في عيد ميلادها.. أسرار من حياة المطربة حنان
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تحتفل اليوم المطربة حنان بعيد ميلادها حيث ولدت في مثل هذا اليوم عام ،1964 ولها العديد من الأعمال الغنائية المميزة، وحرصت على أن تكشف جانب من حياتها في برنامج تلفزيوني، وتجربتها في الزواج ورجوعها للفن.
أكدت المطربة حنان، أن تجربة الزواج في سن صغيرة لنم تكن قاسية بقدر ما كان ليس لنا نضج كافي أنا وزوجي في ذلك الوقت، مشيرة إلى أنه أصبحنا أصدقاء بعد الانفصال.
وقالت حنان، خلال لقاء لها لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “الحياه”، أنه اكتشفت ألام منطقة الظهر نتيجة مروري بأزمة نفسية، معلقة “عشت ألام الظهر 7 أشهر وكانت فترة صعبة”.
وتابعت المطربة حنان، أحترم عقلية حفيدي فهو طفل مولع بالفضاء، ومثقف بشكل كبير، ويحب القراءة.
أكدت المطربة حنان، أن قرار رجوعي للفن مرة أخرى والغناء بعد 20 سنة كان صدفة، مشيرة إلى أن زوجي توفى، فحاولت أن استمر في المانيا بعد الوفاه لأن ابنتي كانت تدرس في كلية الطب، وحاولت العمل ولكن لم استطع.
وقالت حنان، خلال لقاء لها لبرنامج “واحد من الناس”، عبر فضائية “ألحياه”، أنه أنا كنت أعاني من الملل في ألمانيا لأن الجميع في المانيا يعمل، والعمل له أهمية كبيرة هناك، فطلبت من زوجي العمل.
وتابعت المطربة حنان، أنه عملت مع زوجي في مستشفى وتعاملنا مع كبار السن الذين كانوا يعانوا من مشاكل نفسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة دلال عبد العزيز برنامج واحد من الناس
إقرأ أيضاً:
بغداد تُعيد أكثر من 150 أسرة من مخيم الهول في سوريا
بغداد - أفاد مصدر أمني عراقي وكالة فرانس برس الخميس13مارس2025، بأن بغداد أعادت في اليوم السابق أكثر من 150 أسرة عراقية من مخيّم الهول في شمال شرق سوريا الذي يأوي أفراد عائلات عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال المسؤول الأمني "وصلت أمس الأربعاء 153 عائلة من مخيّم الهول وأصبحوا في مخيم الجدعة" في ريف مدينة الموصل بشمال العراق.
وكانت مديرة مخيم الهول جيهان حنان أفادت فرانس برس أن هذه المجموعة المكونة من 505 أشخاص هي السادسة التي تغادر منذ مطلع العام الجاري المخيم الذي تديره القوات الكردية في شمال شرق سوريا.
أثارت عودة أقارب الجهاديين من سوريا جدلا في بداية الأمر في العراق الذي خاض حربا ضد تنظيم الدولة الإسلامية لثلاثة أعوام انتهت أواخر 2017 بدحر التنظيم بعد سيطرته على حوالى ثلث مساحة البلاد.
ورغم التحديات، أعرب العراق عن اعتزامه إعادة جميع مواطنيه من مخيم الهول، وهو التزام رحبت به كل من الأمم المتحدة والولايات المتحدة في حين يظهر العديد من الدول الغربية ترددا في القيام بالمثل.
وتخضع جميع أفراد العائلات العائدة إلى العراق الى تأهيل نفسي داخل مخيم الجدعة، يهدف إلى ضمان أنهم لا يشكلون أي خطر، بالإضافة إلى فحوص أمنية بحسب ما يقول مسؤولون.
وقالت جيهان حنان إن مخيم الهول لا يزال يستضيف 37 ألف شخص، بينهم 14500 عراقي.
وأضافت أن "أكثر من أربعة آلاف شخص عادوا إلى العراق منذ بداية العام".
واوضحت حنان "بموجب الاتفاق بيننا وبين الحكومة العراقية ستكون هناك رحلتان إلى العراق شهريا".
لكن مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي استنكر في مقابلة أجرتها معه وكالة فرانس برس مؤخرا التخفيضات الكبيرة في تمويل المساعدات الأميركية التي قررها دونالد ترامب واعتبر أنها تعيق جهود بغداد لإعادة رعاياها من مخيم الهول من سوريا.
Your browser does not support the video tag.