجئين من القوانين المهمة التي يتم مناقشتها داخل مصر للتعريف بمن هو المهاجر ومن هو اللاجئ، خاصة أن هذه العملية كانت تحتاج إلى تشريع حقيقي وفق الإستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان. كما أشار إلى ما حققته مصر في مجال حرية الصحافة، مؤكدًا أن هناك طفرة حقيقية في مجال حقوق الإنسان.
واختتم الديهي حديثه قائلًا: “كنت أظن أن مصر في محاكمة، وهذا ظن خاطئ. ما يجري هو مراجعة طوعية تحدث كل فترة، من خلال عرض كل ما جرى على أرض مصر بشكل دقيق وصدق. كانت مصر واضحة، ونريد أن تسمع الآراء والملاحظات، ولكنها ترفض ما نختلف عليه بمنتهى الحسم. ومحاولات تشويه مصر حقوقيًا لابد أن تنتهي.”