سبب عدم وضع مشاهد من انفجار مرفأ بيروت في أغنية ماجدة الرومي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
رفض المخرج شربل يوسف وضع مشاهد من إنفجار مرفأ بيروت في كليبه الأخير مع المطربة ماجدة الرومي والذي يحمل اسم “عندما ترجع بيروت”.
وكشف عن السبب، قائلا إنه أراد ألا يكرر ماقدم في الأعمال السابقة وبحث عن الاختلاف وتقديم عمل فني جديد حتى خرج بالشكل الذي ظهر للجمهور.
كانت المطربة ماجدة الرومي نعت الفنان ايلي شويري الذي رحل عن عالمنا عن عمر يناهز الـ84 عاما، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام اللبنانية.
وكتبت عبر حسابها على إنستجرام: "أحزنني خبر رحيل الكبير الصديق #ايلي_شويري بعد عمرٍ من عطاءاتٍ خالدة ستبقى ما دمنا ودامت لنا الاغنية اللبنانية الأصيلة وزمنها المجيد.
وتابعت: "مَن مِنّا لم يغنّ أناشيده الوطنيّة العظيمة وأغانيه الشرقيّة العريقة الاصيلة القريبة للقلب قُربَه لشرايينه؟
مَن مِنّا لم يستمتع بأدائه الشرقيّ المتقن، ولم يطرب لسماع هذا البلبل اللبنانيّ الفريد الذي قضى العمر متنقّلاً بصوته العذب وأعماله الرائعة بين إسمٍ فنّي كبيرٍ وآخر وعملٍ فنّي مجيد وآخر؟!
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المطربة ماجدة الرومي انفجار مرفأ بيروت مهرجان العلمين ماجدة الرومی
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.