عشية 7 أكتوبر.. الجيش الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لهجوم “طوفان الأقصى” / فيديوهات
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
#سواليف
بعد مرور عام على #الحرب #الإسرائيلية على قطاع #غزة، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لقطات جديدة من #هجوم ” #طوفان_الأقصى ” تظهر #معارك دارت بين قوات #الجيش وعناصر ” #حماس “.
وأظهرت اللقطات اشتباكات بين الوحدة متعددة الأبعاد (888) في كيبوتس ريعيم، والتي قتل فيها قائد الوحدة روي يوسف ليفي، وقائد فوج التدريب يوتام بن بيست، كما نشر المتحدث باسم الجيش مشاهد عمل طاقم دبابة تحت قيادة اللواء 401 من مركز الشرطة في سديروت.
ووفق ما نشر الجيش الإسرائيلي “خاضت قوات الوحدة متعددة الأبعاد معارك في المستوطنات والكيبوتسات المحيطة، بما في ذلك إيرز وأوريم وريعيم وبئيري وألوميم وناحل عوز”.
مقالات ذات صلة “فوربس” تكشف عن رئيس دولة يتقاضى أعلى راتب سنوي في العالم 2024/10/06وأشار الجيش إلى أن “قوات الفرقة 162 خاضت يوم 7 أكتوبر الماضي، معارك في أجزاء كثيرة من جنوب البلاد، بما في ذلك سديروت، حيث دارت إحدى أعنف المعارك في مركز الشرطة بالمدينة، وحارب أفراد احتياط من اللواء 188، وضباط من اللواء 401، في معركة طاحنة ضد الإرهابيين الذين تحصنوا في المركز”.
ويصادف يوم غد الاثنين، الذكرى الأولى للهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة “حماس” وأطلقت خلاله آلاف الصواريخ تجاه إسرائيل، واقتحمت قواتها المستوطنات الإسرائيلية، ما تسبب بحسب إعلام عبري بمقتل نحو 1200 إسرائيلي وأسر نحو 240 آخرين، والقضاء على فرقة “غزة” في الجيش الإسرائيلي.
هذه الحرب التي واجهت خلالها إسرائيل اتهامات بارتكاب “جرائم حرب”، خلفت حتى الأحد 6 أكتوبر الجاري 41870 قتيل فلسطيني، بينهم أكثر من 16 ألفا و891 طفلا، و97166 جريحا، وفق وزارة الصحة بقطاع غزة.
عشية 7 أكتوبر.. الجيش الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لهجوم "طوفان الأقصى" pic.twitter.com/F88qMjkpeP
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 6, 2024عشية 7 أكتوبر.. الجيش الإسرائيلي يعرض مشاهد جديدة لهجوم "طوفان الأقصى" pic.twitter.com/1kF7tBMDpF
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 6, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرب الإسرائيلية غزة هجوم طوفان الأقصى معارك الجيش حماس الجیش الإسرائیلی طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
شبح 7 أكتوبر يخيم على دولة الاحتلال.. واستنفار واسع خشية عمليات مفاجئة
تشهد دولة الاحتلال الإسرائيلي عمليات استنفار وانتشار أمنية وعسكرية واسعة، تحسبا لهجمات جديدة بالتزامن مع ذكرى هجوم "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأعلن جيش الاحتلال، الأحد، عن اتخاذ سلسلة من التدابير في إطار الاستعدادات للذكرى الأولى لهجوم "طوفان الأقصى" وبدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتقدر قوات الاحتلال أن حركة حماس ستُبادر إلى تنفيذ عمليات رمزية قد تشمل استهداف مدن في وسط وجنوب دولة الاحتلال.
ورفع جيش الاحتلال حالة التأهب والاستنفار، ب لتأمين الفعاليات الرسمية التي ستُقام في المستوطنات القريبة من غزة، والتي كانت مسرحا لهجمات "طوفان الأقصى".
وتم رفع حالة التأهب في المنطقة، حيث تم تعزيز "فرقة غزة" بعدد من السرايا المقاتلة، وتوزيعها في تشكيلات دفاعية بالمناطق الحدودية للقطاع.
وفي خطوة مرتبطة على ما يبدو بمحالة الاستفنار، اجتاحت قوات الاحتلال، الأحد، مخيم جباليا شمال قطاع غزة بعيد وقت قصير من إنذارات بالإخلاء لسكان شمالي قطاع غزة بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة".
وعادة ما تمهد إنذارات الإخلاء لهجمات شرسة بحجة استهداف عناصر وبنى تحتية لحماس، رغم أنها في كل مرة تودي بحياة العشرات من المدنيين بمن فيهم من أطفال ونساء ومسنون.
وقال جيش الاحتلال في بيان، الأحد، " بدأت قوات الفرقة 162 عملياتها ليلا في منطقة جباليا، وذلك بعد معلومات استخباراتية أولية وبعد التقييم المستمر للوضع ونشاط القوات الميدانية"، مدّعيًا وجود عناصر و"بنى تحتية" لحماس في المنطقة.
وبرر الهجمات الجديدة بالادعاء أن هناك "محاولات ترميم البنى التحتية التي تقوم بها حماس في المنطقة".