أحمد موسى: حرب أكتوبر النصر العظيم.. والسادات توجه للكنيست بعد كسر حاجز العدو (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن حرب 6 أكتوبر هو النصر العظيم في 1973، مشيرا إلى أن الرئيس السادات توجه للكنيست في نوفمبر 1977؛ باعتباره المنتصر وكاسر حاجز العدو وهازم أفكار قادته وخاصة مناحم بيجن.
أحمد موسى: مصر تبني دولة لـ 200 سنة قادمة أحمد موسى في ذكرى اكتوبر: أمريكا طلبت من “السادات” فتح قناة السويس لإسرائيلوأضاف "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحد، "الرئيس السادات في الكنيست مد يده بالسلام الحقيقي أمام قادة إسرائيل بكل شجاعة، وطالبهم بكفاية الغزو والأطماع ووقف الحروب في المنطقة".
وأوضح أن الإسرائيليين ما كانوا ليصدقوا أن الرئيس السادات سينزل في أرضهم ويخطب في الكنيست خطابا للتاريخ، معلقا: حتى اللحظة لا أحد ولا رئيس يستطيع المساومة على شبر من أرض مصر، بداية من الرئيس عبد الناصر وصولا إلى الرئيس السيسي.
وتابع أحمد موسى: الرئيس السادات ما كان ليذهب تل أبيب حال عدم الانتصار في أكتوبر، وجيش مصر حقق انتصارات تاريخية، خسائر بواقع تلت الدبابات ونصف سرب الطائرات وقتل آلاف الجنود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الإعلامي أحمد موسى الرئيس السادات الرئيس السيسي الرئيس عبد الناصر انتصارات تاريخية حرب اكتوبر الرئیس السادات أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم: نتذكر عند قدومنا إلى بورسعيد موقفها الباسل أمام العدو.. فيديو
قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن النبي الكريم كشف فضل شهر شعبان حين أكثر العبادة فيه فقال (شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال وأحب أن ترفع عملي وأنا صائم).
وأضاف أحمد عمر هاشم، في خطبة الجمعة من مسجد السلام بمحافظة بورسعيد، أن شهر شعبان فيه ذكرى تحويل القبلة في منتصف شهر شعبان، فقال النبي (إذا كانت ليلة النصف، فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله ينزل فيها إلى غروب الشمس فينادي هل من مستغفر فأغفر له هل من مسترزق فأرزقه، حتى يطلع الفجر).
وتابع: نذكر عند قدومنا إلى محافظة بورسعيد الباسلة موقفها عند مواقفة العدو الغادر على مصر، والدفاع عن هذه الأرض الغالية وشعبها الأبي.
وأشار إلى أن معجزة الإسراء والمعراج كانت من أجل النبي نفسه، ولم تكن من أجل أحد غيره، فالله يعلم أن المشركين لن يؤمنوا بالإسلام، ولكنها كانت تأييد وتسلية للنبي الكريم، وفيها فرضت الصلاة بصورتها النهائية التي نصليها اليوم.