تحديث Garmin الأخير لـ Fenix 8 يتضمن أكثر من 60 إصلاحًا وتحسينًا للأخطاء منذ إطلاقه في الصيف
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة 100 عارض و500 ماركة تجارية يشاركون في معرض العطور الشارقة 2024 في نسخته الثانية
8 دقائق مضت
13 دقيقة مضت
26 دقيقة مضت
30 دقيقة مضت
. آسيا تتصدّر
48 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
أصدرت Garmin تحديثًا جديدًا لـ Fenix 8، ولكن هذه المرة ضمن برنامج Beta الخاص بالشركة. تجدر الإشارة إلى أن Garmin بدأت في طرح برنامج System Software 11.67 في نهاية الشهر الماضي، وأيضًا قدمت الإصدار التجريبي 11.84 الذي تضمن أكثر من ستة إصلاحات للأخطاء، ليس فقط لـ Fenix 8 ولكن أيضًا لـ Enduro 3 وFenix E.
حاليًا، أطلقت Garmin الإصدار التجريبي 11.87، والذي يتوفر للتنزيل عالميًا. وفقًا لسجل تغييرات التحديث الجديد، قدمت Garmin خمسة إصلاحات للأخطاء بالإضافة إلى إضافة وجهي ساعة من طراز Solar للنماذج غير الشمسية. ومن بين التحسينات المعلنة، تشمل النقاط التالية:
1. إضافة تخطيطات جديدة: تمت إضافة اثنين من تخطيطات وجه الساعة للنموذج الشمسي كخيارات في نماذج AMOLED.
2. إصلاحات في التنبيهات: تم إصلاح مشكلة عدم تنبيه مطالبات التشغيل عند استخدام التنقل.
3. تحسين إعدادات التنقل: تم إصلاح صفحة إعدادات التنقل المفقودة عند بدء التنقل في الدورة التدريبية.
4. حل مشاكل الأنشطة: تم إصلاح المشكلة التي تمنع حفظ أنشطة الرحلة الاستكشافية أو تجاهلها بعد تخطي حفظ النقطة الأخيرة.
5. إصلاحات الإشعارات الذكية: تم إصلاح مشكلة قد تؤدي إلى حدوث عطل عند الرفض التلقائي للإشعارات الذكية للمستخدمين المقترنين بنظام أندرويد.
6. تحسينات في واجهة الساعة: تم إصلاح العطل الذي يحدث في واجهة الساعة لتوفير طاقة البطارية على شاشات AMOLED الأكبر حجمًا.
7. تحسينات الشاشة اللمسية: تحسين التعامل مع شاشة اللمس عند تشغيل الإضاءة الخلفية للنماذج الشمسية.
8. تحسين الرسوم المتحركة: تحسين الرسوم المتحركة والسرعة عند التمرير عبر Watch Face Editor.
كما أشار the5krunner، تعني مجموعة التغييرات الجديدة أن Garmin قد قامت الآن بطرح أكثر من ستين إصلاحًا للأخطاء وتحسينات على Enduro 3 وFenix E وFenix 8 منذ إصدارها في نهاية أغسطس.
ومع ذلك، من الجدير بالذكر أن بعض هذه التغييرات وصلت فقط إلى حالة مستقرة. وفيما يلي قائمة كاملة بالتعديلات التي أجرتها Garmin منذ الإطلاق الأولي للبرنامج الثلاثي:
إصلاح زر إعادة الاتصال المكسور بعد مكالمة لم يرد عليها.معالجة اللمسات العرضية أثناء المكالمات الهاتفية.ضبط مستوى صوت التنبيه الثابت عند استخدام الأزرار.إصلاح مشاكل في عرض الدورة التدريبية المستخدمة للنشاط.إصلاح مشكلات فقدان رمز تبديل لوحة المفاتيح في بعض اللغات.تحسين استهلاك الطاقة في واجهات المستخدم المختلفة.باختصار، يقدم تحديث Garmin الأخير لـ Fenix 8 مجموعة شاملة من التحسينات والإصلاحات التي تعزز تجربة المستخدم. مع استمرار Garmin في تحسين الأداء، يمكن لمستخدمي Fenix 8 وEnduro 3 وFenix E توقع تجربة أكثر سلاسة وموثوقية قريبًا.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت تم إصلاح إصلاح ا
إقرأ أيضاً:
دراسة: ضعف الحوكمة يُعيق إصلاح التعليم في المغرب رغم ارتفاع الميزانية
كشف تقرير بحثي حديث، صادر عن مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد، أن إصلاح منظومة التربية والتعليم في المغرب يواجه تحديات حوكمة تعيق تحقيق أهدافه، رغم الميزانيات الكبيرة المرصودة لهذا القطاع.
وأظهرت الدراسة، التي أعدها الخبير الاقتصادي العربي الجعايدي، عضو اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي، أن هناك “عجزاً حقيقياً في فعالية الإنفاق الوطني على التعليم”، وهو ما ينعكس على ارتفاع معدلات الفشل الدراسي، والهدر المدرسي، وبطالة الخريجين.
وأكد التقرير، الصادر تحت عنوان “إصلاح التعليم في المغرب يواجه معضلة ضعف الحوكمة”، أن النظام التعليمي، الذي يستقبل أكثر من تسعة ملايين تلميذ وطالب سنوياً، بحاجة إلى إصلاح شامل لا يقتصر فقط على زيادة الإنفاق، بل يشمل تحسين الحوكمة وتعزيز المشاركة المجتمعية.
وأبرزت الدراسة مفارقة لافتة، حيث أوضحت أن ميزانية التعليم في المغرب تنمو بوتيرة أسرع من الميزانية العامة للدولة، كما أن الإنفاق على القطاع كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي يفوق العديد من الدول، لكن الأداء التعليمي يظل أقل.
ورصد التقرير تقلبات السياسة التعليمية في المغرب، مشيراً إلى أنها “تتأرجح تبعاً للظروف والتغيرات السياسية”، مما يؤدي إلى فترات تُثار فيها جميع الإشكاليات التعليمية، وأخرى تُتخذ فيها قرارات متسرعة كرد فعل على أزمات مالية أو اجتماعية، وهو ما يعرقل تنفيذ الإصلاحات بشكل مستدام وفعال.
كما استعرضت الدراسة أبرز محطات إصلاح التعليم في المغرب خلال الـ25 سنة الأخيرة، بدءاً من الميثاق الوطني للتربية والتكوين، الذي حظي بإجماع وطني، لكنه لم يحقق النتائج المرجوة رغم بعض التقدم، مروراً بـ المخطط الاستعجالي (2009-2011)، الذي وُصف بـ”الجريء” لكنه اصطدم بضعف الدعم المؤسسي وغياب الفعالية في استثمار الموارد، وصولاً إلى الرؤية الاستراتيجية للإصلاح (2015-2030)، التي تواجه صعوبات في تحقيق مبدأي الإنصاف والمساواة على أرض الواقع، خاصة في إدماج أطفال المناطق القروية وذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلص التقرير إلى أن تحسين جودة التعليم في المغرب لا يرتبط فقط بزيادة الموارد المالية، بل يتطلب إصلاحات عميقة على مستوى الحوكمة، وضمان استقرار السياسات التعليمية بعيداً عن التقلبات السياسية، مع تعزيز إشراك المجتمع في عملية الإصلاح لضمان استدامته وفعاليته.