اللجنة المنظمة تحدد الساحات النسائية بالمحافظات لإحياء انطلاق “طوفان الأقصى”
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
الثورة نت|
حددت اللجنة النسائية المنظمة للفعاليات، الساحات النسائية بالمحافظات لإحياء الذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى ودعماً ونصرةً للشعبين الفلسطيني واللبناني.
ودعت اللجنة حرائر اليمن، إلى الخروج المشرف غداً الإثنين، لإحياء الذكرى ودعماً للشعبين الشقيقين ووفاءً لشهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله وتأييدًا لعمليات الإسناد للقوات المسلحة اليمنية ومحور المقاومة والجهاد.
وحددت الساحات على النحو الآتي:
محافظة صنعاء: إحدى عشرة ساحة
– مديرية بني حشيش: ثلاث ساحات مركزية
عيال مالك وغضران: ساحة مدرسة معين بيت النخيف
رجام: ساحة مركز الإمام علي عليه السلام
الشرفة: ساحة مدرسة الفتح براتخ
– مديرية مناخة: ساحة مدرسة فاطمة الزهراء عليها السلام
– مديرية سنحان: ساحة مدرسة أم المؤمنين خديجة عليها السلام
– مديرية صنعاء الجديدة: ساحة مدرسة الشهيد محمد نجاد حمزة
– مديرية جحانة: ساحة مدرسة الشهداء بدار الشريف
– مديرية بني بهلول: ساحة مدرسة شهداء بيت وتر
– مديرية الحصن: ساحة مدرسة النصر – المعينة
– مديرية همدان: ساحة مدرسة الحسن الهمداني
– مديرية بني مطر: بيت عذران الحي الصناعي (ساحة مدرسة أشبال الأقصى).
محافظة المحويت: ساحتان مركزيتان
– مديرية شبام كوكبان: ساحة مجمع أبو نشوان
– مديرية المدينة: ساحة روضة الشهداء
محافظة إب: أربع ساحات مركزية
– مديرية المدينة: ساحة المركز الثقافي – شارع تعز
– مديرية القفر: مجمع النور التربوي – الرحاب
– مديرية السبرة: ساحة مدرسة الإمام الحسين عليه السلام – الأصمين
– مديرية يريم: ساحة المعهد المهني – السوق المركزي
محافظة تعز: ساحة مركزية
– مديرية المدينة: ملعب الشاعر (مقابل شركة سبأ) – التعزية
محافظة البيضاء: ساحة مركزية
– مديرية رداع: ساحة مدرسة بلقيس
محافظة ذمار: خمس ساحات مركزية
– مديرية المدينة: ساحة الملعب الرياضي
– مديرية الحداء: ساحة مدرسة الشيماء للبنات بزراجة
– مديرية عنس: ساحة مدرسة الحمزة بعمد
– مديرية جهران: ساحتان مركزيتان
جهران الموسطة: ساحة جامع المؤيد
جهران السفل: ساحة مدرسة الزهراء عليها السلام
محافظة ريمة: ساحتان مركزيتان
– مديرية الجبين: ساحة مدرسة فاطمة الزهراء عليها السلام
– مديرية بلاد الطعام: ساحة مدرسة 22 مايو
▪️محافظة صعدة: سبع ساحات مركزية
– مديرية صعدة: ساحة مدرسة الدرة
– مديرية حيدان: ساحة مدرسة أروى
– مديرية رازح: القلعة جبانة العيد
– مديرية الصفراء: ساحتان
نشور: مركز الأنوار المحمدية بالرزامات
محضة: ساحة مدرسة أبو أحمد
– مديرية ساقين: ساحتان مركزيتان
مديرية المدينة: ساحة مدرسة خديجة
مديرية الشعف: ساحة مدرسة عمر بن الخطاب وادي الحبال
▪️محافظة الجوف: ثلاث ساحات مركزية
– مديرية برط العنان: ساحة مدرسة الزهراء عليها السلام – قرية الغرة
– مديرية برط المراشي: ساحة مدرسة حسن عبد الله أبو رأس
– مديرية المطمة: ساحة مدرسة المصلاب
▪️محافظة عمران: ساحة مركزية
– مديرية المدينة : ساحة الجامعة
▪️محافظة الحديدة: ساحتان مركزيتان
– مديريات المدينة: ساحة مدرسة عائشة – 7 يوليو
– مديرية باجل: ساحة مدرسة الخنساء
▪️محافظة حجة: 16 ساحة مركزية
– مديرية الكعيدنة: ساحتا مدرسة الرونة هياش ومدرسة الوحدة بصابر
– مديرية أفلح الشام: ساحتا مدرسة خولة بالعيز ومدرسة عمر المختار بالمشجعة
-مديرية نجرة: ساحة مدرسة فاطمة الزهراء عليها السلام
-مديرية المدينة: جوار جامع حورة
-مديرية مبين: ساحة مدرسة الشهيد أبو أحمد المطري عمر بن الخطاب سابقًا
-مديرية كحلان عفار: ساحة مدرسة الزهراء عليها السلام
-مديرية شرس: ساحة مجمع الشهيد أبو عمار القدمي
-مديرية الشاهل: ساحة مدرسة الإمام الحسين عليه السلام
-مديرية المحابشة: ساحة مدرسة الزهراء بالجرد
-مديرية المفتاح: ساحة مدرسة الزهراء بالجبر الأعلى وساحة شعب علي بالجبر الأسفل
-مديرية كحلان الشرف: ساحة المجمع التربوي بقارية
-مديرية كشر: ساحة مدرسة الشهيد محمد مطهر زيد
-مديرية قارة: ساحة مدرسة الزهراء عليها السلام
-مديرية مستبأ: ساحتا مدرسة الوحدة بأبو الدوار ومدرسة التقدم بالخميس
-مديرية وشحة: ساحة مدرسة الجيل الجديد بالربوع
-مديرية عبس: جوار مركز النور
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: طوفان الأقصى مدیریة المدینة
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة منذ طوفان الأقصى
اعترف إعلام العدو الصهيوني أن أكثر من 10 آلاف جندي خرجوا من الخدمة الفعلية في “الجيش الإسرائيلي” نتيجة للحرب منذ 7 أكتوبر 2023، مؤكدا أن قوات العدو تعاني من نقص في القوى البشرية والسبب الرئيسي يعود إلى خسارته نحو 12 ألف مقاتل بين قتيل وجريح خلال الحرب الأخيرة.
وكشف إعلام العدو الصهيوني عن ارتفاع عدد الجرحى والمعوقين في “الجيش” إلى 78 الفاً بسبب الحرب.
وتوقع جهاز الأمن الصهيوني ارتفاع عدد المصابين بأزمات نفسية حتى عام 2030، بنسبة 172 في المائة، وأن ترتفع نسبة الإعاقات النفسية في صفوف قوات العدو 61 في المائة، وأن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيقل في عام 2019، إلى 10.7 مليار شيقل في 2030 (الدولار يساوي 3.7 شيقل).
وتتوقع وزارة الحرب الصهيونية ارتفاع ميزانية عائلات الجنود القتلى من 1.8 مليار شيقل في العام الماضي إلى 4.2 مليار شيقل بحلول نهاية العام الحالي، وإلى 6.2 مليار شيقل في عام 2030. إلا أن التقديرات تشير إلى أن هذه المعطيات سترتفع أكثر بكثير في حال اتساع الحرب، لتشمل لبنان وربما مناطق أخرى، وسيُستهدف فيها مدنيون وجنود صهاينة سيسقطون بين قتيل وجريح.
وأضافت المعطيات أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين اعترفت بإعاقة 10.646 جندي منذ بداية العدوان على غزة حتى الآن، وأن أكثر من ألف جندي معاق يعترف بهم شهرياً.
وتشير معطيات قسم تأهيل الجنود المعاقين في كيان العدو أنه يجري استيعاب نحو ألف جريح شهرياً جراء الحرب المستمرة، في حين بلغ معدل الإصابات 530 في الحروب السابقة.
ويعاني 37 في المائة من إصابات في أطرافهم، و68 في المائة من الجنود المعاقين بالحرب الحالية في قوات الاحتياط، و51 في المائة منهم في سن 18 –30 عاماً، و31 في المائة تتراوح أعمارهم بين 30 و40 عاماً، ويشكو 35 في المائة من الجنود المعاقين خلال العدوان الحالي على غزة من أزمة نفسية.
وتشير المعطيات إلى أن دائرة تأهيل الجنود المعاقين في قوات العدو كانت تعتني بنحو 62 ألفاً من الحروب السابقة، بينهم 11 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية.
ووفقاً لتوقعات وزارة الحرب الصهيونية، المعلنة، فإن عدد المعاقين سيرتفع إلى 78 ألفاً بحلول نهاية العام الحالي، بينهم 15 ألفاً مصابون بإعاقات شديدة، وأن هذا العدد سيرتفع إلى 100 ألف بحلول عام 2030، مسجلاً بذلك زيادة بنسبة 61 في المائة، بينهم 30 ألفاً مصابون بإعاقات نفسية، أي بزيادة عدد المعاقين النفسيين بنسبة 172في المائة.
ووفق تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، اليوم الأحد، فإن قوات العدو تعاني نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، مما يؤدي إلى فرض ضغوط غير مسبوقة على الجنود النظاميين، الذين قد لا يتمكنون من مغادرة قواعدهم لفترات طويلة.
وبحسب الصحيفة، فإن الجيش يواجه نقصًا متزايدًا في القوى البشرية، حيث غادر أكثر من 10 آلاف جندي صفوف الجيش منذ بداية الحرب، فيما تشير الإحصائيات العسكرية إلى أن حوالي 12 ألف جندي، معظمهم من القوات القتالية، قد قتلوا أو أصيبوا منذ 7 أكتوبر.
كما أدى توسيع نطاق العمليات العسكرية، بما في ذلك العدوان المتصاعد في الضفة، وتوسيع المناطق التي تحتلها قوات العدو في سوريا، وبقاء قواته في 5 مواقع جنوبي لبنان، إلى زيادة الحاجة إلى فرق مدرعة ووحدات هندسية، مما فاقم العجز في عدد الجنود المتاحين.
الاحتلال الإسرائيلي يواصل مسلسل الجرائم والانتهاكات بحق الفلسطينيين في غزة