مشاهد مؤلمة لنزوح جديد لسكان جباليا على وقع قصف وحشي (شاهد)
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
#سواليف
أجبر #القصف_الوحشي سكان #جباليا ومخيمها شمال قطاع #غزة، على #نزوح جديد، في #ظروف-مأسوية متكررة، وسط عجز #السكان عن تأمين #مأوى للإقامة فيه.
ومنذ ساعات مساء أمس، بدأ #الاحتلال قصفا وحشيا وعنيفا، وبصورة مفاجئة، على مناطق شمال قطاع غزة، استشهد على إثره العشرات من الفلسطينيين أغلبهم من الأطفال والنساء، بعد استهداف المنازل بشكل دقيق لإيقاف أكبر عدد من الضحايا، فضلا عن عشرات الجرحى الآخرين.
وعلى وقع المجازر، ألقى الاحتلال، منشورات على السكان، تتضمن أوامر تهجير واضحة، من شمال القطاع إلى جنوبه بحجة التمهيد لمرحلة جديدة في الحرب.
وتحت ذريعة القضاء على “حماس”، ينفذ الاحتلال خطة قدمها عدد من ضباط الاحتلال لإخلاء شمال قطاع غزة من سكانه، وتحويله إلى “منطقة عسكرية مغلقة”، بحيث يصبح تحت السيطرة العسكرية.
مقالات ذات صلة إعلان نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية 2024/10/02وتنص الخطة على تهجير أكثر من 300 ألف غزي وفرض حصار على من يعتقد الاحتلال أنهم مسلحون تابعون لحركة حماس يتحصنون في هذه المنطقة، وقطع جميع المساعدات الإنسانية الواصلة إلى الشمال، ما يجعل هؤلاء المسلحين أمام خيارين إما الاستسلام أو الموت جوعا.
ووثق نشطاء مشاهد مؤلمة لحالة النزوح للسكان، وأغلبهم من النساء والأطفال، وبحثهم عن مكان يلجأون إليه في ظل القصف العنيف والقتل العشوائي.
تغطية صحفية| قوات الاحتلال النازي بقايا الهاغانا تجبر الأهالي في مخيم جباليا شمال #غزة على النزوح تزامناً مع قصف عنيف على المنطقة. pic.twitter.com/d0s74p68wo
— سيدي محمد بستاتي 7 أكتوبر (@BoustatiSidi) October 6, 2024مع مرور عام من حرب الإبادة المستمرة ..الاحتلال يجبر الأهالي على النزوح من مخيم جباليا شمال قطاع غزة pic.twitter.com/togCCdnnf9
— أخبار الأردن (@AkhbarOrdon) October 6, 2024#شاهد
من وداع الشــ.ــهداء الذين ارتقوا في مجازر الاحتلال في مخيم جباليا شمال قطاع غزة. pic.twitter.com/Z7Ut7At9bB
#شاهد | عام من الحرب والمجازر مستمرة ..
أمهات مكلومات يودعن أفراد عائلاتهن الذين ارتقوا في مجازر الاحتلال بشمال قطاع غزة. pic.twitter.com/hQNMW5qOiZ
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القصف الوحشي جباليا غزة نزوح ظروف السكان مأوى الاحتلال غزة شاهد شاهد شمال قطاع غزة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
الحوثي تبث مشاهد من إطلاق صاروخي فلسطين 2 نحو تل أبيب (شاهد)
بثت جماعة الحوثي اليمنية مشاهد من إطلاق صاروخين فرط صوتيين نوع "فلسطين2" الخميس، على هدفين عسكريين للاحتلال في يافا المحتلة "تل أبيب".
ونشر مركز الإعلام الحربي التابع للحوثي مشاهد عبر قناة "المسيرة" التابعة للجماعة للصاروخين الضخمين اللذان قصفت بهما أهدافا للاحتلال، وتسببا في تدمير مبنى بالكامل.
مشاهد إطلاق الصاروخين فرط صوتيين نوع (فلسطين2) على هدفين عسكريين للعدو الصهيوني في يافا المحتلة - 19 ديسمبر 2024م#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس pic.twitter.com/9FyM0mrFx1 — الإعلام الحربي اليمني (@MMY1444) December 19, 2024
وفي وقت سابق الخميس، أعلنت جماعة الحوثي أنها قصفت بصاروخين بالستيين من طراز "فلسطين 2" هدفين عسكريين "نوعيين" في مدينة يافا وسط دولة الاحتلال، بالتزامن مع غارات إسرائيلية على العاصمة صنعاء ومدينة الحديدة غرب اليمن.
واعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، بأن صاروخا باليستيا أطلقه الحوثيون من اليمن قد أصاب مدرسة بمدينة "تل أبيب"، بعد الإعلان عن اعتراضه الصاروخ قبل اختراقه أجواء الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال جيش الاحتلال في بيان: "بعد اعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل ليلاً، تم رصد إصابة في مدرسة في رمات غان، دون وقوع إصابات. ويجري التحقيق في ملابسات الإصابة".
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول في قيادة الجبهة الداخلية للجيش، لم تسمه، في مكان الحادث، إنه "من المحتمل أن يكون هناك صاروخ قد أصاب المدرسة".
في السياق ذاته، أظهرت صور نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية دمارا كبيرا في المدرسة المذكورة.
ونقل موقع "واي نت" الإخباري العبري عن رئيس بلدية "رمات غان"، "كرمل شما"، قوله إن "الدمار واسع النطاق وما زال الجيش الإسرائيلي يحقق في الأمر، لكن المهندسين قرروا أن المدرسة سيتم هدمها".
و نقل عن وزير التعليم في حكومة الاحتلال يوآف كيش، الذي زار المدرسة، قوله إن "الضربة كانت إصابة مباشرة برأس حربي بعد أن تم إحباطه على ما يبدو عن طريق الاعتراض".
فيما نقلت صحيفة "هآرتس" عن بلدية "رمات غان" أن "المبنى الرئيسي للمدرسة انهار والمؤسسة ستظل مغلقة حتى إشعار آخر"، مضيفة أن "عدة سيارات ومبان مجاورة تضررت".
في وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال أن 14 طائرة حربية تابعة له هاجمت بعشرات القنابل خمسة أهداف في اليمن، شملت موانئ وبنى تحتية للطاقة في العاصمة صنعاء، ومحافظة الحديدة على ساحل البحر الأحمر.
ووفق قناة "المسيرة"، فإن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد تسعة أشخاص وإصابة ثلاثة.
وإجمالا، فإن هذا يعد ثالث هجوم تشنه دولة الاحتلال على اليمن منذ بداية الإبادة بغزة، وكان الأول في يوليو/ تموز الماضي والثاني في سبتمبر/ أيلول الماضي، عبر استهداف ميناء الحديدة و منشآت الوقود في محطة توليد الكهرباء بالمدينة.