موقع النيلين:
2025-03-15@10:14:42 GMT

ماذا أخذت رياح آل دقلو من بلاط مادبو؟؟

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

> نسي ( الولِيد ) مادبو تهديده يومذاك بسقوط الفاشر خلال ساعات ولم يجد ماءً في سقف حلقه ليبلعه اليوم وهو يُجيب على أسئلة قناة الجزيرة … ماذا عن انتصارات الجيش؟ فرد الرجل وسواد عينه يلتحق ببياضها كما تتداخل أقدام المتمردين وهم يفرون من أمام جحافل الجيش …. قال ان انتصارات الجيش بلامعنى لأن الجيش لايمتلك رؤية سياسية!!!

> لن نُذكر الرجل أيام اجتهاده ومثابرته لتقديم سيرته الذاتية للفريق البرهان ليعينه رئيسا للوزراء خلفا لحمدوك ليعمل تحت إمرة قائد الجيش الذي لايملك ( رؤية سياسية) … ولكن ….

> من قال أننا نتطلع لجيش لديه رؤية سياسية أصلا؟ نحن نتطلع لجيش يجيد مهام قهر الخصوم وكسر ظهرهم ثم يعود لثكناته يحرس الدستور ويرد كيد المؤامرات…. وبس !!
> مسكين دكتور مادبو فمنذ التحق بالتمرد تدهورت ( رؤيته السياسية والأكاديمية) والرجل معذور فإنه في صحبة ياجوج وماجوج وجلحة والنقيب سفيان …!!

> قبل التباكي على رؤية الجيش السياسية فليتحسس الوليد ما اندفق من ذاكرته من معرفة وعلم ودراسة اصبحت كالأسفار على ظهر ( عبدالرحيم دقلو) !!!! فأصبح كذاك المنعِي…. (الذي آتيناه آياتنا فانسلخ عنها) …..
> إييييييه

حسن اسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المتحف المصري بالتحرير يحتفل بـ ذكرى العاشر من رمضان

احتفل المتحف المصرى بالتحرير ، بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة ، الموافقة للعاشر من رمضان، عبر عرض تحفة فنية من روائع المتحف وهى لوحة انتصارات الملك مرنبتاح.


وأوضحت إدارة المتحف المصرى بالتحرير ، أن لوحة انتصارات الملك مرنبتاح قطعة شاهدة على قوة وبأس وتفاني جيوش مصر في الدفاع عن أرضها عبر العصور.


وأفادت إدارة المتحف، أن اللوحة نُقشت في معبد الملك مرنبتاح الجنائزي بطيبة، وتعود إلى العام الخامس من حكمه، لتسجل قصة انتصار مصر على الليبيين وشعوب البحر، وتختتم بقائمة لأعداء مصر.

رسموا على البردي.. طلاب تربية فنية في جولة بالمتحف المصري بالتحريرندوة سويسرية عن المومياوات في المتحف المصري بالتحرير ..صورالمتحف المصرى بالتحرير


يذكر أن وضع حجر أساس المتحف المصري بالتحرير في القرن الـ 19 والذى شهد افتتاحة حضور الخديوي عباس حلمي الثاني فى 15 نوفمبر 1902، ويصنف بانه أقدم متحف آثري في الشرق الأوسط ،ويقتني بداخل طرقته الممتدة على قطع آثرية فريدة تعود لعدة عصور.

وصمم المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغون الشكل الهندسي لـ المتحف المصري بالتحرير والمتميز بشكل العمارة اليونانية الرومانية ، وذلك عقب مسابقة عالمية تمت عام 1895 ميلاديا ، ليكون أيقونة المتاحف حول العالم ومزارا سياحيا يقصد سائحي العالم.

ويضم المتحف المصري بالتحرير أشهر القطع الاثرية عبر تاريخة كان ابرزها قناع الملك توت عنخ آمون الذى انتقل الى المتحف المصري الكبير ، بالاضافة الي قطع آثرية للمجموعة الجنائزية ليويا وتويا ولوحة نارمر بالااضفة الي تماثيل خاصة بملوك وملكات مصر في العصر القديم.

مقالات مشابهة

  • المهمش الوليد مادبو
  • بالفيديو .. ‏الجيش الأمريكي ينشر لحظة اغتيال أبو خديجة الرجل الثاني في تنظيم داعش في محافظة الأنبار بالعراق
  • كافاليرز يحقق 16 فوزاً على التوالي بـNBA
  • الجيش الأوكراني يختنق.. وترامب يحذر للمرة الأولى من مجزرة مروعة لم نشهد مثلها منذ الحرب العالمية الثانية.. ماذا يحدث؟
  • بدأت رياح الحسوم ونوة الشمس.. ماذا ينتظر الطقس في مصر؟
  • الركراكي : نتطلع لإنتزاع التأهل في أقرب وقت ممكن لنهائيات كأس العالم 2026
  • الرئيس السيسي يُهنئ قادة القوات المسلحة بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
  • الجيش: تسلمنا العسكري الذي اختطفته إسرائيل
  • "الجيل": سجل الجيش المصري حافل ببطولات ستظل راسخة في التاريخ
  • المتحف المصري بالتحرير يحتفل بـ ذكرى العاشر من رمضان