الجزيرة:
2025-03-18@07:32:46 GMT

قادة دول يدعون لإنهاء الحرب على غزة ولبنان

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

قادة دول يدعون لإنهاء الحرب على غزة ولبنان

دعا قادة عدد من دول العالم اليوم الأحد، إلى تكثيف الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان وحماية المدنيين، وذلك عشية إحياء الذكرى الأولى لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 (طوفان الأقصى)، وما تبعها من حرب إسرائيلية مدمرة لا تزال مستمرة على قطاع غزة.

وشدد الملك الأردني عبد الله الثاني والرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، أثناء زيارة أجراها ابن زايد إلى المملكة استمرت لساعات، على ضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية لوقف الحرب على غزة ولبنان، وحماية المدنيين، وخفض التصعيد بالمنطقة.

كما أكدا، وفق بيان للديوان الملكي الأردني، على "موقف البلدين الثابت تجاه وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه ووقوفهما مع الشعب اللبناني". وركزت المباحثات على "سبل تعزيز الاستجابة الإنسانية للكارثة التي يعيشها أهالي قطاع غزة".

ونبه ملك الأردن إلى تبعات استمرار اعتداءات المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين بالضفة الغربية، وعلى المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.

وجدد الجانبان التأكيد على الدعم الكامل للشعب الفلسطيني في نيل حقوقه المشروعة، والعمل على إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم على أساس حل الدولتين.

الملك الأردني عبد الله الثاني والرئيس الإماراتي محمد بن زايد أثناء لقائهما في عمان (الفرنسية) منزلق خطير

بدوره، حذّر العراق الأحد من الوقوف "على أعتاب منزلق خطير قد يجرّ المنطقة والعالم إلى حروب مستمرة".

وقال رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني في بيان "في ظل التداعيات الخطيرة التي تشهدها المنطقة، نوجه رسالتنا إلى كل الأصدقاء، وبالخصوص الرئيس الأميركي جو بايدن، ودول الاتحاد الأوروبي، بأننا نقف على أعتاب منزلق خطير قد يجرّ المنطقة والعالم إلى حروب مستمرة، ويهز الاقتصاد العالمي".

وأكد أن المنطقة "تمثل الرئة التي يتنفس منها العالم بالطاقة".

وذكر بأن العراق لطالما "حذر من مغبة سعي الكيان الغاصب إلى توسعة الحرب والصراع، ونتائج تركه يتمادى في ارتكاب الجرائم" في غزة ولبنان، معتبرا أن "المجتمع الدولي عاجز عن القيام بدوره".

رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني حذر من منزلق يجر المنطقة لحروب مستمرة (مواقع التواصل) تحذير من خطورة التصعيد

من جانبه، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأحد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن "التزام فرنسا بأمن إسرائيل لا يتزعزع"، خلال محادثة هاتفية تهدف إلى تبديد التوتر غداة دعوة الرئيس الفرنسي إلى وقف إمداد تل أبيب بأسلحة قد تستعملها في غزة.

لكن ماكرون شدد أيضا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، حسبما أعلن الإليزيه، في حين طلب محاوره الإسرائيلي "دعمه" و"ليس فرض قيود" على بلاده، وفق ما أفاد مكتبه.

وقالت الرئاسة الفرنسية إن الرئيس ماكرون أعرب عن "اقتناعه بأن وقت وقف إطلاق النار قد حان".

في سياق متصل، أكد وزيرا خارجية الأردن أيمن الصفدي، ونظيره وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم، على ضرورة وقف "فوري ودائم" لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، وحذرا من خطورة التصعيد بالمنطقة.

وذكر بيان للخارجية الأردنية أن الوزيرين أجريا محادثات بالعاصمة عمان، أكدا فيها على "ضرورة الوصول لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة ولبنان"، وحذر الوزيران من "خطورة التصعيد الذي تشهده المنطقة".

كما أكدا على "ضرورة إيصال مساعدات إنسانية فورية وكافية إلى غزة وإلى لبنان"، وشددا على استمرار تعاون البلدين في جهود توفير هذه المساعدات.

الرئيس الفرنسي إيمان ماكرون لم يخفِ دعمه لإسرائيل إلا أنه يرى أن وقف الحرب على غزة ولبنان قد حان (رويترز) دعوة لحماية المدنيين

في السياق، دعا المستشار الألماني أولاف شولتس مجددا الأحد إلى وقف لإطلاق النار في الشرق الأوسط.

وقال شولتس في رسالة عبر الفيديو "للأسف، في الذكرى الأولى لهجوم حماس على إسرائيل، يبدو السلام أو حتى المصالحة في الشرق الأوسط أبعد من أي وقت مضى"، وفق تعبيره.

وأضاف أن الحكومة الألمانية "تواصل الدعوة بإصرار إلى وقف إطلاق النار، وهو ما يجب أن يتحقق الآن أخيرا، حتى تتسنى حماية المدنيين في قطاع غزة بشكل أفضل، وبالطبع توفير الرعاية لهم. وكي يتسنى إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين أخيرا".

وقال شولتس "نحن على اتصال وثيق مع شركائنا الدوليين لمنع تصعيد الصراع بشكل أكبر". كذلك حذر من تنامي مشاعر معاداة السامية في ألمانيا، مجددا تأكيده دعم برلين الثابت لإسرائيل.

المستشار الألماني أولاف شولتس (غيتي) بابا الفاتيكان

من جانبه، دعا بابا الفاتيكان فرانشيسكو المجتمع الدولي إلى إنهاء ما وصفها بدوامة الانتقام في الشرق الأوسط.

جاء ذلك في كلمة ألقاها عقب أدائه صلاة الأحد اليوم، تطرق خلالها إلى التطورات الدولية عشية الذكرى الأولى لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ورغم المجازر التي ارتكبتها تل أبيب في غزة ولبنان، أعرب البابا عن قربه من شعب إسرائيل، وطالب بالإفراج الفوري عن المحتجزين الإسرائيليين في غزة.

وقال إن "الشرق الأوسط يتعرض منذ ذلك اليوم لمعاناة تزداد حدة، حيث هناك عمليات عسكرية مدمرة تواصل ضرب الشعب الفلسطيني".

ولفت إلى أن الفلسطينيين يعيشون معاناة كبيرة في غزة والمناطق الأخرى، وأن "هؤلاء مدنيون أبرياء وأشخاص يجب أن يحصلوا على كل المساعدات الممكنة". وطالب بوقف فوري لإطلاق النار على كل الجبهات، بما في ذلك في لبنان.

ومنذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، وسّعت إسرائيل نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لتشمل جل مناطق لبنان، بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت توغلا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.

وأسفر التصعيد الإسرائيلي الحالي على لبنان حتى أمس السبت عن مقتل أكثر من 1200 شخص وإصابة 3400، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، وأكثر من مليون و200 ألف نازح، وفق بيانات رسمية لبنانية.

ويرد "حزب الله" على الهجوم الإسرائيلي على لبنان بإطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات في أنحاء إسرائيل.

وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن أكثر من 139 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات على غزة ولبنان إطلاق النار فی فی غزة ولبنان لإطلاق النار الشرق الأوسط قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

حوارٌ بلغة الحديد والنار.. قتلى وقصف على الحدود بين سوريا ولبنان أي مصير ينتظر المنطقة؟

لا يبدو أن الاشتباكات على الحدود اللبنانية- السورية ستذهب نحو تهدئة سريعة على غرار المرة الماضية. فبعد ساعات من الهدوء الحذر، عادت قوات أمن الإدارة السورية الجديدة "لاستهداف القرى اللبنانية بصواريخ الكاتيوشا"، حسبما أكدت مصادر لبنانية لـ"يورونيوز".

اعلان

بعد مقتل ثلاثة عناصر تابعين لوزارة الدفاع السورية على الأراضي اللبنانية، تجددت الاشتباكات بين الأمن السوري والعشائر الشيعية المسلحة بمؤازرة الجيش اللبناني، في ظل اختلاف بين السرديتين حيال أسباب المواجهات واندلاع المعركة.

من جهة، يقول الجانب السوري إن "مجموعة من ميليشيا حزب الله نصبت كمينا أدى إلى خطف ثلاثة من عناصر من الجيش على الحدود السورية اللبنانية، واقتادتهم نحو الأراضي اللبنانية وقامت بتصفيتهم تصفية ميدانية"، حسبما نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا".

كما نددت وزارة الإعلام السورية ما وصفته بـ" الاستهداف المباشر لمجموعة من الصحفيين والإعلاميين أثناء قيامهم بالتغطية قرب الحدود اللبنانية-السورية، وذلك عبر صواريخ موجّهة أطلقتها ميليشيا حزب الله" حسب قولها.

من جانب آخر، نفى حزب الله مسؤوليته حول ما يجري، وقال في بيان: ".نجدد التأكيد على ما سبق وأعلنا عنه مرارا، بأن لا علاقة لحزب الله بأي أحداث تجري داخل الأراضي السورية"

وكانت السلطات اللبنانية قد أعلنت عن تسليم الجثث الثلاثة للإدارة السورية، والقبض على شخص يشتبه في أنه يقف وراء العملية للتحقيق فيما حدث لكن مع ذلك فإن الاشتباكات لم تهدأ بعد.

وبعد ساعات، أعلن الجيش اللبناني، أنه "رد على مصادر نيران أطلقت من الأراضي السورية تجاه قرى وبلدات لبنانية في محيط منطقة القصر - الهرمل الحدودية". مشيرًا إلى أن "الاتصالات مستمرة بين قيادة الجيش والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية".

Relatedماذا يجري على الحدود بين سوريا ولبنان؟ محاولة لضبط الأمن أم تصفية حسابات مع حزب الله وعهد بشار الأسدالتوتر يعود إلى الحدود.. الجيش اللبناني يرد على مصادر النيران في سوريا ويسلم دمشق جثامين 3 قتلىبروكسل تستضيف وزير الخارجية السوري.. وألمانيا تدعم سوريا بـ300 مليون يورو

في مقابلته مع "يورونيوز" قال محمد عواد، المستشار في العلاقات السياسية، وأحد المطلعين على الملف أن "الأمور ذاهبة نحو التصعيد"، وأكد على اختلاف طبيعة الاشتباكات عنسابقاتها.

يقول عوّاد: "في المرة الماضية، انتهت الاشتباكات بين العشائر اللبنانية وقوات الأمن السورية بعد انسحاب العشائر من القرى السورية، وأمسك الجانب السوري بزمام الأمور في المنطقة. أما الآن، فالقصف السوري المستمر على القرى اللبنانية الذي خلّف قتلى وجرحى، والغموض المحيط بالدوافع وراء دخول العساكر السوريين إلى الجانب الآخر من الحدود، كل هذا يعطي الأحداث سياقًا مختلفا، خاصة وأن الجانب اللبناني قبض على المتورط بمقتل العناصر".

وتابع عواد: "المتهم، وهو غير تابع للعشائر اللبنانية أو لحزب الله كما قيل، وقد اعترف بأنه قتل العناصر الثلاثة، والقوى الأمنية اللبنانية تستكمل تحقيقها معه كما سلمت الجثث للجانب السوري ".

ويردف: " لكن لا يزال غير واضح ما الذي حدث بين المتهم وبين العساكر السوريين، حيث أن هناك أسئلة كثيرة مثل: ما الذي أتى بهم إلى الأراضي اللبنانية، ما هي دوافعهم؟ كيف دخلوا؟ لذلك لا يمكن القول إن طبيعة المسألة تشبه الاشتباكات الماضية".

كما يؤكد المستشار في العلاقات السياسية لـ"يورونيوز" أن هناك توجهًا لدى العشائر اللبنانية للتصعيد في المنطقة، لأنها تعتبر أن ما يحدث، في ظل إمساك الدولة اللبنانية بالمتهم، وتسليم الجثث السورية، وفي ظل وجود ضبابية حول دوافع العناصر من دخول الأراضي اللبنانية، ناهيك عن استمرار القصف من الجانب السوري، هو بمثابة التعدي عليهم، كما يقول.

وفي الشهر الماضي، شهدت الحدود اللبنانية السورية توتراً أمنياً ملحوظاً، حيث اندلعت اشتباكات دامية بين القوات التابعة للنظام السوري، والعشائر اللبنانية الشيعية التي تسكن منطقة الهرمل من جهة أخرى.

وقد أسفرت المعارك عن سقوط قتلى وجرحى من الجانبين، وشهدت المنطقة عمليات خطف، فضلاً عن تبادل إطلاق النار باستخدام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة. كما شارك الجيش اللبناني بالمعركة جزئيًا، حيث رد على مصادر النيران القادمة من الأراضي السورية.

وكما حدث هذه المرة، تضاربت السرديات حول الاشتباكات حيث قالت قوات الأمن السورية إن المعارك على الحدود مع لبنان تأتي في سياق محاولتها لضبط الأمن في تلك المنطقة وأن عملياتها كانت تستهدف "مهربين وأفرادا مطلوبين للدولتين وأشخاصا تابعين لحزب الله"، ولم تكن مع العشائر اللبنانية.

في المقابل، أصدرت العشائر بيانًا قالت فيه إن "قوات النظام السوري بادرت بإطلاق النار على بيوت المدنيين في القرى اللبنانية المتاخمة للحدود مع سوريا"، وهو ما استدعى ردًا ناريًا منها. وأكدت على عدم وجود علاقة تربطها بحزب الله، أو بتجّار المخدرات الذين يعدون حالات فردية لا يصح تعميمها.

اعلان

وتمتلك منطقة الهرمل التي تجري فيها الاشتباكات خصوصية، فقبل نحو 9 سنوات، شنت جبهة النصرة التي كان يتزعمها أبو محمد الجولاني المعروف حاليا باسم أحمد الشرع، مع تنظيم "داعش"، حملة شرسة على جرود لبنان خلال الحرب الأهلية السورية، سيطروا خلالها على جزء من القرى الحدودية.

واشتعلت في تلك الفترة معارك لتحرير الأراضي من النصرة وداعش، عُرفت في لبنان باسم "فجر الجرود" شاركت فيها العشائر المسلحة وحزب الله إلى جانب الجيش اللبناني الذي كان يقوده آنذاك جوزاف عون وقد أسفرت تلك المعارك عن دحر جبهة النصرة وداعش، وساهمت في تعزيز الروابط ما بين الجيش وحزب الله والعشائر.

أما الآن، وفي ظل التغيرات الكبيرة في البلدين الجارين نتيجة الأحداث الجيوسياسية المتسارعة، مثل الحرب الإسرائيلية على لبنان وتأثيرها على قوة حزب الله العسكرية، وصعود الإسلاميين إلى الحكم في سوريا، وتبعات ذلك على خطوط إمداد السلاح إلى الحزب، تطرح العديد من الأسئلة حول مستقبل العلاقة بين البلدين والعوامل التي ستحدد شكلها، وأبرزها: هل سيكون للتوتر الجاري على الحدود السورية اللبنانية دور في رسم موازين القوى؟

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية لماذا يتهم رواد مواقع التواصل الجنود الأوكرانيين بفبركة مشاهد الحرب؟ بعد قضية شركة "هوواي".. كيف يُنظم البرلمان الأوروبي عمل جماعات الضغط؟ التريث و"الفحص الكامل" سيدا الموقف .. كيف ردّت إيران على رسالة ترامب؟ سوريانزاع حدوديحزب اللههيئة تحرير الشام اعلاناخترنا لكيعرض الآنNext التوتر يعود إلى الحدود.. الجيش اللبناني يرد على مصادر النيران في سوريا ويسلم دمشق جثامين 3 قتلى يعرض الآنNext انتظار يائس للطعام أمام الجمعيات الخيرية في غزة.. الحصار الإسرائيلي يفاقم معاناة السكان يعرض الآنNext من درعا "مهد الثورة السورية".. أهالي المفقودين يطالبون بالكشف عن مصير ذويهم وتحقيق العدالة يعرض الآنNext الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس أثناء فترة علاجه في المستشفى يعرض الآنNext بعد خسارة بلدة سودجا.. لم تعد أوكرانيا تسيطر إلا على 10% من الأراضي الروسية اعلانالاكثر قراءة حريق مأساوي في ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية.. والأهالي يرفضون تسليم جثث أبنائهم كوريا الجنوبية: تصادم بين مسيرة إسرائيلية الصنع ومروحية ولا إصابات اليمن: ضحايا ما زالوا تحت الأنقاض جراء الغارة الأمريكية وعمليات البحث مستمرة هل اقتربت نهاية الحرب الروسية الأوكرانية؟ اتصال مرتقب بين ترامب وبوتين يوم الثلاثاء ردًا على ضربات ترامب.. الحوثيون يستهدفون حاملة الطائرات "هاري ترومان" للمرة الثانية خلال 24 ساعة اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلسورياغزةدونالد ترامبحزب اللهبنيامين نتنياهولبنانقطاع غزةأبحاث طبيةحركة حماسضحاياالصحةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار على الحدود بين سوريا ولبنان
  • حوارٌ بلغة الحديد والنار.. قتلى وقصف على الحدود بين سوريا ولبنان أي مصير ينتظر المنطقة؟
  • إسرائيل: أنفقنا 31 مليار دولار على حرب غزة ولبنان في 2024
  • 31 مليار دولار .. إسرائيل تتكبد خسائر فادحة خلال عدوانها على غزة ولبنان
  • إسرائيل تواصل خرق هدنة غزة ولبنان.. ومقتل 34 فلسطيني في الضفة
  • ضغوط أميركية للتفاوض مع إسرائيل ولبنان يطالب بتفكيك ألغام الاحتلال
  • عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
  • فضيحة تهز إسرائيل بطلها جنود مشاركون في الحرب على غزة (فيديو)
  • “حماس” تؤكد مرونتها في المفاوضات وتدعو إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها لإنهاء الحرب
  • حماس تدعو إسرائيل إلى تحمل مسؤولياتها لإنهاء الحرب