«تيليجرام» تعلن مسابقة للمتخصصين في البرمجة.. «ستنافس يوتيوب بميزة جديدة»
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تسعى شركة «تيليجرام» لطرح ميزة جديدة لمستخدمي تطبيق المراسلة الخاص بها ستنافس بها موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» وذلك من خلال إنشاء مشغل للوسائط سوف يحل محل AVPlayer المستخدم حاليا في تطبيق «تيليجرام».
«تليجرام» تعلن مسابقة للمتخصصين في البرمجةوأعلنت الشركة عن مسابقة للمتخصصين في البرمجة وعلى وجه الخصوص مطورو IOS لإنشاء خدمة استضافة الفيديو داخل التطبيق.
وذكرت القناة الخاصة بالشركة «Telegram Contests» والتي أعلنت من خلالها عن مسابقة البرمجة أن المسابقة تهدف لقيام مطوري IOS لإنشاء مشغل وسائط من الصفر حتى الشكل النهائي، حيث يجب أن يدعم الموقع التبديل اليدوي والتلقائي لمقاطع الفيديو المتاحة.
وأكدت القناة أنه يجب ألا يتسبب الإصدار النهائي بعد إضافة الميزة الجديدة في حدوث مشكلات في الأداء أو عدم استقرار التطبيق أو تشغيل الوسائط داخل التطبيق.
استقبال المتسابقين من مطوري IOS حتى 25 أكتوبروتستمر الشركة في استقبال المتسابقين من مطوري IOS حتى 25 أكتوبر، على أن يتم الإعلان عن النتائج والفائزين في شهر نوفمبر وستكون قيمة الجائزة 50 ألف دولار مع إمكانية حصول الفائزين على فرصة لاستمرارية التعاون مع «تيليجرام» وتقديم خدمات للشركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موقع تليجرام منصة تليجرام
إقرأ أيضاً:
ليبيا تعلن عن عملة جديدة في بداية 2025
قال المصرف المركزي الليبي، اليوم الأحد، إنه بصدد وضع خطة مالية لسحب العملة الحالية، واعتماد عملة جديدة في البلاد، مع مطلع عام 2025
وأضاف المركزي في بيانه، الذي نشر عبر موقعه الرسمي، أن الخطة المعتمدة من مجلس الإدارة، والتي تضمن حلحلة مشكلة شح السيولة النقدية في المصارف، ستبدأ بشكل تدريجي وجذري ابتداء من يناير (كانون الثاني) 2025.
وفي هذا الصدد، تعاقد المصرف على طباعة 30 مليار دينار لضخها في القطاع المصرفي، وإحلالها بدل العملة القديمة التي سيتم سحبها بشكل سلس، وفق مخطط زمني تم إدراجه مسبقاً، بحسب البيان.
وأكد محافظ المصرف المركزي ناجي محمد عيسى، أثناء اجتماع عقده اليوم مع مجلس إدارة المصرف، على ضرورة تحسين البنى التحتية للمصارف وتطويرها، بما يحقق التوسع في خدمات الدفع الإلكتروني وفق الخطة المعدة.
وقال محمد الهوني، المهتم بالشأن الاقتصادي، إن خطوة سحب العملة القديمة من قبل المصرف المركزي تأتي بسبب تكدس السيولة المالية، وكنزها خارج المصارف في ليبيا، بسبب عدم ثقة المواطنين في المنظومة المصرفية.
وأضاف الهوني لوكالة الأنباء الألمانية ( د ب أ) أن أكثر من 45 مليار دينار ليبي متواجدة خارج المنظومة المصرفية في هذا الوقت، وعملية الإعلان عن سحب العملة يمكن أن تؤدي لعودة هذه الأموال للمصارف؛ مما يحسن وضع السيولة النقدية في البلاد.
يذكر أن ليبيا تعاني منذ سنوات من عملية شح السيولة النقدية في المصارف، الأمر الذي جعل الكثير من العمليات التجارية تتحول إلى نظام الدفع الإلكتروني، والذي بدوره يسحب نسبة من عملية البيع أو الشراء، مما أثار الاستياء العام من العمليات الإلكترونية، التي قيل إنها مكلفة بالمقارنة بالتدوال بالعملة الورقية (الكاش).