في اللحظات الأخيرة.. جيرونا يخطف الثلاث نقاط من بيلباو
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز فريق جيرونا في اللحظات الأخيرة، على ضيفه أتلتيك بيلباو، بهدفين لهدف، فى المباراة التى جمعت بينهما اليوم الأحد، على ملعب "إستادي مونتيليفي"، ضمن منافسات الجولة التاسعة من عمر مسابقة الدورى الإسبانى لكرة القدم.
وجاءت ثنائية جيرونا عن طريق اللاعب ياسر اسبريلا فى الدقيقة الـ 39، وفى الدقيقة الـ 92 سجل كريستيان ستواني الهدف الثانى عن طريق ضربة جزاء، بينما جاء هدف أتلتيك بيلباو عن طريق اللاعب أوهيان سانسيت فى الدقيقة الـ 41 من عمر اللقاء.
بهذا الفوز، رفع فريق جيرونا رصيده إلى النقطة الـ 12، فى المركز الـ 11، بينما تجمد رصيد أتلتيك بيلباو عند 14 نقطة فى المركز السادس من ترتيب الدورى الإسبانى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: في اللحظات الأخيرة جيرونا أتلتيك بيلباو الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: السجاد مصدر رئيسي لتلوث اللدائن الدقيقة ويهدد صحة الأطفال
أكتوبر 6, 2024آخر تحديث: أكتوبر 6, 2024
المستقلة/- أشارت دراسات متعددة إلى أن الجسيمات البلاستيكية الصغيرة، المعروفة باسم “اللدائن الدقيقة”، قد لوثت كل ركن من أركان العالم، مما يجعل التعرض لهذه الملوثات البيئية أمراً لا مفر منه، حتى في داخل منازلنا. وفي هذا السياق، حذرت دراسة جديدة من جامعة برمنغهام من أن السجاد يمثل مصدراً رئيسياً لانبعاث اللدائن الدقيقة، مما يشكل خطراً على صحة الأطفال الصغار.
وفقاً للدراسة، يتعرض الأطفال لخطر استنشاق هذه الجسيمات الصغيرة بسبب أنظمتهم المناعية غير المكتملة، مع تأكيد الباحثين أن الأولاد هم الأكثر عرضة للخطر لأنهم يتنفسون بمعدل أسرع من البالغين. وأوضحت الدراسة أن مستويات اللدائن الدقيقة في المنازل المغطاة بالسجاد تفوق بنسبة 60% تلك الموجودة في أماكن العمل غير المغطاة بالسجاد.
ويشير الباحثون إلى أن هذه اللدائن يمكن أن تتسلل إلى أنسجة الرئة البشرية، وقد تنتج عن احتكاك السجاد أو تآكله مع مرور الزمن، أو نتيجة طرق التنظيف المستخدمة. ولفتوا الانتباه إلى أن الأطفال الصغار، بسبب قربهم من الأرض وتعرضهم المستمر للهواء الداخلي، يكونون أكثر عرضة لاستنشاق كميات أكبر من اللدائن الدقيقة مقارنةً بالبالغين.
كما شدد الباحثون على أن الأطفال الذين يعانون من ضعف في التنفس، مثل المصابين بالربو أو أمراض الجهاز التنفسي، يكونون أكثر عرضة للتأثر بهذه الجسيمات، مما يزيد من الحاجة إلى اتخاذ تدابير وقائية لحماية الأطفال من هذا التلوث الخفي.
تأتي هذه الدراسة كتحذير جديد بشأن المخاطر الصحية الناجمة عن التلوث باللدائن الدقيقة، ما يستدعي التفكير في بدائل للسجاد التقليدي والبحث عن طرق أكثر أماناً لتنظيف المنازل لتقليل تعرض الأطفال لهذه الجسيمات الخطيرة.