قالت هيئة الانتخابات في تونس، الأحد، إن نسبة الإقبال في الاقتراع الرئاسي بلغت 27.7 بالمئة بعد إغلاق جميع مراكز التصويت.

وفي جولة إعادة الانتخابات الرئاسية عام 2019 بلغت نسبة الإقبال 55 في المئة.

ومن المتوقع أن تعلن النتائج الأولية مساء غد الاثنين.

ونقل التلفزيون الرسمي التونسي أن استطلاعا للرأي أظهر فوز قيس سعيد في انتخابات الرئاسة بنسبة 89.

2 في المئة.

وكشف الاستطلاع المعتمد على النتائج الأولية للانتخابات الرئاسية، والذي أجرته مؤسسة سبر الآراء "سيغما كونساي"، وقدمته قبل قليل على التلفزيون الرسمي التونسي، أن سعيد تفوق العياشي زمال الذي حصل على 6.9 في المئة من الأصوات، ثم زهير مغزاوي أخيرا بنسبة 3.9 في المئة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی المئة

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف نسبة مقلقة لما تعانيه المسلمات من عنصرية في ألمانيا

كشفت دراسة حديثة في ألمانيا، عن تصاعد العنصرية والممارسات التمييزية من قبل المجتمع الألماني، بحق الأقليات الدينية والعرقيات الأخرى.

وبحسب الدراسة التي أجراها المؤشر الوطنية للتمييز والعنصرية، فإن النساء المسلمات في ألمانيا يواجهن معدلات مرتفعة من التمييز العنصري، حيث أفادت 61 بالمئة منهن بتعرضهن لممارسات تمييزية مرة واحدة على الأقل شهريا خلال العام الماضي.

الدراسة، التي أجريت بين آب/أغسطس 2024 وكانون ثاني/يناير 2025، أظهرت أن التمييز القائم على الأسس العرقية والدينية أصبح ظاهرة منتشرة نسبيا في ألمانيا، حيث يعاني منه أكثر من نصف الأفراد المنتمين إلى أقليات دينية وعرقية.

ووفقا لنتائج "المؤشر الوطني للتمييز والعنصرية"، فإن 54 بالمئة من الأشخاص الذين يصنفون بأنهم "موسومون عنصريا" واجهوا تمييزا مؤخرا.

كما كانت النسبة مشابهة بين الأفراد داكني البشرة، إذ أكد 62 بالمئة من الرجال السود و63 بالمئة من النساء السود تعرضهم للتمييز مرة واحدة على الأقل شهريا خلال الأشهر الاثني عشر الماضية.



ويشير المشاركون في الاستطلاع إلى أن لون بشرتهم كان الدافع الرئيسي لهذه الممارسات في أكثر من 80 بالمئة من الحالات.

وعند مقارنة هذه النسب بالسكان غير المصنفين ضمن الأقليات العرقية، تبين أن 32 بالمئة منهم فقط تعرضوا للتمييز شهريا خلال العام الماضي، لكن لأسباب أخرى مثل الجنس، أو العمر، أو عوامل غير متعلقة بالعرق.

أما بالنسبة للألمان ذوي الخلفيات المهاجرة، فقد كان السبب الأبرز للتمييز ضدهم هو اعتبارهم "غير ألمان"، وفقا للتصورات المجتمعية السائدة.

وبحسب تعريف مكتب الإحصاء الفيدرالي الألماني، فإن الشخص يعتبر من ذوي الخلفية المهاجرة إذا لم يكن حاملا للجنسية الألمانية عند ولادته، أو إذا كان أحد والديه ينطبق عليه هذا التصنيف.

ورغم استمرار الأشكال الصريحة للعنصرية، تشير الدراسة إلى تصاعد الأشكال الأكثر خفاء من التمييز، مثل التحديق غير المبرر، والمضايقات، والإهانات اللفظية.

كما أظهرت الدراسة أن 23 بالمئة من الألمان يعتقدون أن الأقليات العرقية والدينية تبالغ في مطالبها بالمساواة، بينما يرى 22 بالمئة من أصل 9500 شخص شملهم الاستطلاع، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و73 عاما، أن هذه الأقليات استفادت اقتصاديا في السنوات الأخيرة أكثر مما تستحق.

مقالات مشابهة

  • "الثروة السمكية" تسهم بـ274 مليون ريال في الناتج المحلي.. و7.5% نسبة النمو السنوي للقطاع
  • 33,5 % من مراكز الرعاية الصحية الأولية.. خارج اعتماد "سباهي"
  • إمام أوغلو يقترب من المنافسة الرئاسية.. وحزب المعارضه يحدد موقفه
  • بريطانيا.. كشف النتائج الأولية للتحقيق في حريق مطار هيثرو
  • بعد 8 أشهر من تعيينه.. إقالة رئيس الحكومة التونسية
  • انتخابات الصحفيين.. بدء التسجيل بكشوف الاجتماع الثاني للجمعية العمومية
  • دراسة تكشف نسبة مقلقة لما تعانيه المسلمات من عنصرية في ألمانيا
  • إقالة رئيس الحكومة التونسية
  • تركيا.. البطالة تتراجع إلى 8.7٪؜
  • نسبة جاهزية موزعات البريد الآلية بلغت 96 بالمائة عبر الوطن