خريطة إيرانية لبنك أهداف محتملة في الداخل الإسرائيلي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
سرايا - أظهرت خريطة إيرانية بنك أهداف محتملة في الداخل الإسرائيلي، بينما يترقب العالم رد طهران على إسرائيل بعد الهجوم الصاروخي الذي شنته الأخيرة مطلع الشهر الحالي.
فقد نشرت قناة منسوبة لفيلق القدس خريطة للأماكن الحساسة الإسرائيلية التي قد تستهدفها طهران في حال ردت إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني.
فيما بينت تلك الخريطة التي انتشرت على "تليغرام" عددا من النقاط النفطية وحقول الغاز التي وضعت في مرمى القوات الإيرانية ألا وهي:
1- حقل الغاز كاريش، الذي يقع في المياه الإقليمية بحوض البحر الأبيض المتوسط، ويبعد 100 كلم عن السواحل الإسرائيلية.
2- حقل الغاز تمار، الواقع على بُعد 25 كيلومتراً قبالة مدينة أسدود على ساحل البحر المتوسط جنوب إسرائيل.
3- حقل الغاز لفياثان الذي يبعد حوالي 130 كيلومترا قبالة ميناء حيفا
4- مصفاة النفط في حيفا
5- مصفاة النفط في أسدود التي تقع على بعد أربعين كيلومتراً إلى الجنوب من تل أبيب.
6- محطة توليد الكهرباء أوروت رابين
7- محطة توليد الكهرباء أشكول في أسدود
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مشروعات الغاز المسال في آسيا تجذب شركة مدعومة من أدنوك
مقالات مشابهة طاقة المد والجزر في إسكتلندا تحظى بدعم أقوى توربين عالميًا
ساعة واحدة مضت
وزارة الخارجية الأمريكية توضح موعد وخطوات تقديم اللوتري الأمريكي 2025ساعتين مضت
خدمة المستفيدين توضح موعد صرف حساب المواطن الدفعة 83 لشهر أكتوبر 2024ساعتين مضت
حقل سطح الرزبوط البحري.. 140 ألف برميل يوميًا تعزّز إنتاج الإماراتساعتين مضت
وزارة الاوقاف والشؤون الاجتماعية تكشف موعد فاتح ربيع الثاني بالمغرب 20243 ساعات مضت
عاجل.. تم إيقاف تسليم بطاقات الترقيم إلي استيراد السيارات أقل من 3 سنوات في الجزائر3 ساعات مضت
تتزايد أهمية مشروعات الغاز المسال في آسيا في ظل إمكانات تعزّز أهداف خفض معدلات الانبعاثات الكربونية، في ضوء محاولات تقليص الاعتماد على الفحم الملوث للبيئة الذي يُعدُّ مصدرًا رئيسًا لتوليد الكهرباء في غالبية الاقتصادات النامية بالقارة.
ومن هذا المنطلق، ترى الشركات مستقبلًا استثماريًا مزدهرًا لهذه المشروعات، إذ تخطط شركة تخزين الطاقة “في تي تي أي بي في” (VTTI BV) للاستثمار في محطات استيراد الغاز المسال في قارة آسيا، لاسيما مع زيادة الطلب عليه.
وبحسب معلومات طالعتها منصة الطاقة (مقرّها واشنطن)، تُعدّ شركة أدنوك الإماراتية ومجموعة فيتول الهولندية لتجارة النفط من أبرز المساهمين في ملكية شركة “في تي تي أي بي في” لتخزين الطاقة.
ويعوّل خبراء ومراقبون على إفساح المجال أمام القطاع الخاص في ظل استحواذ الشركات الحكومية على أسواق الغاز المسال بالقارة الآسيوية.
إمكانات هائلةأشاد الرئيس التنفيذي لشركة (في تي تي أي بي في) الهولندية، غاي موينز، بمستقبل مشروعات الغاز المسال في آسيا، للإمكانات الهائلة في الهند وبنغلاديش وباكستان والفلبين، بحسب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ.
ويتوقع موينز إقبالًا على إنشاء محطات ومرافق استيراد الغاز المسال في آسيا، أكثر من نظيرتها في قارات أوروبا وأميركا الجنوبية والشمالية.
وكانت الشركة -التي تتخذ من مدينة روتردام مقرًا رئيسًا لها- قد استحوذت على حصة تقارب 50% بمحطة دراغون للغاز المسال في شهر أغسطس/آب الماضي.
وتعدّ محطة دراغون إحدى المحطات الـ3 المخصصة لاستيراد الغاز المسال في بريطانيا.
ناقلة غاز مسال – الصورة من موقع شركة فارتسيلا الفنلنديةكما استحوذت شركة (في تي تي أي بي في) على حصة أغلبية في محطة أدرياتيك الإيطالية للغاز المسال، في وقت سابق من العام الجاري (2024).
بالإضافة إلى ذلك، عقدت الشركة اتفاقًا للتعاون المشترك مع شركة هويغ (Hoegh) النرويجية لإنشاء محطة استيراد في مقاطعة زيلاند الهولندية.
محطات الغاز المساليرى الرئيس التنفيذي لشركة (في تي تي أي بي في) أهمية للتوسع في إنشاء محطات جديدة لاستيراد الغاز المسال في آسيا، بالتعاون مع الشركاء.
إزاء ذلك، يتنامى دور الغاز المسال في القارة لدعم إمدادات الطاقة العالمية مع إقبال كثير من الدول على مصادر الوقود النظيفة، وتنفيذ مشروعات الطاقة المتجددة، في خضمّ المخاوف بشأن تداعيات ظاهرة تغير المناخ.
وتُوسّع الولايات المتحدة ودول في الشرق الأوسط إمكانات محطات الغاز المسال لديها؛ بهدف تلبية الطلب المتزايد عالميًا.
واتجهت شركة أدنوك الإماراتية -وهي أحد أبرز المساهمين في شركة (في تي تي أي بي في)- خلال العام الجاري، إلى بناء محطة جديدة لتصدير الغاز المسال في مدينة الرويس، كما اشترت حصصًا في مشروعات بأميركا وقارة أفريقيا.
تقليل الانبعاثاتتعمل شركة (في تي تي أي بي في) الهولندية -التي تأسست منذ 18 عامًا- في مجال تخزين الطاقة وتنفيذ البنية التحتية اللازمة لتقليل معدلات الانبعاثات الكربونية، وفق بيانات منشورة في موقعها الإلكتروني.
وأعلنت الشركة، منتصف شهر سبتمبر/أيلول الماضي، جمع 1.7 مليار دولار تمويلات ما بين الاكتتاب في السندات الخاصة الأميركية (USPP) وقروض من جهات مصرفية؛ بهدف تنفيذ خططها التوسعية خلال المدة المقبلة.
ناقلة غاز مسال – الصورة من موقع shippingwatchوهيمنت قارة آسيا على واردات الغاز المسال العالمية لمدة طويلة، وفقًا لتقرير سابق صادر عن شركة أبحاث الطاقة “وود ماكنزي” العام الماضي (2023)، طالعته منصة الطاقة المتخصصة.
وبلغ حجم الطلب على الغاز المسال في آسيا ما يقارب 250 مليون طن سنويًا، حسب تقديرات تقرير الشركة آنذاك.
واستحوذت طلبات الغاز المسال الآسيوية على أكثر من 60% من السوق العالمية خلال السنوات الماضية.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة