ليبيا – طالب عضو مجلس الدولة الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 سعد بن شرادة،بعدم رفع هيئة الرقابة الإدارية وديوان المحاسبة الرقابة المصاحبة على حسابات جمعية الدعوة الإسلامية في ظل هذه الظروف التي تمر بالبلاد وبسبب وجود فروع لها في دول العالم.

بن شرادة وفي تصريحات خاصة لمنصة”أبعاد”، أفاد بأن قرار تشكيل مجلس إدارة لجمعية الدعوة الإسلامية إجراء خاطئ وإصدار القرارات من غير ذات اختصاص تكررت في الفترة الأخيرة، وتفسد سمعة الجمعية وتضر بإداراتها واستثماراتها الداخلية والخارجية بعد أن حصلت على سمعة طيبة في العالم الإسلامي عالميا.

وأوضح أن مجلس الإدارة بجمعية الدعوة الإسلامية يُشكل من الجهة التشريعية حسب القانون والتشاور مع الشركاء الدوليين المساهمين في الجمعية.

وأشار بن شرادة إلى أن جمعية الدعوة الإسلامية لها مساهمات من دول بالإضافة إلى ليبيا الدولة الأم وتعريض أموالها للخطر يؤدي إلى عدم الاستقرار الإداري والمالي في ليبيا وفقدان صبغتها الدولية.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الدعوة الإسلامیة بن شرادة

إقرأ أيضاً:

اللافي: قرار تشكيل مجلس الإدارة الأخير لجمعية الدعوة الإسلامية مخالف للتشريعات النافذة.

ليبيا – أكد عضو المجلس الرئاسي عبدالله اللافي ،أن قرار تشكيل مجلس الإدارة الأخير لجمعية الدعوة الإسلامية مخالف للتشريعات النافذة.

اللافي وفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، نوه إلى أن تسمية مجلس إدارة جمعية الدعوة الإسلامية يجب أن يتم من قبل الجهة المخولة قانونا بذلك.

مقالات مشابهة

  • هدية: الحكومة في طرابلس ليس لها علاقة بجمعية الدعوة الإسلامية
  • العريبي: نرفض العبث بأرصدة وأموال جمعية الدعوة الإسلامية وعلى الأجهزة الرقابية تحمل المسؤولية
  • جمعية الدعوة الاسلامية: قرار حكومة الدبيبة بشأن تشكيل مجلس إدارة للجمعية لا أساس قانوني له
  • اللافي: قرار تشكيل مجلس الإدارة الأخير لجمعية الدعوة الإسلامية مخالف للتشريعات النافذة.
  • جمعية الدعوة الإسلامية: نرفض قرار الدبيبة غير القانوني بشأن تشكيل مجلس إدارة للجمعية
  • جمعية الدعوة الإسلامية ترفض قرار “الدبيبة” بتشكيل مجلس إدارتها.. وتحذر من المساس بأموالها
  • بن شرادة: تشكيل الدبيبة لمجلس إدارة جميعة الدعوة الإسلامية إجراء خاطئ
  • اللافي: قرار تشكيل مجلس إدارة جمعية الدعوة الإسلامية مخالف للتشريعات
  • العريبي: العبث بحسابات وأموال جمعية الدعوة الإسلامية.. مرفوض