الأبناء وظروف المعيشة الصعبة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
وردة بدرى حسن أرملة ومطلقة تعول أربعة أطفال ثلاثة من زوجها المتوفى «هالة» 18 عاما و«يوسف» 14 عاما فى الصف الثالث الاعدادى و«رودينا» 8 سنوات فى الصف الثانى الابتدائى ولديها طفل من زوجها الثانى «زياد» 5 سنوات، والأم ليس لها أى مصدر دخل ثابت تعيش منه يوفر لها الحياة الكريمة سوى معاش تكافل وكرامة 560 جنيها لا يكفى متطلبات الحياة من مأكل وملبس ومسكن ومصروفات الأبناء فى التعليم ومواجهة ظروف المعيشة الصعبة والأم عاملة نظافة ولكن دخلها لا يكفى غلاء المعيشة واحتياجات الأبناء.
وتناشد"عيادة الوفد" أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على ظروف المعيشة الصعبة وتربية الأبناء واستكمال تعليمهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوسف هالة عاملة نظافة غلاء المعيشة
إقرأ أيضاً:
الشيخ عبد السلام المجيدي يروي حكايته مع القرآن وكيف ترك الطب من أجله
وبدأت علاقة المجيدي بالقرآن في سن صغيرة، وذلك عندما انتقل مع والده إلى المملكة العربية السعودية وهو في الخامسة من عمره حيث بدأ الحفظ وهو في الصف الثاني الابتدائي وختمه بعد عام وبضعة أشهر.
وعندما وصل الشيخ إلى الصف الأول الثانوي، قرر الذهاب لزيارة أمه في اليمن لكنه فوجئ بعد وصوله بأن جواز سفره مختوم بختم خروج بلا عودة. وهناك التحق بمدرسة القرآن الكريم في مدينة تعز.
وبعد تجاوزه اختبارات معينة، انتقل إلى دار القرآن في صنعاء، التي عاش في القسم الداخلي بها، حيث كان يدرس الثانوية العلمية صباحا وعلوم القرآن مساء.
وعندما وصل إلى الصف الثالث الثانوي، نصحه بعض زملائه وأساتذته في دار القرآن بالتفرغ للدراسة، حتى يتمكن من دخول كلية الطب التي كان يسعى لها، لكن الشيخ محمد بن إسماعيل النوري خالفهم الرأي.
ووفقا لحديث المجيدي، فقد نصحه الشيخ النوري بعدم ترك القرآن لأي سبب، لأن لزومه يساعد الإنسان على التفوق، ولا يحول بينهما كما يعتقد البعض.
وبالفعل، واصل المجيدي دراسة علوم القرآن إلى جانب دراسته الثانوية وحصل على المرتبة الأولى في الشهادة الثانوية، مما أهله للحصول على منحة لدراسة الطب في مصر.
وبينما كان المجيدي يستعد للسفر إلى القاهرة لدراسة الطب الذي كان حلما له، نصحه الشيخ عبد المجيد الزنداني بعدم ترك العلم الشرعي من أجل الطب، وحذره من أن هذا سيكون أول طريق لهجره علوم القرآن.
إعلانوعلى هذا بدأ يستشير عددا من مشايخه ويطلب منهم العون لإقناع الشيخ الزنداني الذي رفض الفكرة تماما، وتمسك بأن يواصل المجيدي دراسة علم القرآن ليصبح رجلا صاحب باع فيه لاحقا.
2/3/2025