بيروت - الوكالات

ذكرت وسائل إعلام لبنانية أن بعض التقارير كشفت أن إسرائيل استعملت في قصفها لـ #الضاحية_الجنوبية، يومي الخميس والجمعة الماضيين، وفي استهداف المقر حيث كان يتواجد السيد هاشم صفي الدين، قنابل Bunker-Buster وهي قنابل تحتوي على نواة من اليورانيوم المنضب وهي محرمة دولياً وفقاً لمنظمةVVAW الأميركية.

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

عاجل.. تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت

أفاد مراسل RT في لبنان مساء اليوم الاثنين، بأن الجيش الإسرائيلي شن مجددا غارات جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وشهدت بيروت وضاحيتها الجنوبية اليوم تصعيدًا كبيرًا مع تنفيذ إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية التي استهدفت معاقل رئيسية لحزب الله. وقد ركّزت الغارات على مواقع محددة داخل العاصمة وضاحيتها الجنوبية، بهدف تفكيك البنية التحتية للتنظيم وإضعاف قدراتها العملياتية.

وكشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الضربات بدأت في رأس النبع، وهي منطقة مركزية في بيروت حيث استهدفت إسرائيل منشأة تعمل كمركز رئيسي للقيادة والسيطرة لحزب الله. وتشير التقارير إلى أن الموقع كان أيضًا مركزًا لوحدة الإعلام التابعة للحزب، والتي تلعب دورًا حاسمًا في تنسيق العمليات العسكرية والدعائية على حد سواء.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. جيش الاحتلال يجدد غاراته على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • عاجل.. تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • غارات للاحتلال على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • غارتان للاحتلال على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • أوامر إخلاء جديدة لمبان في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • إسرائيل تقصف الضاحية الجنوبية لبيروت
  • سلسلة غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • ‏غارة إسرائيلية جديدة تستهدف منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • الاحتلال ينفذ سلسلة غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • غارة إسرائيلية على حارة حريك ومنطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت