عربي21:
2025-03-15@03:40:04 GMT

نصر أكتوبر.. على مَن؟ ولمن؟

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

الأسئلة البديهية عند الحديث عن تحقيق نصرٍ ما هي: من الذي حقق النصر؟ وما دلائله؟ وما الشروط التي فرضها المنتصر على المهزوم؟ وما المزايا التي ترتبت على هذا النصر؟

قد أُتَهَم بالخيانة لمجرد طرحي هذه الأسئلة، لكنني من جيلٍ لم يرَ من نصر أكتوبر (1973) إلا مجموعة من "الأوبريتات" الغنائية المملة، والعروض العسكرية الرتيبة طوال عهد مبارك، يمجد بعضها يوم النصر ويبالغ أغلبها في مدح الزعيم صاحب الضربة الجوية التي فتحت باب الحرية.



لا شك عندي أن المخلصين في جيش أكتوبر هم الغالبية الذين قدموا نفوسهم في ميدان الجهاد، لكني ومع تطاول العهد، لا أجد أثرا لهذا النصر، كما لا أرى شواهد لما أوقعناه من هزيمة بالعدو!

بعيدا عن أوضاع السياسة، ومعاهدات السلام، وسيناء التي "رجعت تاني لينا ومصر اليوم في عيد"، وبالسلام احنا بدينا بالسلام.. يا سلام! فإن أوضاع الناس بعد النصر لم تتغير، ومعادلة الدولة القوية التي تتعافي بالانتصارات العسكرية لم تأتِ رغم مرور نصف قرن على النصر.

المكتسبات المباشرة التي أحدثتها حرب رمضان/ أكتوبر، لم تكن من نصيب الناس، كما لم يعد على المجتمع ومقوماته المختلفة منها شيء، وإنما تركزت في يد المؤسسة العسكرية، التي حصلت على جميع المزايا والاستحقاقات المادية المباشرة وغير المباشرة، وهيمنت على الواقع المدني
المكتسبات المباشرة التي أحدثتها حرب رمضان/ أكتوبر، لم تكن من نصيب الناس، كما لم يعد على المجتمع ومقوماته المختلفة منها شيء، وإنما تركزت في يد المؤسسة العسكرية، التي حصلت على جميع المزايا والاستحقاقات المادية المباشرة وغير المباشرة، وهيمنت على الواقع المدني حكما، وسلطة، وسياسة، واقتصادا.

تلك المؤسسة التي انشغلت بعد "ثورة الضباط الأحرار" وطوال عهد عبد الناصر في تعزيز وضعياتها الرمزية، بالقدر الذي يمكنها من السيطرة على شعب حي، ومؤسسات دولة قوية، لم تعش يوما بعيدا عن طبول الحرب أو بلا حرب، فخاضت معارك وهمية في تأميم الممتلكات، وتكميم الأفواه، وحصار المؤسسات المدنية التي تميزت بها مصر الملكية، فأنشأت هنا منبرا سياسيا واحدا، وأنشأت هناك محاكم للغدر والثورة والشعب والطوارئ، وتفرغت لمحاكمة "كل مصر"، فحبست ونكلت وقتلت خيرة رجالها، ونجحت في كل حروبها الوهمية تلك باقتدار، فلما حانت لحظة معركة حقيقية مُنيت بهزيمة منكرة ونكسة مجللة بالعار.

عض الشعب على جُرحه، وعادت به القوات المسلحة من هوة الهزيمة السحيقة بجيل أكتوبر "الخاطف"، وتحقق النصر، لكن سرعان ما بادر أصحاب الحظوة والمصالح إلى إخفاء معالمه، وعزل رجاله، وإطفاء روحه، وهدم أركانه، وعادت مصر لسابق عهدها البائس يهمَّش رجالها جميعا ثم تتغنى بحكمة الزعيم ودهائه.

وعادت القوات المسلحة لسابق عهدها في جني المزايا وصيد المكاسب، حقوق متزايدة في موازنات الدولة، أموال بعيدة عن المحاسبة أو الرقابة، مشروعات تخوض تجاربها الخاصة في أسواق المال والأعمال.

كان التحول الأكبر والجائزة الكبرى بعد توقيع معاهدة السلام، حيث أصبح الطابع العام للمزايا متعلقا بالأرض، حتى صار الجيش الأصل في التملك، لأغراض الحفاظ على الدولة والأرض والحدود، التي تحولت فيما بعد مدنا سياحية وشواطئ فيروزية، ومصانع ومنتجعات ومزارع...

واستمرت الخطوات الهادئة المطمئنة طوال عهد مبارك، لينضم لها الاستحواذ على الاقتصاد الرئيسي وتنوع المشروعات الموازية والمتقاطعة مع مشروعات الدولة، والجمع بين المزايا المتراكمة الممنوحة، والأولوية الأولى في الحصول على التحصين والإعفاءات، وكنا كلما ابتعدنا عن زمن الانتصار، كلما ارتقى لمواطن المسئولية أجيال لم تشارك في النصر، ولم تحضره، ولم تنجز فيه، لكنها تقتات على ذكراه، وتتوارث مكتسباته كابرا عن كابر.

التاريخ يكتب النصر باسم الشعوب لا باسم الجيوش، والجغرافيا لا تمنح الأقاليم المحررة للجيوش وإنما للسكان، والكارثة المؤكدة أنه كلما استأثر الجيش بكتابة التاريخ باسمه، وسيطر على الجغرافيا وعدها من أملاكه، كلما فقد الوطن جزءا من ترابه الذي حرره بدماء أبنائه
في زمننا البائس وبعد 2013 تم ابتلاع ما بقي من الدولة على وقع ذات أسطوانة الحرب، والتحديات والتهديدات، ليخوض النظام حروبا ضد أبنائه المنهكين في محطات الباص وطوابير العيش ودواوين الحكومة، متهما إياهم تارة بالإرهاب، وتارة أخرى بعدم الفهم و"الهري"!

الحقيقة الساطعة أن التاريخ يكتب النصر باسم الشعوب لا باسم الجيوش، والجغرافيا لا تمنح الأقاليم المحررة للجيوش وإنما للسكان، والكارثة المؤكدة أنه كلما استأثر الجيش بكتابة التاريخ باسمه، وسيطر على الجغرافيا وعدها من أملاكه، كلما فقد الوطن جزءا من ترابه الذي حرره بدماء أبنائه، فتيران وصنافير لم نفقدها في حرب، ورفح لم يتم إخلاؤها تجهيزا لعمليات عسكرية، ورأس الحكمة لم نفقدها في مفاوضات هزيمة.

مصر انتصرت في السادس من أكتوبر بلا ريب، لكنها فقدت هذا النصر على وقع خطوات متثاقلة كئيبة، قهرت جيل النصر، وبالغت في التنصل من صورة المنتصر، وفرطت في المكتسبات الحقيقية من أجل الحصول على وهم الاستقرار والوطن الآمن، لتصحو بعد عقود على سخافات "يعمل ايه التعليم في وطن ضايع"، و"أحسن ما نبقى زي سوريا والعراق"، و"صبح على مصر بجنيه".

نعم تحقق نصر، ويحق لجيل أكتوبر "عسكرييه ومدنييه" الفخر بتحقيقه، لكن بعد مرور عقود قضيناها في سلام دافئ مع عدو ما زال يتربص بنا الدوائر، لم يبق لنا أي طيف من صورة النصر، ويحق لنا السؤال، نصر أكتوبر.. كان على من.. ولمن؟

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه النصر مصر الجيش مصر النصر الجيش حرب أكتوبر مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة صحافة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة

يبدو واضحا ان المعركة الديبلوماسية التي يخوضها لبنان الرسمي بهدف استكمال انسحاب إسرائيل من المواقع الخمسة الحدودية التي لا تزال تحتلها في جنوب لبنان بالإضافة الى التفاوض غير المباشر مع إسرائيل لترسيم الحدود البرية معها، تقترب من مرحلة دقيقة وشاقة في ظل معطيات تشير الى تصلب إسرائيل حيال انسحابها فيما لبنان ليس في وارد تجاوز أي اطار خارج التفاوض لإنجاز الانسحاب الاسرائيلي فقط.
وكتبت" النهار": مع ذلك تبرز جدية أميركية في التمهيد لرعاية مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين الإسرائيلي واللبناني حول الملفات الثلاثة التي سبق لواشنطن ان أعلنتها قبل أيام وهي اطلاق الاسرى واستكمال الانسحاب الإسرائيلي وتسوية النزاع الحدودي البري. وهي ملفات ستشكل لها ثلاثة مجموعات (لجان) للتفاوض لم يتم الاتفاق بعد نهائيا مع لبنان وإسرائيل عليها ولكنها طرحت من حيث المبدأ التفاوضي ولم يعارضها الفريقان.
وبرزت في اطار الرعاية الأميركية لهذه المحاولة الجديدة التي يرجح ان تبدأ الشهر المقبل جولة قام بها امس وفد رفيع المستوى من السفارة الأميركية في بيروت على الحدود اللبنانية مع إسرائيل في القطاع الشرقي، يرافقه  قائد اللواء السابع في الجيش اللبناني العميد طوني فارس حيث اطلع الوفد على الإجراءات التي يتخذها الجيش اللبناني في البلدات الحدودية، كما اطلع على حجم الدمار الذي خلفه الجيش الاسرائيلي في معظم البلدات في القطاع. 
 
ولكن الجولة تزامنت على المقلب الإسرائيليّ مع اعلان وزير الدفاع الإسرائيليّ يسرائيل كاتس، أنّ الجيش الإسرائيليّ سيبقى في خمسة مواقع في جنوب لبنان "إلى أجل غير مسمى”، لحماية سكان الشمال، بغض النظر عن المفاوضات المتعلقة بالنقاط الثلاث عشرة المتنازع عليها على الحدود. وطلب من الجيش الإسرائيليّ تحصين مواقعه في النقاط الاستراتيجية الخمس والاستعداد للبقاء هناك لفترة طويلة.
وكتبت" الشرق الاوسط":توسعت أزمة الحدود اللبنانية مع إسرائيل من إطارها الأمني إلى عروض لمحادثات تطبيع سياسي مع إسرائيل؛ إذ تضغط تل أبيب على لبنان بإعلانها أن جيشها سيبقى في النقاط اللبنانية المحتلة لـ«فترة طويلة وغير محددة»، مقابل تجاهل لبناني لأي تسريبات وطروحات، وتأكيد لـ«ضرورة الانسحاب الإسرائيلي» عبر محادثات عربية ودولية للضغط على تل أبيب.
وتمضي إسرائيل إلى تطبيق سياسة الضغوط على المفاوض اللبناني، بهدف استدراجه إلى اتفاق سياسي يتخطى المباحثات الأمنية المحصورة عبر اللجنة الخماسية بثلاث مهام أساسية، هي: الانسحاب الإسرائيلي من النقاط الخمس التي احتلتها في الحرب الأخيرة، وتحديد الحدود البرية العالقة منذ عام 2006، وهي 13 نقطة حدودية، وإطلاق المحتجزين اللبنانيين لدى إسرائيل. لكن إسرائيل فرضت أمراً واقعاً جديداً بإعلان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس «الاستمرار في احتلال المواقع الخمسة على طول الحدود لفترة طويلة وغير محددة»، فضلاً عن «تصفية أي محاولة لـ(حزب الله) لتجاوز نهر الليطاني نحو الجنوب».
ويرفض لبنان الرسمي هذه الطروحات، ويؤكد أنها غير مطروحة بالنسبة له، ويصر على الانسحاب الإسرائيلي من النقاط التي احتلتها. وأكد رئيس مجلس النواب نبيه برّي أن لبنان «لن يقبل تحت أي ظرف من الظروف، ومهما بلغت الضغوط، التخلي عن أي شبر من أرضه أو ذرة من ترابه أو حق من حقوقه السيادية، وسوف يلجأ لكل الوسائل المتاحة لحماية هذه الحقوق وصونها وتحرير ما تبقى من أرضنا من الاحتلال الإسرائيلي».
وذكرت "نداء الوطن" أن زيارة الوفد الأميركي إلى الجنوب أمس، كانت منسقة مع المسؤولين والجيش. وأتت كرسالة أميركية تقول، إن العين الأميركية لا تزال على الجنوب، وأن هذا الملف يحتل أهمية قصوى عند الأميركيين، وللتأكيد على وجود التزامات يجب تطبيقها بعد تعهد الفرقاء بها أثناء توقيع اتفاق وقف النار.
في باريس، تحاشى مصدر دبلوماسي رسمي عبر "نداء الوطن"، الإجابة المباشرة عن السؤال المتعلق بالأنباء المتداولة عن مساع للتطبيع بين لبنان وإسرائيل.
وفي ما يتعلق بالمواقع الخمسة التي تحتلها القوات الإسرائيلية داخل الأراضي اللبنانية، قال المصدر إن بلاده اقترحت، بالتنسيق مع الأمم المتحدة، نشر وحدات من قوة الأمم المتحدة الموَقتة في لبنان (اليونيفيل) في هذه المواقع.
وكتبت" الديار":الخطر الاساسي والاول على المرحلة الجديدة في لبنان وسورية هو اسرائيل، وخلافا للنفي الرسمي عن أي طلب اسرائيلي بالتطبيع مع لبنان فان مراجع حزبية عليمة وبارزة ومشاركة في الحكومة ابلغت المقربين منها، ان المسؤولين الاميركيين فاتحوا المسؤولين اللبنانيين بموضوع الاتصالات المباشرة بين البلدين خارج اطار لجنة الإشراف على وقف اطلاق النار، وان الرئيس جوزاف عون رفض الامر وحذر من خطورته على استقرار البلد، وطالب بتنفيذ الانسحاب الاسرائيلي الشامل.
وتؤكد المصادر نفسها، أن المطلوب اسرائيليا من لبنان، مطلوب من سورية، والا الفوضى وعدم الاستقرار، لان اسرائيل تريد ثمنا لانجازاتها ضد حزب الله وسورية، والثمن هو التطبيع والعلاقات المباشرة، والا فان الخيار الاسرائيلي يتجه الى التطبيع المباشر مع الطوائف كبديل عن الحكومتين اللبنانية والسورية، وأولى الخطوات بدأت في سورية وهذا النهج تقوده واشنطن ودول عربية مع اغراءات كبيرة تنقل الطوائف من مرحلة الى مرحلة.
ولذلك، تجزم المصادر، ان لبنان يعيش أخطر مرحلة في تاريخه، وهذا يتطلب وحدة الصف والالتفاف حول الدولة ومراجعة بعض الوزراء لتصريحاتهم الخلافية، والاهتمام بشؤون الناس.

وأكد رئيس مجلس النواب نبيه بري "ان لبنان لن يقبل تحت أي ظرف من الظروف ومهما بلغت الضغوط التخلي عن أي شبر من أرضه أو ذرة من ترابه أو حق من حقوقه السيادية وسيلجأ الى كل الوسائل المتاحة لحماية هذه الحقوق وصونها وتحرير ما تبقى من أرضنا من الإحتلال الإسرائيلي". وقال خلال إستقباله وفداً من الهيئة الإدارية الجديدة لجمعية التخصص والتوجيه العلمي "أن حفظ لبنان من حفظ الجنوب، وحفظه هو مسؤولية وطنية جامعة ويجب أن تكون نقطة إجماع ووحدة وليس نقطة إفتراق. صدقوني إذا كنا موحدين نستطيع تجاوز أي تحد يمكن أن يواجه لبنان ، بالوحدة إنتصرنا وبالإنقسام والتشرذم عانى لبنان ما عاناه من ويلات ومخاطر هددت وطننا بأساس وجوده، واليوم أكثر من أي وقت مضى الجميع مدعو الى ترسيخ مناخات الوحدة وإستحضار كل العناوين التي تقرّب بين اللبنانيين والإبتعاد عن كل ما يباعد بينهم. وأمل بري "أن يتم التوافق على إعتماد آلية موحدة لإنجاز التعيينات الإدارية وفقا لمعايير الكفاءة والنزاهة وهذا ما نأمل  التوصل اليه في القريب العاجل".
وفي اطار متابعة وضع الجنوب،  استقبل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي المنسّقة الخاصّة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت وجرى عرضٌ لآخر المستجدات السياسية وتطورات الوضع في جنوب لبنان، وذلك قبيل سفرها الى نيويورك لتقديم إحاطة دورية إلى مجلس الأمن بشأن تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701. وقد وضعت بلاسخارت الوزير رجّي في أجواء زيارتها الى اسرائيل حيث ناقشت تنفيذ إعلان وقف الأعمال العدائية، والقرار 1701.
وأعاد الوزير رجّي التشديد على ضرورة الضغط على اسرائيل لتنفيذ التزاماتها بموجب إعلان وقف الأعمال العدائية، والقرار 1701، والانسحاب بشكل كامل وغير مشروط من كل الأراضي اللبنانية التي تحتلها، ووقف اعتداءاتها وانتهاكاتها للسيادة اللبنانية، والإفراج عن الأسرى اللبنانيين لديها. مواضيع ذات صلة سجال وتهديد على الهواء مباشرة بين ترامب وحاكمة ولاية أميركية Lebanon 24 سجال وتهديد على الهواء مباشرة بين ترامب وحاكمة ولاية أميركية 15/03/2025 05:29:32 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع "أكسيوس" الأميركيّ: لهذا السبب لا تزال إسرائيل في جنوب لبنان Lebanon 24 موقع "أكسيوس" الأميركيّ: لهذا السبب لا تزال إسرائيل في جنوب لبنان 15/03/2025 05:29:32 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 يديعوت أحرونوت: إسرائيل تستعد لبدء مفاوضات المرحلة الثانية التي لا يزال شكلها ومكان انعقادها غير واضحين Lebanon 24 يديعوت أحرونوت: إسرائيل تستعد لبدء مفاوضات المرحلة الثانية التي لا يزال شكلها ومكان انعقادها غير واضحين 15/03/2025 05:29:32 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 يديعوت أحرونوت: إسرائيل لا تستبعد تمديد وقف إطلاق النار مع لبنان Lebanon 24 يديعوت أحرونوت: إسرائيل لا تستبعد تمديد وقف إطلاق النار مع لبنان 15/03/2025 05:29:32 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده Lebanon 24 عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده 19:57 | 2025-03-14 14/03/2025 07:57:07 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17:56 | 2025-03-14 14/03/2025 05:56:39 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل Lebanon 24 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل 17:33 | 2025-03-14 14/03/2025 05:33:41 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين زار وزير العمل محمّد حيدر Lebanon 24 وفد من تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين زار وزير العمل محمّد حيدر 17:33 | 2025-03-14 14/03/2025 05:33:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال 16:46 | 2025-03-14 14/03/2025 04:46:06 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً Lebanon 24 آخر خبر.. هذا ما ستشهده الكهرباء قريباً 15:15 | 2025-03-14 14/03/2025 03:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! Lebanon 24 تأجير الأرحام في لبنان ينتشر سرا.. تجارة تؤمن الملايين والسوق "يتوسع"! 05:30 | 2025-03-14 14/03/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 19:57 | 2025-03-14 عون يزور فرنسا في ٢٨ الجاري.. وماكرون هنّأ سلام على جهوده 17:56 | 2025-03-14 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17:33 | 2025-03-14 بعد إطلاق قذائف.. سوريا تغلق المعابر غير الشرعية شرق الهرمل 17:33 | 2025-03-14 وفد من تجمّع رجال وسيدات الأعمال اللبنانيين زار وزير العمل محمّد حيدر 16:46 | 2025-03-14 "جيروزاليم بوست": كواليس جديدة عن "تفجيرات البيجر".. مفاجأة في إتصال 16:29 | 2025-03-14 سكاف في ذكرى 14 آذار: تغيرت المعادلة وسقط النظام الأسدي فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 15/03/2025 05:29:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • لبنان يتجاهل عروض إسرائيل وتحضيرات أميركية لإطلاق المفاوضات غير المباشرة
  • العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
  • منصور بن زايد يحضر مأدبة الإفطار التي أقامها محمد بن بطي آل حامد
  • خطبة الجمعة بحضور الرئيس السيسي.. عبد الباري: كلما احتدم الصراع لا يجد الحر في العالم إلا جيش مصر وقائدها.. فيديو
  • خطيب مسجد المشير: كلما احتدم الصراع لا يجد الحر في العالم إلا جيش مصر وقائدها
  • من واشنطن يبحث مستقبل مفاوضات الولايات المتحدة المباشرة مع حماس
  • مصر أكتوبر: كلمة الرئيس السيسي بالأكاديمية العسكرية تعكس تقدير الدولة للشهداء
  • زكاة الفطر 2025 في مصر.. اعرف قيمتها ووقتها ولمن تعطي.. التفاصيل الكاملة
  • زكاة الفطر 2025 .. قيتمها وآخر موعد لها ولمن تعطى؟ اعرف التفاصيل كاملة
  • إحباط إسرائيلي من عدم التعافي من الفشل الاستخباري في السابع من أكتوبر