تضامنا مع أطفال غزة.. صحفي أمريكي يشعل النار في نفسه أمام البيت الأبيض
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
انطلقت مظاهرات مؤيدة للقضية الفلسطينية اليوم الأحد في أمريكا، احتجاجًا على الحرب المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، والتي أسفرت عن استشهاد آلاف المدنيين والعزل أغلبهم من النساء والأطفال.
وقام أحد الصحفيين الأمريكيين بإشعال النار في نفسه أمام البيت الأبيض بـ أمريكا، حيث شوهد الصحفي صامويل مينا جونيور يشعل النار في ذراعه اليسرى تضامنًا مع أطفال غزة، الذي فقد نحو 10 آلاف منهم أطرافهم في الحرب الإسرائيلية على القطاع.
وأشار صامويل مينا إلى أن الإعلام الأمريكي لا يغطي الحرب الإسرائيلية بشكل كاف.
اقرأ أيضاًعام على طوفان الأقصى.. المقاومة الفلسطينية تواصل صمودها في وجه العدوان الغاشم
طائرة إسرائيلية تقصف منزلا بمخيم الشاطئ في غزة
مصر تدين مذبحة الاحتلال الإسرائيلي في دير البلح بقطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: غزة الحرب في غزة أطفال غزة الصحفي الأمريكي
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: سنبدأ برفع العقوبات الزراعية عن روسيا
أعلن البيت الأبيض عن نيته البدء في رفع العقوبات المفروضة على القطاع الزراعي الروسي، في خطوة تهدف إلى تخفيف التوترات الاقتصادية وتعزيز الاستقرار في الأسواق العالمية.
يأتي هذا القرار بعد سلسلة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا، حيث تم الاتفاق على اتخاذ إجراءات تدريجية لرفع القيود المفروضة على المنتجات الزراعية.
تهدف هذه الخطوة إلى تسهيل تصدير المنتجات الزراعية الروسية، مثل الحبوب والأسمدة، إلى الأسواق العالمية، مما قد يسهم في استقرار أسعار المواد الغذائية وتحسين الأمن الغذائي في العديد من الدول.
كما يُتوقع أن يؤدي هذا القرار إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين وفتح قنوات جديدة للحوار بشأن قضايا أخرى ذات اهتمام مشترك.
مع ذلك، أعرب بعض المراقبين عن قلقهم من أن يؤدي هذا التخفيف في العقوبات إلى تقويض الجهود المبذولة للضغط على روسيا في مجالات أخرى، مثل السياسة الخارجية وحقوق الإنسان. وأشاروا إلى ضرورة مراقبة تأثير هذا القرار على السلوك الروسي في الساحة الدولية.
من جانبها، رحبت المنظمات الزراعية والاقتصادية بالقرار، معتبرةً أنه سيسهم في تعزيز التجارة الدولية وتحسين العلاقات الاقتصادية بين الدولتين. كما يُتوقع أن يستفيد المزارعون والمصدرون في كلا البلدين من هذا التخفيف في القيود التجارية.
في الختام، يُعتبر هذا القرار خطوة هامة نحو تحسين العلاقات الاقتصادية بين الولايات المتحدة وروسيا، مع التأكيد على ضرورة مراقبة تأثيراته على المستويات السياسية والاقتصادية الدولية.