قيس سعيّد يحسم الانتخابات الرئاسية التونسية
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
ذكر التلفزيون التونسي، الأحد، أن استطلاعاً للرأي بعد خروج الناخبين من مراكز الاقتراع أظهر فوز الرئيس قيس سعيد بانتخابات الرئاسة بنسبة 89.2%.
وكانت هيئة الانتخابات قد قالت في وقت سابق إن نسبة الإقبال في الاقتراع الرئاسي بلغت 27.7%، بعد إغلاق جميع مراكز التصويت.ومن المتوقع إعلان النتائج الأولية مساء الإثنين.
وأدلى التونسيون بأصواتهم، الأحد، لاختيار رئيس للبلاد بمشاركة 3 مرشحين.
ودعت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نحو 9.7 مليون تونسي للتصويت في الاقتراع، الذي بدأ في الخارج منذ يومين.
وقالت هيئة الانتخابات إن الاقتراع جرى في ظروف عادية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تونس قيس سعيد
إقرأ أيضاً:
مجدي بدران: إنجازات المبادرات الرئاسية في مجال الصحة غير مسبوقة
تحدث الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، عن تطوير الدولة المصرية والنهوض بقطاع الصحة، مشددًا على أن الدولة المصرية تحركات للنهوض بالمنظومة الصحية تتمثل في المبادرات الرئاسية غير المسبوقة، والجهود الحثيثة لدعم صحة المواطن.
النهوض بقطاع الصحةوأشار “بدران”، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “إكسترا نيوز”، إلى أن جهود الدولة المصرية للنهوض بالمنظومة الصحية متماشية مع المستجدات الحديثة للوقاية حسب تعليمات منظمة الصحة العالمية.
وأضاف :"مصر تشهد انخفاض في معدلات الأمراض القاتلة فضلاً عن استئصال بعض الأمراض المزمنة التي كانت تعصف بالمصريين، “فيروس سي” كان يعصف بالكبد المصري، لكن جرى تحرير الكبد من الفيروس".
تصريحات الدكتور مجدي بدران:وشدد الدكتور مجدي بدران، على أن هذا النجاح الكبير للدولة المصرية في القضاء على فيروس سي أدى إلى حصول مصر على الشهادة الذهبية لخلوها من فيروس سي، متابعًا: “الحصبة الألمانية وشلل الأطفال والملاريا اختفت من مصر، كما حققت النجاة من جائحة كورونا خاصة أن معدلات الشفاء والوفيات في مصر كانت منخفضة مقارنة بالمعدلات العالمية، لاحظنا اهتمام الدولة المصرية بصحة الفئات المتعددة سواء النساء أو الأطفال أو كبار السن أصحاب الأمراض المزمنة أو ذوي الاحتياجات الخاصة، فضلًا عن جهود مصر في البحث عن الأمراض قبل حدوثها، كما أن هناك اهتمام بالتغذية الجيدة والتوعية الصحية والثقافية”.