تعيينات وزارة النقل.. اعرف طرق التقديم لوظائف 2024
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
كشفت الشركة القابضة للنقل البري والبحري التابعة لوزارة النقل، عن توفر فرص عمل جديدة في مشروع الأتوبيس الترددي BRT استعدادا لتشغيل المرحلة الأولى من المشروع على الطريق الدائري، والتي تساهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتوفير وسيلة نقل مريحة وفعّالة.
شروط التقديم لوظائف وزارة النقل 2024وحددت الشركة القابضة للنقل البري والبحري التابعة لـ وزارة النقل الشروط الواجب توفرها في المتقدمين لشغل وظائف «سائق الأتوبيس الترددي BRT»، كما يلي.
- أن يكون المتقدم حاملا لرخصة قيادة درجة أولى سارية لمدة لا تقل عن سنة.
- أن يكون المتقدم حاصلًا على مؤهل دراسي.
- ألا يتجاوز سن المتقدم 40 عامًا.
- الحصول على شهادة حسن السير والسلوك.
- تقديم ما يثبت الانتهاء من أداء الخدمة العسكرية.
اجتياز اختبارات وظائف وزارة النقل 2024وأكدت الشركة القابضة للنقل البري والبحري التابعة لوزارة النقل، أنّه على المتقدمين لشغل وظائف سائقي الأتوبيس الترددي BRT اجتياز الاختبارات التي تحددها لجنة التقييم، بما في ذلك الفحص الطبي والنفسي والعصبي، إضافة إلى إجراء تحليل للكشف عن المواد المخدرة.
المستندات المطلوبة لوظائف وزارة النقل 2024وطالبت الشركة القابضة للنقل البري والبحري التابعة لوزارة النقل المتقدمين الراغبين في شغل وظائف سائقي الأتوبيس الترددي BRT تقديم المستندات التالية.
- طلب التقدم للوظيفة.
- شهادة الميلاد.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- صورة من رخصة القيادة.
- تقديم الموقف من التجنيد وصورة من بطاقة الرقم القومي.
- شهادة خبرة في نفس المجال المطلوب.
طرق التقديم على وظائف سائقي الأتوبيس الترددي BRTوطالبت الشركة القابضة للنقل البري والبحري التابعة لوزارة النقل، الراغبين في شغل الوظائف المعلن تسليم الطلبات مباشرة لقطاع الموارد البشرية والشؤون الإدارية بالشركة القابضة للنقل البري والبحري، حيث يمكنهم تسليم طلباتهم مباشرة على العنوان: «19 ش المعهد الاشتراكي - روكسي - مصر الجديدة»، كما يمكن إرسال البيانات والطلب عبر البريد الإلكتروني holding@hcmlt.com.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة النقل فرص عمل النقل البحري النقل البري الطريق الدائري الأتوبيس الترددي وظائف وزارة النقل الأتوبیس الترددی BRT وزارة النقل
إقرأ أيضاً:
آخر قرارات ترامب.. تعيين مذيع وزيرا للنقل واستخدام الجيش في الترحيل الجماعي
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، عن ترشيح شون دافي، عضو مجلس النواب السابق عن ولاية ويسكونسن ومذيع قناة فوكس بيزنس نيوز، لمنصب وزير النقل، بحسب ما جاء في «رويترز»، وسيشرف «دافي» على سياسات الطيران والسيارات والسكك الحديدية والعبور، وغيرها من سياسات النقل في الوزارة بميزانية تبلغ 110 مليارات دولار، بالإضافة إلى تمويل كبير يبقى بموجب قانون البنية التحتية بقيمة تريليون دولار لعام 2021 لإدارة بايدن ومحطات شحن السيارات الكهربائية.
من هو وزير النقل الأمريكي الجديد؟وكتب «دافي» على وسائل التواصل الاجتماعي: «حريص على مساعدتك في إدخال عصر ذهبي جديد للنقل»، وسيواجه دافي عدة مشكلات يعاني منها قطاع النقل، إذ انخفضت الوفيات الناجمة عن حوادث المرور في الولايات المتحدة هذا العام، لكنها لا تزال أعلى بشكل حاد من مستويات ما قبل كوفيد، ويظل معدل الوفيات هذا العام أعلى من أي عام قبل الوباء منذ عام 2008.
ويواجه أيضا ضغوطا لتخفيف القواعد الخاصة بالسيارات ذاتية القيادة التي تسعى إليها شركة «تسلا»، وشركات صناعة السيارات الأخرى، وقال ترامب إن «دافي»، سيعطي الأولوية للتميز والكفاءة والقدرة التنافسية والجمال عند إعادة بناء الطرق السريعة والأنفاق والجسور والمطارات في أمريكا، مضيفا: «سوف يضمن أن تخدم المواني والسدود اقتصادنا دون المساس بأمننا القومي».
خطة ترامب للترحيل الجماعيوفي سياق منفصل، قال ترامب إن إدارته ستعلن حالة الطوارئ الوطنية وستستخدم الجيش الأمريكي لتنفيذ عمليات ترحيل جماعي للمهاجرين غير المسجلين، وسبق وأن أعلن عن الوفاء بوعده الانتخابي بتنفيذ عمليات الترحيل الجماعي، بدءًا من اليوم الأول لرئاسته، لكن العديد من جوانب ما وصفه بأنه أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أمريكا لا تزال غير واضحة، بحسب ما جاء في صحيفة «الجارديان» البريطانية.
ومن المؤكد أن مثل هذه الحملة المترامية الأطراف - واستخدام أفراد الجيش لتنفيذها - ستؤدي إلى تحديات قانونية وردود فعل من الزعماء الديمقراطيين، الذين قال بعضهم بالفعل إنهم سيرفضون التعاون مع أجندة ترامب.
ويقول الخبراء والمدافعون عن حقوق المهاجرين إن حملة الترحيل وفق النطاق الذي حدده ترامب من شأنها أن تثير تحديات قانونية ولوجستية، ناهيك عن التكاليف الباهظة والبنية الأساسية اللازمة لترحيل ملايين الأشخاص، الذين عاش العديد منهم في البلاد لمدة لا تقل عن عقد من الزمان، ويسهمون في القوى العاملة ويتقاسمون الحياة مع المواطنين الأميركيين.