تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور فتوح هيكل، مدير الأبحاث والمستشار السياسي لمركز "تريندز" للبحوث، إن العنف المُمارس من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني غالبًا ما يؤدي إلى تبرير الكثير من أعمال العنف والإرهاب من قبل الجماعات الإرهابية مثل "داعش" و"القاعدة" و"بوكو حرام".

وأضاف "هيكل"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبد الرحيم عبر تطبيق "زووم"، ببرنامج "الضفة الأخرى"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الجماعات الإرهابية التي تستغل القضية الفلسطينية للقيام بأعمال إرهابية لا تقوم بأي أعمال ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، ولكن تقوم بأعمال إرهابية ضد الدول العربية والإسلامية بتهمة أن هذه الدول متخازلة في نصرة القضية الفلسطينية.

 

وأوضح أن العلاقات الإسرائيلية الأمريكية استراتيجية بكل ما تحمله الكلمة، ويتم تصدير خطاب يتمحور حول أن دولة الاحتلال ديمقراطية ومحاطة بالكثير من الدول المتطرفة غير الديمقراطية التي تسعى للقضاء على دولة الاحتلال، وهذا الخطاب القائم على المظلومة والضعف دائمًا ما يجذب الدعم الغربي لدولة الاحتلال.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العنف والإرهاب الجماعات الإرهابية داعش دولة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

“العشائر الفلسطينية” تبارك عمليات المقاومة في غزة

الثورة نت/..
باركت تجمع القبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية، عمليات المقاومة في غزة والتي نالت من جيش العدو الصهيوني المتوغل في القطاع بعد إسقاطه لاتفاق الهدنة في 18 مارس الفائت.
وثمن تجمع العشائر الفلسطينية، في بيان له اليوم الاثنين، ما تقوم به المقاومة في غزة من أعمال بطولية تتصدى للعدوان الغاشم على قطاع غزة منذ 18 شهراً والذي راح ضحيته أكثر من 166 ألف ما بين شهيد وجريح جلهم من الأطفال والنساء.
واعتبر البيان أن هذه الأعمال البطولية تمثل بارقة أمل على طريق الحرية والدولة الفلسطينية العتيدة المنظورة.
وشدد تجمع العشائر الفلسطينية، على أن بطولات للمقاومة يثبت أن هذا السلاح هو سلاح حر نظيف يجابه ويؤلم المحتل رغم تواضعه، ولابد وأن يبقى مشرعاً في وجه المحتل الغاصب.
وختم البيان بالقول إن سلاح المقاومة يجابه أعتى الأسلحة التي يستخدمها العدو ضد المدنيين من الشعب الفلسطيني الأعزل، “فنعم الرجال أنتم يا أبناء القبائل والعشائر والعائلات الغزية”.
وكانت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، قد عرض ، مشاهد لكمين أطلقت عليه اسم “كسر السيف” الذي استهدف قوة عسكرية صهيونية شرقي بيت حانون شمال قطاع غزة يوم السبت الماضي.
وأظهرت المشاهد التي عددا من مقاتلي “القسام” ويهم يخرجون من فوهة أحد الأنفاق، ويرصدون حركة آليات الاحتلال على شارع العودة قرب السياج الفاصل شرقي بيت حانون، قبل أن يهاجموا جيبا عسكريا من نوع “ستورم” من النقطة صفر وانقلابه والإجهاز على من فيه.

مقالات مشابهة

  • المسند: أشعة الشمس التي تصل إلى كوكب الأرض لا تقوم بتسخين الغلاف الجوي
  • رفضوا توظيف القضية لخدمة أجندات خارجية.. نواب أردنيون: «الإخوان» تستغل «شماعة فلسطين» لتقويض أمن الدولة
  • الأمم المتحدة تحذر من توسع عمليات الاحتيال الآسيوية عبر الإنترنت عالميًا بفعل تشديد الإجراءات الأمنية
  • أحمد موسى: البابا فرنسيس كان محبًا لمصر.. ودائم الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • “العشائر الفلسطينية” تبارك عمليات المقاومة في غزة
  • المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • نجمات الأوبرا تتوهج فى قصر شعب جيبوتى بأعمال كوكب الشرق
  • البابا تواضروس: الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية واضح كالشمس
  • جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف للمربعات السكنية في رفح الفلسطينية
  • برلماني: مصر لم تتوقف لحظة عن دعم القضية الفلسطينية سياسيا وإنسانيا