X تدفع غراماتها في البرازيل إلى البنك الخطأ
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
على الرغم من قرار الشركة الأخير بالامتثال لمطالب المحكمة العليا البرازيلية، إلا أن X لم تعد تعمل على الإنترنت في البرازيل - ووفقًا لرويترز، فإن هذا يرجع جزئيًا على الأقل إلى أنها دفعت غراماتها إلى البنك الخطأ.
بعد أسابيع من الحظر في البرازيل، عينت X في أواخر سبتمبر ممثلًا قانونيًا للبلاد كما أمرت المحكمة، وأغلقت الحسابات التي اتهمتها المحكمة بنشر معلومات مضللة وخطاب الكراهية.
كانت العقبة الأخيرة أمامها هي سداد الغرامات التي تراكمت عليها، والتي ورد أنها بلغت حوالي 5 ملايين دولار.
نقلاً عن ملفات المحكمة يوم الجمعة، ذكرت رويترز أن X تقول إنها دفعت الغرامات وطلبت استعادة الخدمات. لكن القاضي ألكسندر دي مورايس قال إن الأموال ذهبت إلى البنك الخطأ، وسيتعين على القرار الانتظار حتى يتم تحويلها. تصر X على أنها دفعت غراماتها بشكل صحيح، وفقًا لرويترز. تم حظر X في البرازيل منذ نهاية أغسطس. وفي حين قاومت الشركة أوامر المحكمة في البداية، إلا أنها غيرت موقفها مؤخرًا وقالت إنها تعمل مع الحكومة البرازيلية لإعادة تشغيل المنصة عبر الإنترنت في البلاد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
“طبيبة” مهدّدة بالحبس دهست تلميذا وهربت أمام إبتدائية بالشراقة
تابعت، اليوم الثلاثاء، محكمة الشراقة طبيبة بتهمة الجرح الخطأ والفرار. وذلك على خلفية تسببها في دهس تلميذ يبلغ من العمر 8 سنوات أمام مدرسة ابتدائية. والفرار دون تفقده أو تقديم يد المساعدة له لولا تدخل مسؤولي المدرسة.
وجاءت متابعة المتهمة بعد شكوى تقدم بها والد الضحية، وهو طفل يبلغ من العمر 8 سنوات تلميذ بالابتدائي. تفيد تعرض إبنه لحادث مرور خطير أمام مدرسته بعد خروجه من الدوام، أين تم دهسه بسيارة تقودها سيدة. تقدمت من المدرسة لأخذ ابنتها وتركت ابنه ساقطا على الأرض حسب ما أكده الشاهد حارس المدرسة. أين تم التكفل بالتمليذ ونقله إلى المستشفى أين خضع لعملية جراحية بعد تعرضه لكسور خطيرة، وتحصل بموجبها على شهادة طبية لمدى 60 يوما.
دفاع الضحية أكد أن إابن موكله يعاني صحيا منذ الحادث ، وأن المسؤولة عن الحادث المادي لم تسأل على ابنه ،ولاذت بالفرار بعد الحادث مباشرة رغم أن وظيفتها كطبيبة تستوجب تقديم يد المساعدة لشخص في حالة خطر. وأنه من غير المعقول اعتبار وقائع القضية كمخالفة الجروح الخطأ، وطالب بقبول تأسس موكله طرفا مدنيا في القضية مع تعيين خبير وتحديد جميع الأضرار اللاحقة به.
من جهتها المتهمة، اعترفت بالحادث وأكدت أنه إرتابها الخوف بعد الحادث الأمر الذي منعها من التوقف. والتمس دفاعها على لسانها العفو من الضحية والصفح عنها. وطالب دفاعها بافادتها بأقصى ظروف التخفيف، كونها لم تقصد إصابة التلميذ.
من جهته وكيل الجمهورية طالب بتوقيع عقوبة شهرين حبسا نافذا. مع 20 ألف دج غرامة مالية.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور