مصدر يكشف عن هوية المتهمين بقتل مدير محطة الرمادي وعائلته
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
بغداد اليوم - الأنبار
كشف مصدر أمني، اليوم الأحد (6 تشرين الأول 2024)، عن هوية المتهمين بقتل مدير محطة توليد دزيلات الرمادي وعائلته يوم أمس السبت.
وأوضح المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" المتهمين بجريمة قتل مدير محطة الرمادي وعائلته، هما شخص يعمل منتسبًا في شرطة الكهرباء، ونجله".
وأعلنت قيادة شرطة الانبار، يوم أمس السبت (5 تشرين الأول 2024)، القاء القبض على اثنين من المتهمين بقتل مدير محطة توليد دزيلات الرمادي وعائلته.
وقالت القيادة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إن "قائد شرطة محافظة الانبار العميد عادل حامد رشيد، أشرف شخصياً على مسرح جريمة قتل المجنى عليه (المهندس فراس عبد المنعم مدير محطة توليد دزيلات الرمادي) وافراد عائلته المكونة من زوجته واطفاله (فتاتين) ونجاة طفل عمره سنة ونصف من هذه الجريمة في منطقة فريحه بناحية البغدادي".
وأضاف أنه "تم استدعاء فريق الأدلة الجنائية وتطويق مكان الحادث وجمع ماله مساس بالجريمة للوصول الى الفاعل وبالفعل تمكّنت الأجهزة الأمنية من القاء القبض على متهمين اثنين، ومازالت التحقيقات مستمرة".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: مدیر محطة
إقرأ أيضاً:
خبير طرق: محطة بشتيل «هوية بصرية» تليق بمحافظات الصعيد
قال الدكتور عبدالله أبو خضرة، أستاذ هندسة الطرق والنقل، إنّ الدولة المصرية اهتمت بتطوير منظومة النقل بشكل كامل كمحرك رئيسي لعملية التنمية، إذ عكفت على ذلك منذ اليوم الأول لتولي الرئيس عبدالفتاح السيسي الحكم في 2014 بتطوير منظومة النقل عبر تعظيم الاستفادة من موقع مصر المتميز والموارد السياحية والزراعية والتعدينية والصناعية، وغيرها من الثروات التي تملكها.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنّه من الممكن تسويق الموارد والثروات التي تملكها الدولة المصرية عبر تطوير منظومة النقل ومن ضمنها نقل السكة الحديد، مشيرا إلى أنّ الدولة خصصت ميزانية بلغت حوالي 225 مليار جنيه لتطوير منظومة السكة الحديد التي تعمل بالديزل؛ لإضافة أطوال جديدة وعمل ازدواجات للخطوط وإنشاء محطات جديدة ومنها الصرح العظيم محطة بشتيل التي تعد نقطة ارتكاز مهمة لتخفيف الضغط على محطة رمسيس.
وتابع: «بشتيل منطقة جديدة جرى تخطيطها بشكل كامل لتلبية كل رغبات المواطنين وعمل مظهر حضاري وهوية بصرية تليق بمحافظات الصعيد الزاخرة بالمناطق السياحية؛ من أجل خدمة أبناء الصعيد والسياحة داخل الدولة المصرية، من خلال توفير بنية تحتية تليق بدولة وجمهورية جديدة تُبنى من جديد».