وزير الرياضة يستقبل صفا سليمان لاعبة منتخب الجودو
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
حرص الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على استقبال اللاعبة صفا سليمان، فور عودتها لمصر لتهنئتها بعد التتويج بالميدالية البرونزية وتحقيق إنجاز تاريخي للجودو المصري، ضمن منافسات بطولة العالم للجودو للشباب والتي اقيمت بدولة طاجيكستان، بحضور الكابتن مرزوق علي، رئيس الاتحاد المصري للجودو، والكابتن أيزومي هيروشي، المدير الفني للمنتخب المصري.
أعرب وزير الشباب والرياضة عن سعادته بالانجاز التاريخي الذي حققته سما، ابنة المشروع القومي للموهبة والبطل الاولمبي، حيث يعد هذا الانجاز خطوة مهمة في مسيرة الجودو المصري، وايضا اكتشاف المواهب المصرية في العديد من المجالات وهو ما تحرص عليه وزارة الشباب والرياضة بصفة دائمة في جميع المجالات.
كما أكد وزير الشباب والرياضة على دعم الوزارة المستمر للرياضيين الموهوبين ضمن المشروع القومي للموهبة بصفة خاصة، وجميع الرياضيين بصفة عامة، من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات ورفع راية مصر في المحافل الدولية.
مشيرا إلى انه يتم اعداد صفا سليمان، وجميع الرياضيين البارزين ضمن المشروع القومي، استعدادا من الان لدورة الألعاب الأولمبية لوس أنجلوس 2028، لتدعيم صفوف المنتخب الوطني ويكونوا نواة لجيل قادر على تحقيق الميداليات والالقاب في مختلف البطولات والمحافل الدولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة: صندوق مكافحة الإدمان له دور كبير في التوعية بالمخدرات
قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، إن الوزارة تولي الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات أهمية قصوى، مشيرا إلي أن الإدمان بين الشباب أغلبه إدمان مخدرات، بالإضافة إلي ذلك هناك نوع آخر من الإدمان وهو إدمان الألعاب الإلكترونية والمقامرات وهذا من أنواع الإدمان السلوكي.
وأضاف خلال حفل إطلاق الخطة الوطنية لمكافحة المخدرات والحد من مخاطر التعاطي والإدمان 2024-2028، أن علماء النفس والاجتماع وجدوا، أن هناك عددا من جوانب ودوافع الإدمان وفقا الخريطة العمرية، مشيرا إلي أن ملف الإدمان ومكافحته بشتي أشكاله دور تشاركي بين كافة الجهات والمؤسسات المعنية بالإضافة إلي الجهود المجتمعية والأسرية.
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن الإدمان أنواع كثيرة يقع فيه الكثير من الشباب ومن هنا تأتي أهمية صندوق مكافحة التعاطي والإدمان في تقديم يد العون لكل من يطرق بابه بل وصل الأمر لطرق ابواب المتعاطين .