ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 41870 شهيدا أغلبيتهم من الأطفال والنساء
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
يمانيون|
ارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 41870، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر الماضي.
وأعلنت مصادر طبية فلسطينية، اليوم الأحد أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 97166 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت ثلاث مجازر بحق العائلات في القطاع، وصل منها إلى المستشفيات 45 شهيدا، و256 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
لبنان يكشف عن ارتفاع عدد الضحايا والشهداء جراء العدوان المتواصل (حصيلة)
كشفت الحكومة اللبنانية، الجمعة، عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان منذ الثامن من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، والذي تصاعدت حدته بشكل كبير في أواخر شهر أيلول /سبتمبر الماضي.
وأفادت وحدة إدارة الكوارث التابعة للحكومة اللبنانية، في تقريرها اليومي، بتسجيل حوالي 153 غارة جوية وقصف إسرائيلي على مناطق مختلفة من لبنان خلال يوم الخميس، مشيرة إلى أن معظم القصف تركز على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت الوحدة، إن "حصيلة الشهداء والجرحى جراء ذلك بلغت 37 شهيدا و151 جريحا (خلال يوم الخميس)، ليرتفع العدد الإجمالي منذ 8 أكتوبر إلى ألفين و11 شهيدا، و9 آلاف و535 جريحا".
وأضافت أن "عدد النازحين الإجمالي المسجلين رسميا بمراكز الإيواء، ارتفع إلى 172 ألفا و100 شخص موزعين على 931 مركز بمختلف المناطق اللبنانية".
وخلال الأيام القليلة الماضي، اجتاز نحو 75 ألف لبناني وأكثر من 212 ألف لاجئ سوري الحدود إلى الأراضي السورية على وقع تصاعد وحشية العدوان الإسرائيلي، وفقا لصحيفة "الوطن" المقربة من النظام السوري.
ويبلغ إجمالي عدد النازحين جراء الهجمات الإسرائيلي المتواصلة أكثر من مليون و200 ألف نازح، حسب بيانات سابقة للحكومة اللبنانية.
يأتي ذلك على وقع تصاعد التوترات في المنطقة بشكل متسارع على خلفية العدوان الإسرائيلي المتواصل على لبنان منذ 23 أيلول /سبتمبر الماضي، والذي تضمن اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.
والثلاثاء، نفذت إيران هجوما صاروخيا واسعا على دولة الاحتلال الإسرائيلي، ردا على اغتيال حسن نصر الله والقائد بالحرس الثوري عباس نيلفروشان، في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 27 أيلول/ سبتمبر الماضي. وردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، في طهران نهاية تموز/ يوليو الماضي.