مقتل ضابط إسرائيلي والقسام تفجر منزلا بقوات الاحتلال في جباليا
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي -اليوم الأحد- #مقتل #ضابط وإصابة 3 #عسكريين بجروح خطيرة خلال #معارك قطاع #غزة، حيث خاضت #فصائل_المقاومة الفلسطينية معارك ضارية مع #قوات_الاحتلال ونفذت عمليات مركبة للتصدي للتوغل الإسرائيلي.
وكشف الجيش الإسرائيلي عن مقتل ضابط برتبة رائد احتياط متأثرا بجراحه في معارك شمال قطاع #غزة في يونيو/حزيران الماضي، وإصابة ضابط آخر وجنديين بجروح خطيرة خلال معارك اليوم شمال القطاع.
وفي وقت سابق اليوم، قال جيش الاحتلال إنه نشر المزيد من القوات حول قطاع غزة عشية الذكرى الأولى لهجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
مقالات ذات صلة السنوار على قيد الحياة.. وهكذا يتواصل مع الخارج 2024/10/06وشمال القطاع، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قواته تطوق منطقة جباليا بعد تقييم يفيد بأن حركة حماس تعيد بناء قدراتها هناك بعد أشهر من القتال والغارات الجوية.
تصدي المقاومة
من جهتها قالت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- إن مقاتليها يخوضون معارك ضارية مع قوات الاحتلال في محاور التوغل شمال قطاع غزة، وفجرت منزلا مفخخا في قوة إسرائيلية قوامها 10 جنود، وأوقعتهم بين قتيل وجريح غرب مخيم جباليا.
وأضافت الكتائب أنها فجرت عبوة ناسفة شديدة الانفجار في دبابة “صهيونية” من نوع ميركافا 4، كان حولها عدد من الجنود، شرق معسكر جباليا، شمال قطاع غزة.
كما قالت القسام إنها فجرت عبوات أرضية في ناقلة جند إسرائيلية وجرافتين من نوع “دي 9″ في المناطق الشمالية الغربية لمدينة غزة.
وأضافت الكتائب أنها استهدفت قوة إسرائيلية بقذيفة مضادة للأفراد خلال محاولتها نقل الجنود القتلى والجرحى.
من جانبها قالت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إن مقاتليها قنصوا -بالاشتراك مع كتائب القسام- جنديا إسرائيليا شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
وأضافت سرايا القدس أنها قصفت عسقلان ومستوطنات غلاف غزة برشقة صاروخية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مقتل ضابط عسكريين معارك غزة فصائل المقاومة قوات الاحتلال غزة شمال قطاع
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، أنه لن يتم السماح بوقف إطلاق النار ما لم يتم الإفراج عن الإسرائيليين المحتجزين بقطاع غزة.
وذكر مكتب نتنياهو، حسبما أوردت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل): "بنهاية المرحلة الأولى من اتفاق الرهائن، وفي ضوء رفض حماس مقترح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف- الذي وافقت عليه حكومة نتنياهو- تقرر اعتبارًا من صباح اليوم، وقف دخول كل السلع والإمدادات إلى قطاع غزة".
وكانت رئاسة الوزراء الإسرائيلية قد وافقت على مقترح ويتكوف بشأن تهدئة مؤقتة في قطاع غزة خلال شهر رمضان.. فيما طالبت حركة "حماس" بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة الذي انتهت مرحلته الأولى والتي امتدت لستة أسابيع.. ووصفت حماس مقترح المبعوث الأمريكي بخصوص الهدنة حتى منتصف أبريل المقبل بأنه "تنصل من الاتفاق الموقع مع إسرائيل"، إذ ينص الاتفاق على ثلاث مراحل.
ويهدف المقترح الأمريكي الذي قدمه ويتكوف إلى تهدئة الوضع في قطاع غزة بتمديد وقف إطلاق النار لمدة 42 يومًا، لإجراء مفاوضات على وقف دائم لإطلاق النار مقابل إطلاق سراح 10 رهائن إسرائيليين في اليوم الأول لتمديد وقف إطلاق النار.
على صعيد متصل.. ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي قررت، اليوم، وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وإغلاق المعابر مع القطاع "حتى إشعار آخر"، وذلك في سياق تنصل إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار.
يذكر أنه تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025م) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد(19 يناير 2025م).
ويتم خلال المرحلة الأولى من الاتفاق ومدتها 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق ؛ انسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.. وتتضمن المرحلة الأولى أيضا تكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، وإعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الصحية والمخابز، وإدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود، وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب.