أبرزها الرصاص لا تزال في جيبي.. أفلام تناولت نصر 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
حلت اليوم الـ 51 ذكرى نصر 6 أكتوبر، ففي مثل هذا اليوم عبر الجنود المصريين خط بارليف ورفعوا رايات النصر بدمائهم.
فهناك عدد من الأفلام السينمائية التي روت تلك اللحظات العظيمة في تاريخ مصر.
أفلام سينمائية شاركت في نصر أكتوبر
فيلم أيام السادات
يعد فيلم أيام السادات أول تجارب أحمد زكي الإنتاجية والأخيرة، وتألق في تجسيد قصة حياة الرئيس الراحل محمد أنور السادات بكل التحديات التي واجهته خلال حياته بداية من انتصارات حرب أكتوبر حتى حادث اغتياله في المنصة.
فيلم حتى آخر العمر
يعد فيلم حتى آخر العمر من أبرز الأعمال التي روت أحداث 6 أكتوبر، وحصل على جائزة جمال عبد الناصر التذكارية، لكونه أحد أهم الأعمال التي تناولت تفاصيل حرب أكتوبر إلى جانب الجانب الإنساني لرجال أكتوبر.
فيلم العمر لحظة
دارت أحداث الفيلم في الفترة ما بين نكسة 1967 حتى انتصار الجيش المصري في حرب السادس من أكتوبر، وقد أنتجته ماجدة كما قامت ببطولته.
الرصاصة لا تزال في جيبي
يعد أحد أهم الأفلام التي تناولت أحداث 6 أكتوبر، كما استعانوا بمشاهد حقيقية لتحطيم خط بارليف الحقيقي فيه، وقال حسين فهمي في أحد لقاءاته: إحنا صورنا في خط بارليف، وطلعنا عليه أكتر من مرة في البروفات في التصوير، وده الفيلم الوحيد اللي فيه خط بارليف الحقيقي.
فيلم أبناء الصمتيعد فيلم أبناء الصمت واحدًا من أهم الأعمال التي تناولت حرب أكتوبر، وتدور قصة الفيلم حول مجموعة من الجنود أثناء تواجدهم على الجبهة ووضع أرواحهم على أكفهم، كما تناول الفيلم تفاصيل حياة كل من هؤلاء الجنود، حتى لحظة اندلاع الحرب ومشاركتهم بها وصولًا إلى النصر.
إعدام ميت
دارت أحداث فيلم إعدام ميت أثناء فترة ما قبل حرب أكتوبر، حيث المؤامرات التي كانت تحدث من الموساد الإسرائيلي وتجنيد بعض الخونة، كما كشف دور المخابرات المصرية في كشف تلك المؤامرات بل وقلب الآية لصالح مصر، حتى انتصار أكتوبر، وقد قدم محمود عبد العزيز واحد من أبرز أدواره خلال هذا الفيلم.
فيلم الممر
رغم أن الفيلم لم يتحدث عن نصر أكتوبر ولكنه تناول بطولات القوات المسلحة المصرية، وقوات الصاعقة المصرية خلال حرب الاستنزاف، ويناقش المرحلة الزمنية بدءًا من حرب 1967 وحتى الأوقات الأولى من حرب الاستنزاف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 6 أكتوبر ذكرى نصر 6 أكتوبر 1973 احتفالات 6 أكتوبر فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي فيلم الممر حرب أکتوبر خط بارلیف
إقرأ أيضاً:
ألمانيا لا تزال مركزا لواردات الغاز الطبيعي المسال من روسيا
تواصل شركة "سيفي" الألمانية للطاقة الألمانية المملوكة للدولة الاضطلاع بدور محوري في استيراد الغاز الطبيعي المسال من روسيا إلى الاتحاد الأوروبي، وفقا لتحليل صدر الثلاثاء.
وجاء في التحليل الصادر عن منظمة العمل البيئي في ألمانيا ومنظمات بيئية أخرى أن "سيفي" استوردت العام الماضي للاتحاد الأوروبي غاز طبيعي مسال بزيادة قدرها ستة أضعاف مقارنة بعام 2023.
وبحسب التحليل المستند إلى بيانات شركة تحليل البيانات التجارية "كبلر"، وصل 5.66 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال الذي استوردته "سيفي" إلى مدينة دنكيرك الفرنسية المطلة على القناة الإنجليزية.
ومنذ أن شنت موسكو حربها على أوكرانيا في فبراير 2022، حظرت دول الاتحاد الأوروبي استيراد الفحم والنفط الخام من روسيا - مع بعض الإعفاءات - وتعهدت بخفض واردات الوقود الأحفوري الأخرى.
ووفقا للمفوضية الأوروبية، تم استيراد ما مجموعه 20 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي المسال الروسي في عام 2024، مقارنة بـ 18 مليار متر مكعب في عام 2023.
وأشارت المفوضية إلى أن معظم الغاز الطبيعي المسال في الاتحاد الأوروبي يأتي من الولايات المتحدة.
وتشير بيانات "كبلر" إلى أن حجم الغاز الروسي المسال الذي تم توريده إلى الاتحاد الأوروبي العام الماضي بلغ ما يقرب من 22 مليار متر مكعب، مقارنة بـ 18.41 مليار متر مكعب في عام 2023.
يُذكر أن "سيفي" كانت شركة تابعة سابقا لمجموعة الطاقة الروسية "غازبروم"، والتي تمتلكها الآن الحكومة الألمانية. ويرمز الاختصار (SEFE) إلى عبارة "تأمين الطاقة لأوروبا".
ونظرا لأن أوروبا لم تفرض عقوبات على واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي، فلا يوجد أساس قانوني لإلغاء أو تعليق عقد قائم، بحسب بيانات "سيفي".
وأوضحت الشركة أن واردات الغاز الطبيعي المسال في منطقة دنكيرك شمال تباع في مكانين تجاريين في فرنسا وبلجيكا.
وقالت الشركة: "سيفي لا تورد غاز طبيعي مسال روسي إلى ألمانيا ولم تحاول ذلك".