رئيس “الغذاء والدواء” يرأس وفد المملكة في الاجتماع السنوي للجمعية الدولية للتيقظ الدوائي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
رأس معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي، وفد المملكة في الاجتماع السنوي للجمعية الدولية للتيقظ الدوائي (Annual Meeting of The International Society of Pharmacovigilance “ISoP” 2024) الذي عُقد في مدينة مونتريال بكندا خلال الفترة من 1 – 5 أكتوبر 2024م، يأتي ذلك ضمن جهود “الهيئة” الرائدة، في مشاركتها مع المجتمع الدولي، لتبادل الخبرات في مجالات العمل المشتركة.
وشارك معاليه ضمن جدول أعمال الاجتماع في جلسة حوارية بعنوان “وضع التيقظ الدوائي في العصر الرقمي حول العالم”، وذلك بمشاركة مسؤولين وممثلين من وزارة الصحة الكندية، وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ومنظمة الصحة العالمية، ووكالة الأدوية الأوروبية، والوكالة السويسرية للمنتجات العلاجية.
9
واستعرض معاليه خلال كلمته مبادرات “الغذاء والدواء” ذات العلاقة بالحلول الرقمية لسلامة الأدوية، التي تُعد تقدمًا رائدًا في هذا المجال، مؤكدًا أنها كانت في طليعة من دمج التقنيات الرقمية في إطار سلامة الدواء، وذلك بتنفيذ العديد من المشاريع، مثل النظام الإلكتروني “تيقظ” لإدارة بلاغات الأعراض الجانبية للأدوية (ADRs)، واكتشاف إشارات الأعراض الجانبية، ومنصة التعلم الإلكتروني على التدابير الإضافية للحد من الوسائل لخفض مخاطر الأدوية (aRMMS)، التي تأتي تأكيدًا لتميز المملكة العلمي والعملي في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“العدل الدولية” تعقد جلسات استماع الشهر المقبل بشأن التزامات الاحتلال تجاه الفلسطينيين
#سواليف
من المقرر أن تعقد #محكمة_العدل_الدولية #جلسات #استماع الشهر المقبل بشأن #الالتزامات_الإنسانية للاحتلال تجاه #الفلسطينيين، وسط تجميد الحكومة الإسرائيلية للسماح بدخول #المساعدات إلى #غزة.
ووافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في كانون الأول/ديسمبر على قرار يطلب من المحكمة العليا في المنظمة الدولية تقديم رأي استشاري بشأن هذه المسألة.
وتم اعتماد القرار، الذي قدمته النرويج في تشرين الأول/أكتوبر، بأغلبية كبيرة.
مقالات ذات صلة كشف جنسيات 8 أشخاص حاولوا التسلل من الأردن إلى الأراضي المحتلة 2025/03/14وتدعو محكمة العدل الدولية إلى توضيح ما يتعين على إسرائيل القيام به “لضمان وتسهيل توفير الإمدادات العاجلة والضرورية لبقاء #السكان #المدنيين #الفلسطينيين دون عوائق”.
ومع أن قرارات محكمة العدل الدولية ملزمة قانونًا، إلا أنها لا تملك وسائل ملموسة لتطبيقها. لكنها تزيد الضغط الدبلوماسي على إسرائيل.
وفي تموز/ يوليو الماضي، أصدرت محكمة العدل الدولية رأياً استشارياً جاء فيه أن سيطرة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية “غير قانونية” ويجب أن تنتهي في أقرب وقت ممكن.
وتفرض #سلطات_الاحتلال سيطرة صارمة على جميع تدفقات المساعدات الدولية الحيوية لنحو 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة الذين يعانون من أزمة إنسانية.
وكانت سلطات الاحتلال قررت وقف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة في الثاني من آذار / مارس بعد جمود في المحادثات مع “حماس” بشأن وقف إطلاق النار الهش واتفاق إطلاق سراح الأسرى، والذي أدى منذ 19 يناير/كانون الثاني إلى وقف العدوان الإسرائيلي على غزة بعد 15 شهرًا من العدوان المتواصل منذ 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023.
وجاءت مبادرة النرويج ردا على قانون إسرائيلي يحظر اعتبارا من نهاية كانون الثاني / يناير على وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) العمل على الأراضي الفلسطينية المحتلة.