الجزيرة:
2024-11-25@06:19:01 GMT

تقديرات بفوز سعيد في رئاسيات تونس بولاية ثانية

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

تقديرات بفوز سعيد في رئاسيات تونس بولاية ثانية

أظهرت استطلاعات للرأي عقب خروج الناخبين من صناديق الاقتراع فوز الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد بولاية ثانية.

فقد أعلنت مؤسسة سيغما كونساي لسبر الآراء بتونس أن التقديرات تشير إلى فوز قيس سعيّد في الانتخابات التي جرت الأحد، بعد حصوله على 89.2% من أصوات الناخبين.

وبحسب هذا الاستطلاع تقدم سعيّد البالغ 66 عاما بفارق كبير على العياشي زمال المسجون والذي حصل على 6.

9% فقط من الأصوات، والنائب السابق زهير المغزاوي الذي نال 3.9% من الأصوات.

وقال حسن الزرقوني مدير مكتب مؤسسة سيغما كونساي إن التقديرات التي توصلت إليها مؤسسته تشير إلى فوز سعيد في انتخابات الرئاسة بنسبة 89.2% بعدد أصوات بلغ مليونين و194 ألفا و150 صوتا.

وأضاف الزرقوني أن المرشح العياشي الزمال حصل على نسبة 6.9% بعدد أصوات بلغ 169 ألفا و727 صوتا، في حين حصل المرشح زهير المغزاوي على نسبة بلغت 3.9% بعدد أصوات بلغ 95 ألفا و933 صوتا.

يشار إلى أن النتائج الأولية ستعلنها هيئة الانتخابات مساء غد الاثنين.

وقالت هيئة الانتخابات في تونس اليوم الأحد إن نسبة الإقبال في الاقتراع الرئاسي بلغت 27.7% بعد إغلاق جميع مراكز التصويت، مقابل 45% في الجولة الأولى من انتخابات 2019.

وهذا أدنى معدل مشاركة في الانتخابات الرئاسية منذ ثورة العام 2011 في الدولة التي اعتبرت مهد ما سمي "الربيع العربي".

وأدلى التونسيون اليوم بأصواتهم لانتخاب رئيس جديد من بين 3 مرشحين يتقدّمهم الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد، في ظل حملة انتخابية غابت عنها الحماسة بسبب الصعوبات الاقتصادية.

وصوّت أكثر من 2.7 مليون ناخب، وفق ما أعلن رئيس الهيئة فاروق بوعسكر في مؤتمر صحافي.

وأغلق أكثر من 5 آلاف مركز اقتراع عند السادسة مساء بالتوقيت المحلي بعد أن فتحت منذ الثامنة صباحا (7:00 بتوقيت غرينتش)، وفق مراسلي وكالة الصحافة الفرنسية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق

 

اقتحمت  قوات الدعم السريع على نحو مفاجئ بلدتي «جريوة ورورو» بمحلية التضامن في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي السودان.

الخرطوم _ التغيير

وبثت عناصر من قوات الدعم مقاطع فيديو على منصة «إكس»، أكدوا فيها وجودهم داخل المناطق التي تبعد نحو 70 كيلومتراً من مدينة الدمازين عاصمة الولاية، التي تضم مقر الفرقة الرابعة للجيش السوداني.
وكانت «قوات الدعم السريع» تقدمت في سبتمبر  الماضي، وبسطت سيطرتها على بلدة رورو، إلا أنها انسحبت، وعادت أدراجها لتنضم إلى قواتها الرئيسية المتمركزة في الدالي والمزوم داخل ولاية سنار.

و في الوقت الذي أعلنت فيه قوات الدعم السريع  سيطرتها على بلدتي «جريوة ورورو» قال الجيش السوداني إنه استعاد السيطرة على بلدة اللكندي بولاية سنار،  ما خلف حالة نزوح جديدة.

وحسب بيان للجيش السوداني فإن قوات العمل الخاص بالفرقة 17 مشاة – سنجة وبإسناد من الكتيبة الإحتياطية بالفرقة الرابعة بالدمازين في إقليم النيل الأزرق، استولت أمس الخميس على بلدة اللكندي وعدد من المناطق على ذات المحور بشمال الروصيرص حتى قرية أبو تيقا شمالي اللكندي.

وتابع البيان :«تم طرد مليشيا الدعم السريع الإرهابية من داخل منازل المواطنين والأعيان المدنية».

وتقع بلدة اللكندي جنوب شرق سنجة قرب كركوج ومدخل جسر ود العيس على الضفة الشرقية للنيل الأزرق المؤدي إلى مدينة سنجة.

وكان الجيش السوداني قد أطبق حصاره على سنجة عاصمة ولاية سنار منذ أسبوعين بعد أن استعاد السيطرة على منطقة جبل موية الاستراتيجية وأبو حجار ومدينة الدندر وعدة بلدات في طريقه إلى سنجة.

الوسومالجيش الدعم السريع اللكندي النيل الأزرق سنار

مقالات مشابهة

  • أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنسانية
  • علماء النفس يكشفون: سؤال مباشر وبسيط يكشف الشخص النرجسي في 20 ثانية!
  • أصوات انفجارات.. الطيران الإسرائيليّ يخرق جدار الصوت فوق مناطق لبنانية
  • عبدالمنعم سعيد: ترامب غاضب من صديقه نتنياهو بسبب أصوات اليهود الأمريكيين
  • رامي المكاوي يفوز برئاسة اتحاد الكاراتيه التقليدي لدورة جديدة
  • رامي المكاوي يفوز برئاسة اتحاد الكاراتيه التقليدي لدورة جديدة باكتساح
  • ردة فعل غير متوقعة من شاب قامت فتاة بصفعه لمدة 30 ثانية .. فيديو
  • بانتظار "تفاصيل حاسمة"..تقديرات إسرائيلية باتفاق مع لبنان خلال أيام
  • ماذا بقي من المعارضة في تونس بعد إعادة انتخاب قيس سعيد؟
  • الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق