خلال لقائه مع «الأسبوع».. المالك الجديد لمطعم صبحي كابر يفجر مفاجآت في أول ظهور
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كشف هشام الإمام المالك الجديد لمطعم صبحي كابر، تفاصيل جديدة حول قضية مطعم صبحي كابر، بعد الجدل المثار حولها على السوشيال ميديا بشكل واسع في الآونة الأخيرة.
وقال هشام الإمام لـ «الأسبوع»، إن صبحي كابر، عرض عليه المطعم لشرائه، مؤكدا أنه اشترى المطعم منذ سنة تقريبا وتحديدًا في يناير الماضي، مشيرًا إلى أن صبحي كابر يتردد على المطعم مرتين في الأسبوع وأحيانًا بشكل يومي، قائلًا: «ده مكانه يجي في الوقت اللي هو عايزه ده الفرع الأصلي اللي فيه حبيبه وأهله وناسه وطلع منه للرياض والكويت وهيطلع للندن».
وأضاف أنه اشتري المطعم ووثقة في الشهر العقاري، موضحًا أن الشراء شامل المطعم والعلامة التجارية والهوت لاين وصفحة فيسبوك، لافتًا إلى أن مطعم صبحي كابر من أكبر البرندات في الشرق الأوسط، يزوره العديد من الأشخاص من مختلف البلدان العربية.
وأكد هشام الإمام، أن المطعم ما زال يعمل كما هو وفريق العمل بأكمله موجود بالعمل ولم يتخل عن أحد تمامًا، حيث يوجد ما يزيد عن 1600 عامل في المطعم.
وعلق على أنباء فتح صبحي كابر مطعم آخر، قائلًا: «الأولى أن يسترجع مطعمه مرة أخرى هذا مكانه، كل ما في الأمر أن يعيد لي ثمن المطعم، ولن أطالب بشرط جزائي».
وعن الأنباء المتداولة حول ديون صبحي كابر، نفى «الإمام» قائلًا: «الحاج صبحي كابر مش ماضي لحد على شيكات، وليس عليه ديون لأحد»، لافتًا إلى أن الكلام هذا خطأ بالمرة.
ونفى أن سلسلة مطاعم حضر موت عنتر هي من قامت بشراء مطعم صبحي كابر، لافتًا إلى أن كل الأقاويل المترددة هي مجرد شائعات.
اقرأ أيضاًقصر الكبابجي يرد على اتهامات تورطه في بيع صبحي كابر: مش إحنا اللي اشتريناه
بعد المنشور المثير للجدل.. ما سبب بيع مطعم صبحي كابر؟
حدث وأنت نائم| حريق بمطعم صبحي كابر ومصرع شاب في حادث بالشرقية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مطعم صبحي كابر صبحي كابر مطعم صبحی کابر ا إلى أن
إقرأ أيضاً:
امبارك: الحل في ليبيا بأيدي الليبيين
قال رئيس الحزب المدني الديمقراطي الدكتور محمد سعد أمبارك، إن ليبيا جزء من إفريقيا وهناك علاقات تاريخية تجمع الليبيين والأفارقة في مسارات عديدة، ولا تتحدد هذه العلاقة المهمة من خلال عضوية ليبيا في الاتحاد الإفريقي فقط ،وهو كيان سياسي مؤثر ،ولكن أيضاً من خلال الحرص الذي يبديه الأفارقة دائماً اتجاه ليبيا واستقرارها.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا إن هذا الجهد لن يتعدى دور المساهم في إيجاد الحلول ولن يكون هو القادر على خلق الحلول، فهذا في أيدي الليبيين وحدهم بإرادتهم السياسية الصادقة وتجاوز حالة الانقسام والتشظي، ولن يكون حل الأزمة السياسية كذلك من الدول الخارجية التي تتدخل في الشأن الليبي ويهمها فقط تحقيق مصالحها، خاصةً الدول دائمي العضوية في مجلس الأمن التي زادت الأزمة السياسية الليبية تعقيدا.
وتابع قائلًا “على الليبيين أن يعلموا بأن استمرار هذه الأوضاع والتدخلات الخارجية ،في خضم صراعات شديدة الخطورة يشهدها العالم لإعادة تشكيل النظام العالمي، قد تتحول ليبيا إلى منطقة صراعات بالوكالة”.