بوابة الوفد:
2024-10-06@13:27:34 GMT

أسباب اسمرار مناطق في الجسم والعوامل المؤثرة

تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT

البشرة عنصرًا مهمًا في المظهر العام للفرد، لكن العديد من الأشخاص يعانون من مشكلات تغيير لون البشرة، مثل الإسمرار في مناطق معينة من الجسم، مثل الرقبة وحول الفم والركبتين، ويُعتبر هذا الإسمرار مشكلة شائعة قد تُسبب إحراجًا للشخص وتؤثر على ثقته بنفسه، ومن المهم التعرف على الأسباب المحتملة لهذه المشكلة لتجنبها أو معالجتها بشكل فعال، وفيما يلي نقدم لك أبرز أسباب إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين.

 

أسباب إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين

 1. التعرض لأشعة الشمس:

•يُعتبر التعرض المباشر لأشعة الشمس أحد الأسباب الرئيسية للإسمرار، حيث يؤدي إلى زيادة إنتاج الميلانين، وهو الصبغة المسؤولة عن لون الجلد.

2. الاحتكاك والضغط:

•يعتبر الاحتكاك المتكرر في المناطق مثل الرقبة والركبتين نتيجة ارتداء الملابس الضيقة أو الحركة المتكررة سببًا للإسمرار.

3. استخدام منتجات غير مناسبة:

•قد تحتوي بعض مستحضرات التجميل أو العناية بالبشرة على مواد كيميائية قاسية تؤدي إلى تهيج البشرة وإسمرارها.

4. العوامل الهرمونية:

•التغيرات الهرمونية، مثل تلك التي تحدث أثناء الحمل أو نتيجة لمشاكل الغدة الدرقية، قد تؤدي إلى زيادة إنتاج الميلانين وإسمرار بعض مناطق الجسم.

5. السمنة:

•تراكم الدهون في مناطق معينة يمكن أن يؤدي إلى احتكاك أكثر، مما يزيد من احتمالية الإسمرار، خاصةً في الرقبة والركبتين.

6. الإصابة ببعض الأمراض الجلدية:

•بعض الأمراض مثل الكلف والتصبغات الجلدية قد تُسبب اسمرارًا ملحوظًا في مناطق معينة من الجسم.

7. نقص الفيتامينات:

•نقص بعض الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين B12 وحمض الفوليك، قد يؤدي إلى مشاكل في لون البشرة.

8. التدخين:

•يُعتبر التدخين من العوامل التي تؤثر على صحة البشرة، حيث يُمكن أن يؤدي إلى إسمرارها وفقدان نضارتها.

 

إسمرار الرقبة وحول الفم والركبتين هو مشكلة شائعة قد تؤثر على الثقة بالنفس والمظهر العام. من المهم التعرف على الأسباب المحتملة لهذه الظاهرة لمعالجتها بفعالية. يُفضل دائمًا استشارة طبيب الجلدية للحصول على تقييم دقيق وعلاج مناسب، مع اتباع نمط حياة صحي يشمل التغذية السليمة والعناية بالبشرة.

 

وصفة طبيعية بـ 4 مكونات لأظافر قوية وطويلة نصائح فعالة لعلاج الشعر الهايش واستعادة حيويته الشاي وصحة العظام.. المخاطر المحتملة والتأثيرات السلبية التغيرات المناخية والصحة النفسية| التأثيرات وسبل التكيف أهمية الترطيب.. كيف يؤثر شرب الماء الكافي على الصحة اليومية طريقة عمل مشروب الماتشا المنعش وفوائده الصحية للدايت العادات الغذائية والصحة القلبية| تأثيرها وسبل الحفاظ على قلب صحي 8 أطعمة تزيد من التهابات وآلام المفاصل| نصائح لجسم صحي الرياضة اليومية.. مفتاح الصحة الجسدية والعقلية المتكاملة الإفراط في تناول السكريات.. أضرار صحية تهدد الجسم والعقل

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اسمرار البشرة إسمرار حول الفم إسمرار الرقبة یؤدی إلى

إقرأ أيضاً:

‎5 أمراض جلدية تنتشر في الخريف

أميرة خالد

يشهد فصل الخريف تغيرات في الطقس تؤثر على الجلد، حيث يصبح الجو أكثر جفافًا وبرودة؛ مما يؤدي إلى تفاقم بعض الأمراض الجلدية، والتي تتطلب عناية خاصة وترطيب مستمر للتعامل معها، فيما يلي أبرز 5 أمراض جلدية شائعًا بشكل كبير في فصل الخريف:

‎جفاف البشرة
‎يحدث جفاف البشرة عندما يفقد الجلد رطوبته الطبيعية نتيجة العوامل الخارجية المختلفة، بما في ذلك: التعرض للطقس البارد أو الجاف، استخدام الصابون القاسي، أو عدم شرب كميات كافية من الماء.
‎
في هذه الحالة، يصبح الجلد مشدودًا، متقشرًا، وقد يرافق المصاب في كثير من الأحيان حكة وتهيج في البشرة. تزداد مشكلة جفاف البشرة في فصلي الخريف والشتاء بسبب انخفاض نسبة الرطوبة في الهواء. للوقاية من الجفاف إليك بعض النصائح الفعالة: 1

*  يُنصح باستخدام مرطبات تحتوي على مكونات ترطيب عالية الجودة مثل الزيوت الطبيعية والجلسرين وأحماض الهيالورونيك.
* الابتعاد عن الماء الساخن أثناء الاستحمام، الاستحمام بماء ساخن سيجرد بشرتك من الزيوت الطبيعية ليتركها أكثر جفافًا وتقشرًا.
*  شرب كمية كافية من الماء والسوائل وبكمية لا تقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا.
* تناول الأطعمة الغنية بالأحماض الدهنية للمساعدة على ترطيب البشرة من الداخل والخارج أيضًا.
*
‎التقرن الشعري
‎وهي حالة جلدية شائعة تسبب ظهور بقع جافة وخشنة مع نتوءات صغيرة على البشرة، غالبًا ما تظهر هذه النتوءات على الجزء العلوي من كل من الفخذين، والذراعين، والخدين. في معظم الحالات لا يعاني من المصاب من أي أعراض شديدة سوى خشونة في المنطقة المصابة قد يصاحبها كتل تشبه جلد الإوز. لا يوجد هناك علاج طبي لهذه الحالة سوى استخدام كريمات الترطيب بشكل دائم للحفاظ على رطوبة البشرة.1

‎الأكزيما
‎الأكزيما أو المعروفة أيضًا بالتهاب الجلد التأتبي هي أحد الحالات الجلدية الشائعة بشكل كبير في فصل الخريف، ينجم عن هذه الحالة جفاف شديد في البشرة، قد يصاحبه حكة والتهاب في الطبقة الخارجية للجلد. يمكن للأكزيما أن تصيب أي شخص بما في ذلك الأطفال والبالغين. في بعض الحالات الشديدة قد ينجم عن الأكزيما ظهور تصبغات داكنة في المناطق المصابة كحول العينين مثلًا، بشكل عام يوصى باستشارة الطبيب في حال كانت أعراض المرض تؤثر على قيامك بوظائفك الحيوية. لعلاج الأكزيما قد يوصي الطبيب بأحد الآتي:  2
* العلاجات الموضعية، وتتضمن الكريمات التي تحتوي على الكورتيزون، يوصى باستشارة الطبيب قبل البدء باستخدامها.
* العلاجات الدوائية عن طريق الفم، وتتضمن مضادات الالتهابات، أو مضادات الهيستامين، أو الكورتيكوستيرويدات للحد من الحكة والتورم الناجم عن الأكزيما.
* الأدوية المثبطة للجهاز المناعي، تستخدم لتنظيم وظائف الجهاز المناعي لديك.
‎قد يوصي الطبيب بتجنب التعرض لأي مواد تسبب تهيج البشرة بما في ذلك مواد التنظيف، والكريمات المعطرة أو غير ذلك من المواد التي تسبب تهيج البشرة.
‎الوردية
‎ومن ضمن قائمة الأمراض الجلدية الشائعة في فصل الخريف يمكننا القول أن الوردية تعد واحدة منها، تعرف الوردية على أنها حالة جلدية ينجم عنها احمرار في الوجه قد يرافق هذا الاحمرار ظهور نتوءات وبثور حمراء صلبة وصغيرة تشبه حب الشباب إلى حدٍ ما، قد تكون هذه النتوءات مؤلمة، وقد تسبب الحرقة لدى البعض. لعلاج هذه الحالة قد تحتاج إلى مراجعة الطبيب لدراسة الحالة والحصول على العلاج اللازم لحالتك، فيما يلي بعض العلاجات المتاحةلعلاج الوردية:

* العلاجات الدوائية، وتتضمن: المضادات الحيوية كالدوكسيسيكلين، وبعض الكريمات الموضعية التي تحتوي على حمض الأزيليك أو الميترونيدازول للتقليل من شدة النتوءات.
* العلاج بالليزر، قد يوصي الطبيب بالعلاج بالليزر لإزالة الأوعية الدموية المرئية على البشرة بهدف التقليل من الاحمرار الناجم عن الحالة.
* العلاج الجراحي، في الحالات الشديدة جدًا قد يلجأ الطبيب للعلاج الجراحي للحد من مضاعفات المرض.
‎في بعض الحالات قد ينصح الطبيب بضرورة إجراء بعض التغييرات على النظام الغذائي الخاص بك، كتجنب الأطعمة الحارة التي تزيد من شدة الحالة.

‎التهاب الجلد الدهني
‎وهي أحد الحالات الجلدية الشائعة التي ينجم عنها تهيج فروة الرأس، وتقشر الجلد هناك، إضافة إلى فروة الرأس قد تؤثر هذه الحالة على كلم من الحاجبين واللحية ومنطقة الشارب، ينجم عن التهاب الجلد الدهني ظهور بقع من الجلد مغطاة بقشور صفراء أو بيضاء اللون، قد يلاحظ المصاب بأن المنطقة المصابة أصبحت بلون أغمق من المناطق الأخرى، قد يرافق هذا النوع من الأمراض حكة شديدة، عادة ما يحتاج المصاب إلى مراجعة الطبيب للحصول على العلاج اللازم.
يتم علاج هذه الحالة باستخدام الكريمات المرطبة والشامبوهات التي تحتوي على مادة الكيتوكونازول، في بعض الحالات الشديدة قد يوصي الطبيب بضرورة استخدام مضادات الفطريات التي تؤخذ عن طريق الفم للعلاج.

 

مقالات مشابهة

  • نصائح فعالة لتقوية الأسنان والحفاظ على صحة الفم
  • فينيسيوس يعاني من مشكلة في الرقبة
  • 7 طرق علاج بالمنزل لإصفرار الأسنان
  • أغذية تسبب ظهور الطعم المر في الفم
  • 7 مشروبات لتعزيز الكولاجين لبشرة أكثر شبابًا
  • أطعمة تجعلك تبدو أصغر سنا
  • ‎5 أمراض جلدية تنتشر في الخريف
  • تسوس الأسنان.. العادات الضارة وسبل العلاج للحفاظ على ابتسامة صحية
  • البكتيريا من تجويف الفم تثير تطور السرطان