الحرة:
2024-10-06@19:23:12 GMT

بيان لبناني رسمي ينفي ضربات إسرائيلية باليورانيوم

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

بيان لبناني رسمي ينفي ضربات إسرائيلية باليورانيوم

أصدرت وزارة الصحة اللبنانية، الأحد، بيانا بشأن ما تردد عن استخدام إسرائيل لليورانيوم المنضب في ضرباتها على لبنان.

وحسب البيان، تواصلت وزارة الصحة مع هيئة الطاقة الذرية، التي أكدت أنه "لا أدلة حتى الآن" على استخدام اليورانيوم في الضربات الإسرائيلية.

وأوضح البيان، نقلا عن مدير الهيئة، بلال نصولي، أنه "ليست هناك أدلة على استخدام اليورانيوم في الاعتداءات الإسرائيلية ضد لبنان حتى الساعة"، مضيفا أن بيانا علميا سيصدر بهذا الشأن، في وقت لاحق.

"أجبرتهم على استخدام كلتا يديهم".. كيف نفذت إسرائيل "ضربة البيجر"؟ حينما تلقى حزب الله اللبناني عرضًا قبل عامين للحصول على أجهزة النداء (البيجر) من شركة أبوللو، وجدوه مناسبا تماما لاحتياجاتهم كجماعة مترامية الأطراف من المقاتلين، حيث صُممت الأجهزة مصممة لتحمل ظروف ساحة المعركة.

لكن المفاجأة التي كشف عنها تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأميركية هو أن تلك الأجهزة كانت جزء من خطة تعمل عليها الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) منذ عام 2015.

وشدد على أن الهيئة هي صاحبة الاختصاص والصلاحية في هذا الشأن، وتقوم بالتنسيق مع الجهات الرسمية والدولية المعنية في هذا الصدد.

كما شددت وزارة الصحة على توخي الدقة في تبني معلومات علمية وعدم التسرع في نشرها من دون التحقق من صحتها.

ودعت إلى مراجعة الجهات المعنية حرصا على صدقية المعلومات المتداولة وعدم التشكيك بها خصوصا أن لبنان بصدد التقدم بشكوى  ضد إسرائيل باستخدام "أسلحة محرمة دوليا"، ولكن بناء على معلومات موثقة ومؤكدة، بحسب البيان.

وفي وقت سابق، الأحد، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو غراندي، إن العديد من الضربات على لبنان انتهكت القانون الإنساني الدولي، في إشارة واضحة إلى القصف الإسرائيلي لأجزاء كبيرة من ذلك البلد.

وقالت وزارة الصحة إنه منذ الثامن من أكتوبر 2023، قتل 2036 شخصا، وأصيب 9653، وفق مراسلة الحرة.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

ضربات صاروخية مكثفة من حزب الله تطال أهدافاً إسرائيلية استراتيجية

الجديد برس:

نفذ حزب الله اللبناني، مساء السبت، عدة عمليات دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وإسناداً لمقاومته، ودفاعاً عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للقرى والمدن والمدنيين في لبنان.

واستهدف حزب الله تجمعاً لجنود جيش الاحتلال في موقع “جل الدير”، الواقع عند الحدود اللبنانية – الفلسطينية، بصليةٍ صاروخية، عند الثامنة والنصف مساءً (بتوقيت بيروت والقدس الشريف).

واستهدف مرابض الاحتلال وتجمعاته في حرج مستوطنة “دان”، شمالي فلسطين المحتلة، بصلية صاروخية كبيرة. وعند الساعة السابعة مساءً، قصف تجمعات للجنود في مستوطنة “كتسرين”، في الجولان السوري المحتل، بصلية صاروخية.

أما عند الـ4:50 من بعد الظهر، فقصف حزب الله شركة “إلتا” الإسرائيلية للصناعات العسكرية، قرب “سخنين”، في خليج عكا المحتلة، بعد أن قصف ثكنة “معاليه غولاني” عند الرابعة، بحيث استهدف كلاً منهما بصلية صاروخية.

يُذكر أن “إلتا” متخصصة بالصناعات الجوية والفضائية الإسرائيلية، وهي أكبر شركة في “إسرائيل” في مجال صناعة الطائرات. وعالمياً، تُعدُّ إحدى الشركات الرائدة في مجال الأنظمة الإلكترونية.

وتقوم هذه الشركة بالتطوير والتصنيع والإنتاج في عدة مجالات، تشمل الطيران والبر والبحر وأنظمة الفضاء والأنظمة الدفاعية والعسكرية والمنتوجات السيبرانية والإلكترونية.

في غضون ذلك، وبالتوازي مع مواصلة عملياته ضد الاحتلال، نشر الإعلام الحربي لحزب الله مشاهد توثق استهداف تجمع “الكريوت”، المحاذي لساحل خليج مدينة حيفا، شمالي فلسطين المحتلة.

وأظهرت المشاهد صليات الصواريخ التي أطلقها حزب الله، في اتجاه “الكريوت”، وهو تكتل عمراني عالي الكثافة، تبلغ مساحته نحو 20 كلم مربعاً، ويبعد قرابة 28 كلم عن الحدود اللبنانية – الفلسطينية، إضافةً إلى مشاهد صورها مستوطنون تُظهر تحقيق إصابات مباشرة.

https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2024/10/استهداف_المقاومة_الإسلامية_تجمّع_الكريوت_المحاذي_لساحل_خليج_مدينة.mp4

ونشر حزب الله مقطع فيديو آخر، يُظهر قيام المقاتلين الذين يتصدون لقوات الاحتلال الإسرائيلي بتجهيز أسلحتهم.

https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2024/10/مقاتلو-حزب-الله-يجهزون-أسلحتهم.mp4

يُضاف ذلك إلى ما أعلنه الإعلام الحربي سابقاً بشأن عمليات نفذها حزب الله منذ ساعات الفجر، شملت التصدي لمحاولة تسلل إسرائيلية في محيط بلدة عديسة والاشتباك مع الجنود، واستهداف دبابة “ميركافا” في أثناء محاولة تقدمها إلى مرتفع الباط، في آخر حرج مارون.

وتضمنت العمليات استهداف تجمعات جنود الاحتلال في خلة عبير و”كفر جلعادي” و”كفر يوفال” بالصواريخ، إضافةً إلى قصف صفد المحتلة ومستوطنتي “كرمئيل” و”سعسع” وقاعدة “رامات دافيد”.

في كيان الاحتلال، تحدثت القناة الـ”12″ عن إطلاق 800 صاروخ من لبنان في اتجاه “إسرائيل”، بينما أقر المتحدث باسم جيش الاحتلال بإصابة جندي بجروح خطرة، الجمعة، خلال المعارك جنوبي لبنان.

وبينما يفرض الاحتلال الرقابة العسكرية بهدف التكتم عن الخسائر التي يتكبدها في مواجهة حزب الله، اعترف إيهود أولمرت، الذي تولى رئاسة حكومة الاحتلال في حرب تموز عام 2006، بأن “إسرائيل تدفع أثماناً في هذه الحرب، ونمتنع عن التحدث عن جزء منها”.

وفي حديث إلى القناة الـ”12″، أقر أولمرت بأن “حزب الله باقٍ”، مشيراً إلى “إطلاق الحزب مئات الصواريخ السبت، بينما نصف إسرائيل في الملاجئ، وسكان الشمال لم، ولن، يعودوا”.

مقالات مشابهة

  • رسميا.. لبنان ينفي ضربات اليورانيوم الإسرائيلية
  • بعد تواصلها مع هيئة الطاقة الذرية.. وزارة الصحة: لا أدلة حتى الآن على استخدام اليورانيوم في الاعتداءات الاسرائيلية ضد لبنان
  • يوم السبت..23 قتيلاً و93 جريحاً في غارات إسرائيلية على لبنان
  • ضربات صاروخية مكثفة من حزب الله تطال أهدافاً إسرائيلية استراتيجية
  • وزارة الصحة اللبنانية: 25 قتيلا في غارات إسرائيلية الجمعة
  • تصاعد دخان ضربات الاحتلال الإسرائيلي قرب مطار بيروت
  • صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
  • إعلام لبناني: 12 غارة إسرائيلية ليلة امس على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • إعلام لبناني: 12 غارة إسرائيلية هذه الليلة على الضاحية الجنوبية لبيروت