بالصور.. تكريم أبطال أكتوبر وأسر شهداء الجيش والشرطة في بورسعيد
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم نادي العاملين بالمحافظة والأحياء في محافظة بورسعيد، برئاسة اللواء محمد عامر، مساء اليوم الأحد، عدد من أبطال حرب أكتوبر 73 وأسر شهداء الجيش والشرطة، وذلك خلال الاحتفالية التي نُظمت بمقر النادي، ضمن احتفالات المحافظة بذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة، بحضور لفيف من القيادات التنفيذية والسياسية والشعبية ورجال الدين الإسلامي والمسيحي والمئات من أبناء بورسعيد.
بدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم كلمات الحضور، وفقرة فنية لفرقة الموسيقى العربية في بورسعيد، بقيادة المايسترو رجب الشاذلي، قدمت خلالها مجموعة من أشهر الأغاني الوطنية التي تفاعل معها الحضور.
وحرص الحضور على التقاط الصور التذكارية مع أبطال حرب أكتوبر المجيدة، في ظل أجواء من الفرحة والسرور.
1728240621470_copy_1280x960 1728240621509_copy_1280x960 1728240621538_copy_1280x960 1728240621495_copy_1280x960 1728240621406_copy_1280x960 1728240621358_copy_1280x960المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد أكتوبر حرب أكتوبر ابطال أكتوبر الشهداء copy 1280x960
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: 25 ألف جريح صهيوني من الجيش وقوات الأمن والمستوطنين منذ 7 أكتوبر
يمانيون../
كشف موقع “والاه” الصهيوني اليوم الأربعاء، عن إحصاء 25 ألف جريح من الجيش وقوات الأمن والمستوطنين الصهاينة منذ السابع من أكتوبر 2023 وحتى اليوم.
جاء ذلك بينما تواصل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر، خوض مواجهات ونصب كمائن لقوات العدو الصهيوني وبعد حرب ضروس في الشمال، امتدّت لأكثر من عام، تخلّلتها معارك قتالية برية مع حزب الله جنوبي لبنان، بالإضافة إلى جبهات أخرى.
وكانت بيانات تابعة لجيش العدو قد أظهرت أكتوبر الماضي، أنّ 5087 جندياً أصيبوا في الحرب منذ السابع من أكتوبر 2023.
ووفقاً لمعطيات شعبة التأهيل في وزارة الأمن الصهيونية حينها، فقد “تجاوز العدد الإجمالي للمصابين من قوات الأمن، بما في ذلك ضباط الشرطة ومقاتلو الشاباك وجنود الاحتياط، عشرة آلاف مصاب، مع توقّع ارتفاع العدد إلى 14 ألف مصاب بحلول نهاية العام الجاري”.
ويعاني أغلب الجنود الصهاينة من إصابات في الساق نتيجة للرصاص، أو حروق وندبات نتيجة الانفجارات، أو مشكلات نفسية.
وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت”، فإنّ إصابات الحرب “تؤثّر على قدرات الجنود الجسدية والعقلية، وكذلك على حياتهم اليومية ورغبتهم في التكيّف والعودة إلى الحياة الطبيعية”.