إلى متى يتم اغلاق مزلقان البدرشين ؟
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
يعانى ألاف المواطنين من اصحاب المعاشات والمرضى والتلاميذ يوميا من العذاب اثناء انتقالهم من الصرف من شرق البلد الى غربها والعكس من عذاب يومى لسبب اغلاق مزلقان البدرشين الءى يعتبر الممر الوحيد لربط شرق البلد بغربها وبخصوص الكوبرى الجديد فانه يقع اعلى المزلقان الثانى قبلى البلد بمسافة ( ۸۰۰ م) وهو مغلق لوجود اصلاحات ايضا
اما الكوبرى الوحيد والمخصص لسير السيارات والتكاتك هو الطريق الذى يتم استخدامه بواسطة تلاميذ المدارس وطلبة الجامعات مما يدفعهم الى المرور من على قضبان السكه الحديد باماكن غير مأمونة
مع العلم ان جميع المراكز الطبية ومستشفى البدرشين واغلب العيادات تقع شرق البلد حتى حالات الوفاه وكذا العاملين بالمصالح الحكومية يسلكون نفس المزلقان اضف الى ذلك جميع مصالح اهالى (۲۲) قرية ( مضطرين للمرور من على قضبان السكك الحديدية وهومن الاسباب الرئيسيه لزيادة اعداد الحوادث والوفيات بسبب اغلاق المزلقان ، اناشد د عادل النجار محافظ الجيزة التدخل لسرعة فتح المزلقان حقنا لدماء المواطنين
احمد مصطفى الدالي
رئيس لجنة حزب الوفد المركز البدرشين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مزلقان البدرشين مستشفى البدرشين
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تنشر: صفقة جادة تعيد أسراكم.. “هذا هو الحل الوحيد”
يمانيون../
نشرت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع فيديو بعنوان “الطريق الوحيد”، حول أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين تحتجزهم المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة .
جاء ذلك في أحدث الفيديوهات التي تنشرها سرايا القدس، والذي
أكّدت فيه أن “الحل الوحيد لإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في قطاع غزة يتمثل بصفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية”.
وتضمن الفيديو مشاهد مصورة من احتجاجات المستوطنين المطالبة بعقد صفقة تبادل، ومقاطع من الخطابات التي ألقاها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وهو يتوعد باستعادة أسرى الاحتلال بالقتال .
وظهر أيضا أحد جنود جيش الاحتلال الأسير لدى السرايا بارون بارسلافسكي، الذي قال منتصف الشهر الحالي إن “دمه في رقبة نتنياهو، إذ لم يعد أسير واحد بالضغط العسكري”، مطالبا إياه بالتوقف عن الكذب.
واستحضر الفيديو خطابا سابقا للناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة -استشهد لاحقا- قال فيه إن “الطريق الوحيد لاستعادة أسراكم يكمن بالانسحاب من غزة، ووقف العدوان، والذهاب لصفقة تبادل جادة مع المقاومة الفلسطينية”.
كما عرض نداءات سابقة لأسرى لدى المقاومة ظهروا في مقاطع خلال الأشهر الأخيرة، مطالبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتحرك لإخراجهم تنفيذا لوعوده قبل فوزه بالانتخابات الرئاسية وبعدها .
ومنذ 2 مارس الماضي، أغلقت سلطات الاحتلال معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية، فيما خرقت اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم توقيعه مع المقاومة، والذي تضمّن صفقة لتبادل الأسرى.
وبينما التزمت فصائل المقاومة الفلسطينية ببنود المرحلة الأولى من الاتفاق، تنصل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء المرحلة الثانية .