الأسبوع:
2025-01-27@04:29:01 GMT

«حماس» تبارك عملية إطلاق النار في بئر سبع (تفاصيل)

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

«حماس» تبارك عملية إطلاق النار في بئر سبع (تفاصيل)

باركت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، اليوم الأحد، العملية البطولية التي نفذت في بئر السبع دفاعًا عن الشعب الفلسطيني وتصديا لغطرسة المحتل الممعن في حرب الإبادة.

وجاء في بيان لحركة «حماس»: «العملية البطولية في بئر السبع امتداد طبيعي لعمليات شعبنا ضد المحتل الغاشم ورد متوقع على جرائمه».

وأعلنت تقارير إعلامية عبرية، خلال الساعات الماضية، مقتل إسرائيلية وإصابة 13 آخرين في بئر سبع جراء عملية إطلاق النار قرب المحطة المركزية جنوب الأراضي المحتلة، وبناءً عليه تم نقل المصابين الإسرائيليين إلى المستشفيات بعد وقوع الحادث.

أكدت صحيفة «يسرائيل هيوم»، أن الـ13 مصابا جراء عملية إطلاق النار في بئر سبع أحدهم في حالة خطرة و6 جراحهم متوسطة، مشيرة إلى أن باقي الإصابات طفيفة.

وأوضحت التقارير الأولية الإسرائيلية، أن منفذ عملية إطلاق النار في بئر سبع من سكان النقب ويحمل الجنسية الإسرائيلية، ونجم عنها مقتل جندية في حرس الحدود الإسرائيلي وجثتها ملقاه على الأرض غارقه بدمها على الأرض، وهذا ما أظهرته اللقطات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأشارت الشرطة الإسرائيلية، إلى أن الهجوم الذي نفذ في بئر سبع جنوب إسرائيل وقع في موقعين، مشددة على الجميع الابتعاد عن المحطة المركزة في بئر سبع لأن الحدث لم ينته.

اقرأ أيضاًبعد إعلان جيش الاحتلال اغتيال 3 قيادات بارزة من «حماس».. من هو روحي مشتهي؟

جيش الاحتلال: اغتيال 3 قيادات في حركة «حماس» بغارة قبل 3 أشهر

حماس: المجازر الصهيونية التي تدعمها أمريكا لن تضعف عزيمة وصمود شعبنا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني الرئاسة الفلسطينية غزة حماس حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة حرب إسرائيل على غزة أخبار إسرائيل حماس فلسطين حماس في فلسطين إسرائيل في غزة غزة الأن حماس بفلسطين بئر سبع عملية إطلاق النار في بئر سبع عملیة إطلاق النار فی بئر سبع

إقرأ أيضاً:

لماذا أفرجت صنعاء عن طاقم “جالاكسي الإسرائيلية”؟

أفرجت صنعاء عن 25 شخصًا، هو عدد طاقم السفينة الإسرائيلية “جالاكسي ليدر” من جنسيات مختلفة، لم يكن بينها أي “إسرائيلي”. وجاء الإفراج، بحسب بلاغ صحفي من المجلس السياسي الأعلى، بناءً على جهود بناءة من سلطنة عمان، وبتنسيق بين صنعاء والمقاومة في قطاع غزة، وبما من شأنه أن يسهم في دعم اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع.

في هذا البلاغ الصحفي؛ ثلاث نقاط مهمة، تكشف عن أبرز الدلائل والرسائل في عملية الإفراج.

الأولى: تتعلق بالتنسيق مع المقاومة في غزة، وهذا يثبت القاعدة التي وضعتها صنعاء مع اقتياد السفينة “جالاكسي ليدر”، بأن تكون ورقة بيد المقاومة الفلسطينية، في مواجهة العدو الصهيوني. وهو الأمر الذي حافظت عليه صنعاء بالرغم من الضغوط السياسية والدبلوماسية والعسكرية التي مورست طوال أربعة عشر شهرًا، من دون أن تحقق أي تراجع في الموقف اليمني بهذا الخصوص.

الثانية: هي الاستجابة للجهود المشكورة من سلطنة عمان، ما يلغي أي مفاعيل للضغوط المشار إليها، والتأكيد أن القوة والتهديد بالقوة، لا تفلح مع الشعب اليمني وقيادته الحكيمة، مهما كانت تلك الضغوط. وهذا من شأنه أن يفتح الباب واسعًا لتحرك عماني يسهم في ترسيخ الأمن الإقليمي، انطلاقًا من وضع القوة جانبًا، وتنحية الاستكبار والاستقواء على الأمة، واختيار الحديث بلغة المصالح والإنسانية واحترام شعوبنا وأمتنا.

إنّ هذه الجهود المشكورة من مسقط، تشكل مناسبة، بحسب عضو الوفد الوطني المفاوض عبدالملك العجري، “لاستكمال جهود السلام وخارطة الطريق والانخراط الجدي من الأطراف المعنية، وعلى رأسها السعودية، وتوقف الجهات المعرقلة وعلى رأسها الولايات المتحدة عن افتعال العراقيل أمام حقوق الشعب اليمني، وتطلعه لتحرير أرضه من أي وجود أجنبي واستعادة استقراره ووحدته السياسة”.

الثالثة: هي الإسهام في دعم اتفاق وقف إطلاق النار، وهذه النقطة من الأهمية بمكان، أولًا: لأنّ هذا هو الذي يستحقه أبناء غزة بعد 15 شهرًا من العدوان والمجازر والحصار، وأيضًا؛ لأنّ الهدف اليمني من عمليات الإسناد كان وقف العدوان ورفع الحصار عن المظلومين في غزة، وقد تحققت هذه الأهداف بالإعلان عن وقف إطلاق النار، وإدخال شاحنات المساعدات الإنسانية إلى القطاع شمالًا وجنوبًا ووسطًا.

هذا؛ وبالإفراج عن طاقم السفينة “الإسرائيلية” “جالاكسي”، لا يغلق ملف هذه السفينة. إذ ما تزال في الاحتجاز في السواحل اليمنية، ومن الواضح أنها ستبقى ورقة مهمة بيد المقاومة الفلسطينية والقوات المسلحة اليمنية، حتى يتم التحقق من وقف إطلاق النار ورفع الحصار عن غزة. وإلى حين ذلك الوقت؛ لا مجال للحديث عن الإفراج عنها تحت أي ضغط، الاستجابة للمطالب الإنسانية في غزة هي الوحيدة التي يمكن أن تفتح الباب للحديث عن مصير “جالاكسي ليدر”.

مقالات مشابهة

  • قطر تعلن حل أزمة الرهينة الإسرائيلية "أربيل يهود".. تفاصيل
  • قطر: حماس ستسلم الرهينة الإسرائيلية أربيل يهود واثنين آخرين قبل الجمعة
  • الصليب الأحمر يكشف تفاصيل عملية تبادل المحتجزين والأسرى في غزة
  • ‏حماس: ندعو الإدارة الأمريكية إلى التوقف عن الأطروحات التي تتماهى مع المخططات الإسرائيلية
  • حماس عززت صفوفها رغم الخسائر.. 15 ألف مقاتل جديد منذ بدء الحرب الإسرائيلية وفق التقديرات الأمريكية
  • قطر: الوسطاء يعلنون إتمام عملية التبادل الثانية ضمن اتفاق غزة
  • ‏القناة 13 الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يتسلّم الإسرائيليات الأربع اللاتي أفرجت حماس عنهن
  • بدء عملية تسليم المحتجزات الإسرائيليات الأربع في غزة
  • لماذا أفرجت صنعاء عن طاقم “جالاكسي الإسرائيلية”؟
  • على أنقاض المسجد العمري.. أول صلاة جمعة بعد الحرب الإسرائيلية