بتوقيع مدين الجمهور يشيد بأغنية "حالة نفسية" لـ داليا مبارك
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
لاقت أغنية حالة نفسية للنجمة داليا مبارك حالة من التفاعل والإشادات الواسعة في الوطن العربي، مشيدين بجمال الأغنية لحنا وكتابة وصوتا، وفي هذا الصدى أطلق الملحن مدين تحدي تحت عنوان هاشتاج غني ألحان مدين من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق الصورة بتعليق قال فيه: "جديد ألحان مدين حالة نفسية للفنانة داليا مبارك.
تفاصيل أغنية حالة نفسية
وأضاف: "الأغنية من كلمات محمد عاطف، وألحان مدين، توزيع أحمد عادل، ميكس وماستر مصطفى رؤوف، مستني فيديوهاتكم هاشتاج غني ألحان مدين ".
وتأتي كلمات اغنية حالة نفسية:انت جبتلي حاله نفسيه
شاغل على طول أفكاري
من كثر الاشواق فيا
لا بنام ليلي ولا نهاري
انت جبتلي حاله نفسيه
شاغل على طول أفكاري
من كثر الاشواق فيا
لا بنام ليلي ولا نهاري
شوفلي صرفه معاك
دوا روحي لقاك
خلي المشكله دي تعدي
غالي عندي هواك وانا بتحداك
تلقى اللي يحبك قدي
شوفلي صرفه معاك
دوا روحي لقاك
خلي المشكله دي تعدي
غالي عندي هواك وانا بتحداك
تلقى اللي يحبك قدي
فيها ايه لو مني تقرب
وتنسيني أهاتي
سيبلي نفسك بس جرب
مش هتندم يا حياتي
فيها ايه لو مني تقرب
وتنسيني أهاتي
سيبلي نفسك بس جرب
مش هتندم يا حياتي
شوفلي صرفه معاك
دوا روحي لقاك
خلي المشكله دي تعدي
غالي عندي هواك وانا بتحداك
تلقى اللي يحبك قدي
شوفلي صرفه معاك
دوا روحي لقاك
خلي المشكله دي تعدي
غالي عندي هواك وانا بتحداك
تلقى اللي يحبك قدي
انت جبتلي حاله نفسيه
شاغل على طول أفكاري
من كثر الاشواق فيا
لا بنام ليلي ولا نهاري
انت جبتلي حاله نفسيه
شاغل على طول أفكاري
من كثر الاشواق فيا
لا بنام ليلي ولا نهاري
آخر أعمال مدين
والجدير بالذكر آخر أعمال مدين أغنية ظروف معنداني للفنان وائل جسار، والاغنية من كلمات هشام صادق، ألحان مدين، توزيع أحمد عبد السلام، وحازت الأغنية على إعجاب الجمهور بالوطن العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داليا مبارك مدين
إقرأ أيضاً:
قصة اغتيالات قادة حزب الله.. رسائل نفسية وعسكرية
الاغتيالات المتزايدة لعناصر وقادة "حزب الله" الميدانيين في جنوب لبنان وآخرها حادثة استهداف سيارة عباس زين الدين، الثلاثاء الماضي، وهو أحد المسؤولين في وحدة "بدر" التابعة لـ"حزب الله"، يؤكد تماماً أن هناك محاولة جديدة لاستدراج الحزب نحو إستنزافٍ جديد.عملياً، تمثل هذه العملية واحدة من سلسلة العمليات التي تهدف إسرائيل لتنفيذها ضدّ "حزب الله" في الداخل اللبناني وتحديداً في المناطق التي تقع شمال نهر الليطاني، وذلك بهدف تقويض نشاط الحزب ليس فقط عند الحدود بل في المناطق الخلفية.. فما الهدف من هذه الاغتيالات وماذا تكشف في خلفيتها؟
تقولُ مصادر معنيّة بالشأن العسكريّ لـ"لبنان24" إنَّ الهدفَ من تلك الاغتيالات ينطوي على إتجاهين، الأول نفسيّ والثاني عسكري، مشيرة إلى أنَّ الاتجاه الأول تم اعتماده خلال الحرب الأخيرة على لبنان إذ راحت إسرائيل تستهدف السيارات بواسطة المسيرات، ما خلق حالة من الذعر في أوساط المواطنين.
وتعتبر المصادر أنَّ هذه العمليات تدفع إسرائيل للقول إنّ لبنان ما زال في حالة حرب، وهو ما يتنافى تماماً مع المزاعم والإدعاءات الإسرائيلية التي تتحدّث عن أنّ إسرائيل تقوم بـ"بادرة حسن نية تجاه لبنان"، وتحديداً عبر تحرير عددٍ من الأسرى اللبنانيين مؤخراً.
على صعيد الإتجاه الثاني، وهو العسكري، فإنّ إسرائيل تسعى، بحسب المصادر، إلى إعادة فرض واقع الاغتيالات كسيناريو حتميّ موازٍ لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم إبرامه في تشرين الثاني الماضي.
المصادر عينها تقول إن ما يجري يعتبر تطبيقاً لما يُسمى بـ"ورقة الضمانات الأميركية" التي منحت إسرائيل حرية التحرك ضد أي هدفٍ تراه يشكل تهديداً لها داخل لبنان، ما يعني أنَّ الاغتيالات ستستمر تحت هذا البند الذي جاء داعماً لإتفاق وقف إطلاق النار.
أيضاً، تعتبر المصادر أن زيادة وتيرة الاغتيالات الإسرائيلية قد يعني أيضاً مزيداً من الضغط على الداخل اللبناني ضدّ "حزب الله" والدفع أكثر نحو الوصول إلى صيغة للتطبيع، وأضافت: "إسرائيل قد تستغل الثغرات الأمنية لتنفيذ مخططاتها داخل لبنان بسهولة بينما يجري ربط الأسباب باتفاق وقف إطلاق النار".
وذكرت المصادر أيضاً أنَّ لبنان لم يفاوض بشكل علني وبارز وواضح على وقف الخروقات الإسرائيلية، معتبرة أن هذا الأمر مطلوب جداً خلال هذه المرحلة بالتوازي مع السعي لخروج إسرائيل من النقاط الخمس".
الأمر اللافت من الناحية العسكرية هو أنَّ إسرائيل تسعى لجعل منطقة شمال الليطاني "أرض اشتباك" مجدداً وذلك بمعزلٍ عن اتفاق وقف إطلاق النار الذي نص على تجريد منطقة جنوب الليطاني من سلاح "حزب الله".
وعليه، فإنَّ ما يجري هو بمثابة رسالة إسرائيلية جديدة لـ"حزب الله" بأنَّ نشاطه في شمال الليطاني لن يكون مسموحاً به، ما قد يدفع أكثر نحو توسيع اتفاق وقف إطلاق النار وجعله أكثر تحت إطار "تفاهم جديد" يساهم في محاصرة "حزب الله" مُجدداً، وذلك من خلال اللجان التي تتحدث إسرائيل عن استحداثها لتسوية النقاط الخلافية مع لبنان.
كل هذه الأمور مُجتمعة تضع لبنان أمام سيناريو واحد وهو إستمرار الواقع الحالي على ما هو عليه، لكن المصادر تستبعد إستعادة إسرائيل زمام المبادرة في توسيع العمليات الحربية ضد لبنان باعتبار أن هذا الأمر لن ينفعها ميدانياً في حين أنه ما من غطاء أميركي لذلك، وتضيف: "حالياً، عادت إسرائيل لتكثيف العمل الاستخباراتي وهو ما كان معتمداً سابقاً. وعليه، فإن المعركة الآن تأخذ الطابع السابق لكن بوتيرة أعلى ومكثفة أكثر بهدف كشف كل ما يرتبط بحزب الله، الأمر الذي يُحتم على الأخير كشف مكامن الخلل بالتحقيقات التي يُجريها". المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة إسرائيل تعاود الاغتيالات ضد قادة "حزب الله" الميدانيين Lebanon 24 إسرائيل تعاود الاغتيالات ضد قادة "حزب الله" الميدانيين