فيلم "إكس مراتي" يحقق 433 ألف ضمن إيرادات أمس
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تراجعت إيرادات فيلم "إكس مراتي" للفنان هشام ماجد، وأمينة خليل، بعد تحقيق إيرادات عالية، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه فور عرضه، حيث حقق إيرادات أمس بلغت 433.020 جنيه، خلال الشهر الثاني من عرضه واحتل المركز الثاني في شباك التذاكر حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، لينتصر عليه فيلم “عاشق” ويحتل المركز الأول.
أحداث فيلم إكس مراتى
ويظهر هشام ماجد خلال أحداث فيلم إكس مراتى شخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية، ويظهر محمد ممدوح، بشخصية رد سجون، ويقع في العديد من المشاكل، وهو زوج أمينة خليل السابق.
وتظهر أمينة خليل بشخصية امرأة تمتلك بيوتي سنتر، وتجمعها العديد من المشاهد مع هشام ماجد ومحمد ممدوح في إطار اجتماعي كوميدي.
أبطال إكس مراتي
فيلم إكس مراتي بطولة هشام ماجد، محمد ممدوح، أمينة خليل، بجانب عدد من ضيوف الشرف، وهو فكرة وإخراج معتز التوني، ومن تأليف كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، والفيلم برعاية الهيئة العامة للترفيه برئاسة المستشار تركي آل الشيخ.
قصة فيلم إكس مراتي
تدور قصة فيلم إكس مراتي في إطار اجتماعي كوميدي، يظهر هشام ماجد خلاله بشخصية دكتور نفسي ومتزوج من أمينة خليل ويقع في العديد من المواقف الاجتماعية الكوميدية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عبدالوهاب أحداث فيلم إكس مراتي إكس مراتي الموزع السينمائي محمود الدفراوي إيرادات فيلم إكس مراتي هشام ماجد فيلم إكس مراتي كريم سامي معتز التوني أمینة خلیل العدید من هشام ماجد إکس مراتی فیلم إکس
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم تمكنا من إنقاذهم
غزة -يمانيون
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.