بعد انفصاله عن زوجته.. شاب يحاول إنهاء حياته بقرص الغلة السامة في السلام
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أقدم شاب على محاولة الانتحار والتخلص من حياته، بتناول حبة الغلال السامة، بعد انفصاله عن زوجته ودخوله في حالة نفسية سيئة، لكن محاولته باءت بالفشل، وتم نقله للمستشفى.
بعد انفصاله عن زوجته.. شاب يحاول إنهاء حياته بقرص الغلة السامة في السلامالبداية كانت بورود بلاغ لشرطة النجدة من مستشفى الدمرداش قسم السموم، بقسم شرطة السلام أول، باستقباله أحد الأشخاص، مقيم دائرة القسم مصاب بحالة تسمم أثر ادعاء تناول قُرص غلة.
بالانتقال وسؤال المصاب قرر بإقدامه على الانتحار عن طريق تناول قرص على لمروره بضائقة نفسية منذ حوالي 10 أيام إثر انفصاله عن زوجته نتج عن ذلك إصابته المنوه عنها، ولم يتهم أو يشتبه في أحد بالتسبب في ذلك، وتأيدت الواقعة بشهادة زوج شقيقته.
عامل يتخلص من حياتهكما أقدم عامل على التخلص من حياته، بتناول حبة الغلة السامة، بعد مكالمة هاتفية مع والدته، شهدت مشادة كلامية بينهما، بمنطقة عابدين بالقاهرة.
البداية كانت بورود بلاغا لشرطة النجدة، بمستشفى القصر العيني باستقبالها عامل يبلغ 26 عاما، ومقيم محافظة سوهاج، مصاب بفقدان للوعي وتوفي خلال إسعافه، إثر ادعاء تناول أقراص غلة.
بالانتقال وسؤال زميليه بالعمل ويقيمان بمحافظة سوهاج، قررا بأنه حال مُباشرة المتوفي لعمله صحبتهما، حدثت مشادة كلامية مع ووالدته خلال تواصله معها هاتفيًا، وعقب ذلك فوجئا بشعوره بحالة إعياء شديدة وآلام بالبطن وسقط مغشيًا عليه، فقاما بنقله للمستشفى لإسعافه، إلا أنه توفي.
بمراجعة كاميرات المراقبة بمحل البلاغ أمكن تحديد مُشاهدة للمذكور حال قيامه بتناول أقراص غلة، وتم التحفظ على عبوة فارغة للأقراص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لشرطة النجدة قسم شرطة السلام أول منطقة عابدين انفصاله عن زوجته
إقرأ أيضاً:
الأطباء تنعى البابا فرانسيس: نذر حياته من أجل نشر السلام
نعت النقابة العامة للأطباء، قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي رحل عن عالمنا عن عمر يناهز 88 عامًا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء والتضحية في خدمة الإنسانية.
وقالت نقابة الأطباء في منشور على "فيسبوك": "لقد كان البابا فرنسيس رمزًا للتواضع، والرحمة، والمحبة، وقد نذر حياته من أجل نشر السلام والمصالحة بين الشعوب، مدافعًا عن الفقراء والمحتاجين، حاملاً رسالة الأمل والتآخي في عالمٍ يعاني من الصراعات والظلم".
وأكدت أن رحيله يمثل خسارة عظيمة للبشرية جمعاء، إذ كان قدوة في الحكمة والعطاء، وكان دائمًا في مقدمة من يسعى لتحقيق العدالة والمساواة في العالم.
وأعربت النقابة العامة للأطباء، عن تعازيها العميقة
لأبناء الكنيسة الكاثوليكية وشعب الفاتيكان وأتباعه في مختلف أنحاء العالم.