“الأستاذ”.. منى زكي تحيي ذكرياتها مع الفتى الأسمر أحمد زكي
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
استعادت الفنانة منى زكي ذكرياتها مع الفنان الراحل أحمد زكي، ونشرت عبر خاصية ستوري صورة لها مع الراحل أحمد زكي من فيلم “أيام السادات”.
وعلقت منى زكي عبر حسابها الخاص علي موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام على الصورة قائلة: “ألف رحمة ونور على روح الأستاذ”.
وقدم الفنان الراحل أحمد زكي عام 2001، واحدًا من أهم مشاريعه السينمائية بفيلم “أيام السادات”، حيث جسد شخصية الرئيس الراحل أنور السادات، وكان منتجًا للفيلم، وشارك في كتابته أيضًا.
وتعاونت الفنانة منى زكي في الفيلم مُجسدة شخصية السيدة جيهان السادات حرم الرئيس الراحل بمرحلة الشباب، وهو الدور الذي استكملته بعد ذلك الفنانة ميرفت أمين خلال أحداث الفيلم.
وتناول الفيلم قصة حياة الرئيس الراحل محمد أنور السادات من خلال سرد مشوار حياته من البداية وحتى حادث اغتياله في المنصة، وذلك على مدار أربعين عامًا حافلة بالتحديات الشخصية والسياسية، وجاء الفيلم من إخراج محمد خان، وسيناريو وحوار أحمد بهجت، وشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أحمد زکی منى زکی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق للشاباك يحذر من أزمة وجودية لـ “إسرائيل” في ظل حكم نتنياهو
#سواليف
حذّر الرئيس السابق لجهاز #الشاباك، #عامي_أيالون، من أن دولة #الاحتلال تواجه ” #أزمة_وجودية ” تهدد مستقبلها كـ”دولة يهودية وديمقراطية”، محمّلًا حكومة بنيامين #نتنياهو الحالية المسؤولية بسبب سياساتها “المتطرفة”، على حد وصفه.
وفي مقال نشرته صحيفة الغارديان البريطانية، قال أيالون: “بعد نحو أربعة عقود من خدمة الدولة، أرى أنه من واجبي أن أقرع ناقوس الخطر”.
وأكد أن “الحقيقة هي أن أسرانا في غزة تُركوا لصالح أيديولوجيا الحكومة المسيحانية، وبسبب رئيس وزراء مهووس بالبقاء في السلطة لمصالحه الشخصية”.
مقالات ذات صلةوأضاف أن الحكومة تقوّض الأسس الديمقراطية للدولة، وتدفع نحو حرب دائمة بلا #أهداف_عسكرية قابلة للتحقيق، مؤكدًا أن هذا النهج لن يؤدي إلا إلى مزيد من القتل والكراهية.
وأشار أيالون إلى أنه، إلى جانب 17 مسؤولًا أمنيًا سابقًا، نشر إعلانًا في صحف إسرائيلية كبرى، عبّروا فيه عن قلقهم من “تآكل نسيج الدولة والقيم التي تأسست عليها”، لافتًا إلى أن “70٪ من الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب مقابل استعادة الأسرى، وإجراء انتخابات مبكرة لتغيير الحكومة”.
وأوضح أن آلاف الطيارين وأفراد البحرية والاستخبارات وقوات الاحتياط انضموا لاحقًا لهذا الحراك، ووجّهوا رسائل للحكومة عبّروا فيها عن القلق ذاته.
وشدّد أيالون على أن هذه المعركة لا يجب أن تبقى محصورة داخل “إسرائيل”، مضيفًا: “علينا أن نضمن أن حلفاءنا في الخارج يدركون خطورة الوضع”.
ودعا الحكومات والجاليات اليهودية حول العالم إلى دعم “الشعب الإسرائيلي، لا الحكومة التي تسعى لتفكيك الدولة”.
وأكد أن “دعم إسرائيل اليوم يعني الوقوف في وجه هذه الحكومة المتطرفة، لا التزام الصمت”، مشيدًا بموقف 36 عضوًا من مجلس نواب اليهود البريطانيين الذين أعلنوا تضامنهم مع الحراك داخل دولة الاحتلال، وعبّروا عن القلق ذاته الذي “يحمله المحتجون في الشوارع أسبوعًا بعد أسبوع”.
واختتم مقاله بالقول: “نحن نواجه أزمة وجودية. إذا فشلنا في تغيير المسار، فإن وجود إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية سيكون في خطر. الصمت يعني دعم هذه الحكومة. أن تكون صديقًا حقيقيًا، يعني أن تكون صديقًا للشعب الإسرائيلي، لا لحكومته الكارثية”.