إدارة الموسيقات العسكرية تشارك في إقامة حفل لأطفال مؤسسة مستشفى سرطان 57357
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
استمراراً للدور المجتمعى الذى تقوم به القوات المسلحة تجاه أبناء الشعب المصرى العظيم، وفى إطار الحرص على تقديم كافة أوجه الدعم للمؤسسات الطبية التى تقدم خدماتها العلاجية للأطفال بالمجان، شاركت إدارة الموسيقات العسكرية فى حفل مؤسسة مستشفى 57357 والذى تم تنظيمه لرفع الروح المعنوية للأطفال ورسم البسمة على وجوههم.
وقدمت الموسيقات العسكرية عدداً من العروض والمعزوفات الموسيقية المبهجة للأطفال والأطقم الطبية والعاملين بالمستشفى وذلك للتخفيف من أعبائهم وإدخال الفرحة والبهجة على قلوبهم.
وأعرب مسئولى المستشفى عن تقديرهم لمشاركة الموسيقات العسكرية فى الحفل ، مؤكدين أن مثل هذه المشاركات تساهم فى رفع مستويات السعادة للأطفال بما يدعم تقدم حالتهم الصحية والإستجابة بشكل أفضل للعلاج المقدم إليهم.
كما عبر الأطفال عن فرحتهم بالأجواء الإحتفالية التى قدمتها عناصر الموسيقات العسكرية خلال مشاركتهم بالحفل، مقدمين الشكر للقوات المسلحة التى تحرص على التواصل وتقديم الدعم اللا محدود لهم بما يسهم فى الشفاء خلال رحلتهم العلاجية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشفى 57357 مؤسسة مستشفى 57357 القوات المسلحة الموسيقات العسكرية الموسیقات العسکریة
إقرأ أيضاً:
سندفع الثمن.. غالانت ينتقد فكرة إقامة حكم عسكري إسرائيلي في غزة
اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، أن فكرة تولي بلاده المسؤولية الأمنية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، سيكون ثمنها من "أرواح الجنود"، معتبرا أن مسألة تكليف شركات خاصة بتوزيع الغذاء في غزة بتأمين من الجيش الإسرائيلي هو "تعبير ملطّف" للحكم العسكري.
وكتب غالانت في وقت متأخر الأربعاء، عبر حسابه بمنصة "إكس"، أن الحديث عن "توزيع الغذاء على السكان في غزة بواسطة شركات خاصة، بتأمين الجيش الإسرائيلي.. هو تعبير ملطّف لبدء حكم عسكري".
הדיון שיעסוק ב״חלוקת המזון לתושבי עזה בידי חברות פרטיות באבטחת צה״ל״ הוא מכבסת מילים לתחילתו של ממשל צבאי. את מחיר הדמים ישלמו חיילי צה״ל ותשלם מדינת ישראל לאור סדר עדיפויות לקוי שיביא להזנחת משימות ביטחוניות חשובות יותר.
הכל תלוי בהכנה מבעוד מועד של גורם אלטרנטיבי שיחליף את…
واعتبر أن إسرائيل "ستدفع ثمن ذلك بدماء جنود الجيش"، قائلا إن أولويات الحكومة "خاطئة" وسيتسبب ذلك في "إهمال مهام أمنية أكثر أهمية".
واختتم منشوره بالقول: "الحكم العسكري في غزة ليس من أهداف الحرب، بل هو عمل سياسي خطير وغير مسؤول".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في وقت سابق هذا الأسبوع، أن "إسرائيل تسعى، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة".
تأييد من الائتلاف الحاكم.. إسرائيل تتجه نحو إدارة عسكرية لقطاع غزة تسعى إسرائيل، وسط تحركات سريعة ودعم من الائتلاف الحاكم، إلى فرض إدارة عسكرية على قطاع غزة، في خطوات تعكس تصعيدا على الأرض دون اتخاذ قرار سياسي رسمي، مما قد يترتب عليه تداعيات قانونية خطيرة، وفقا لما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت.وأضافت الصحيفة أن هذه الخطوات تأتي "في ظل خطط من قبل العديد من المستوطنين للإقامة في شمال القطاع"، حيث يعتبرون هذه المرحلة "فرصة تاريخية لا تتكرر".
وأفادت تقارير في وقت سابق بأن وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدأت بتوسيع سيطرتها على مسارات داخل قطاع غزة، وتعمل على إقامة نقاط عسكرية دائمة بمثابة "بؤر استيطانية عسكرية".
كما باشرت وزارة الدفاع التعاون مع شركات خاصة، للإشراف على تقديم المساعدات الإنسانية، تحت رقابة إسرائيلية مباشرة.
ويهدف هذا التعاون إلى "تعزيز السيطرة الإسرائيلية على غزة، بما يتوافق مع توجهات وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، الداعمين لإقامة إدارة عسكرية في القطاع".
ووفقا لمصادر أمنية تحدثت إلى يديعوت أحرونوت، فإن التحركات على الأرض "تأخذ زخما في ظل عاملين جديدين، الأول يتمثل بتعيين وزير الدفاع الجديد إسرائيل كاتس، بدلا من غالانت، والثاني انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، حيث يُنظر إلى كاتس على أنه أقل تحفظا تجاه هذه الخطط مقارنة بسلفه غالانت".