رئيس شعبة البيض يكشف حجم إنتاج مصر اليومي.. ويؤكد: سيتضاعف قريبا
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
قال أحمد نبيل، رئيس شعبة البيض باتحاد منتجي الدواجن، إن الإنتاج اليومي من البيض يبلغ 500 ألف طبق، وهو أقل بما يزيد عن 50% مما كان يتم إنتاجه قبل أزمة الأعلاف الأخيرة الناتجة عن الأزمة الاقتصادية العالمية والتي تأثرت بها مصر.
وأوضح رئيس الشعبة، في تصريحات لـ«الوطن»، أن الإنتاج اليومي للمزارع في مصر بلغ قبل 2022 ما يزيد عن 1.
وعن أزمة ارتفاع سعر «الكتكوت» قال نبيل: «إنها ظاهرة صحية وتؤكد الإقبال الشديد من المربي على الإنتاج بعد مرحلة التوقف، وهي نتيجة طبيعية لانخفاض أسعار الأعلاف».
تابع أنه سوف تتراجع أسعار كتكوت التربية بشكل كبير بعد شهرين من الآن، وذلك بسبب دخول ثلاث شركات كبرى على خط إنتاج كتكوت البيض لتصبح ست شركات، وهو الأمر الذي يدفع بقوة لتراجع سعر الكتكوت خاصة مع توافر الأعلاف واستمرار توفير العملة الصعبة بما يساهم في النهاية في انخفاض سعر البيض بداية من العام المقبل لما كانت عليه في السابق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيض الزراعة كتكوت البيض
إقرأ أيضاً:
خبير تكنولوجي يكشف سبب خروج تطبيقات الهاتف المحمول من الخدمة
كثيرا هي العوامل التي تدفع الهاتف المحمول للخروج خارج الخدمة بعد أن يصاب بسكته دماغية تضطر مالكه إلى استبداله إلى هاتف آخر جديد، وهو الأمر الأكثر شيوعا بين المواطنين في مختلف دول العالم، غير أن عدم معرفة الأفراد لكيفية حدوث ذلك يضطرهم إلى البدء في محاولات إصلاحه والتي في غالب الوقت ما تبوء بالفشل.
خروج الهاتف من الخدمة يبدأ من عدم وجود نسخ تحديث لهيقول المهندس محمد الحارثي، خبير تكنولوجيا المعلومات، إن خروج الهاتف المحمول سواء بنسخ أندرويد أو نسخة IOS عن الخدمة يكون بسبب عدم وجود دعما فنيا له من الشركة المنتجه له، بمعني أنه في حال لم يتسطع الفرد تحديث الهاتف بأحدث نسخ التشغيل سواء الهواتف العاملة بنظام أندرويد أو نظام IOS.
وأضاف «الحارثي» في تصريح خاص لـ«الوطن»، أن عدم إصدار الجهة المصنعة للهاتف المحمول تحديثا جديدا له يخرجه تلقائيا من الخدمة، ويكون بداية النهاية بالنسبة له، وفي أعقاب ذلك، يعاني صاحبه من عدم وجود تحديثات له من البرامج الموجودة عليه كالواتس آب أو غيرها من البرامج التي يعتمد عليها المستخدم للهاتف بشكل يومي.
وأوضح خبير تكنولوجيا المعلومات، أن خروج التطبيقات عن الخدمة تؤدي بالهاتف المحمول في النهاية إلى اقتصار استخدامه على المكالمات الهاتفية دون استخدام أبرز التطبيقات الأساسية بسبب عدم امتلاك هذا الهاتف نسخة تشغيل جديدة خاصة بالجهة المصنعه له.
وأكد أن أبرز المشكلات التي تواجه المستخدمين هو بطء شديد في التطبيقات الموجودة بالهاتف يكون دليلا أكثر وضوحا بأن موعد خروج هذا الهاتف من الخدمة قد اقترب، وهي إحدى أكبر المشكلات التي يعانيها أصحاب تلك الهواتف لأن التطبيقات تكون غير سهلة الاستخدام وتعاني بكثير من المشكلات.