عاشت الضاحية الجنوبية من بيروت، خلال الساعات القليلة الماضية، على إيقاع أكثر من 30 غارة عنيفة، من الاحتلال الإسرائيلي، طالت مناطق متفرقة. فيما يواصل حزب الله اللبناني، بدوره، استهداف عدّة مواقع عسكرية للاحتلال، أبرزها: حيفا والخضيرة والكرمل.

وأبرزت عدد من وسائل الإعلام العبرية أن "مئات الآلاف من الإسرائيليين قد هرعوا نحو الملاجئ من منطقة حيفا وحتى الخضيرة جنوبا".

فيما أعلن جيش الاحتلال، عن اعتراض مسيرتين في أجواء البحر الأحمر وأخرى قبالة شواطئ "تل أبيب" أطلقت من الشرق، دون الكشف عن الإصابات.

وأكّدت وسائل الإعلام نفسها، أن "الصواريخ التي أطلقت من لبنان باتجاه كريات شمونة وعدد من المستوطنات المحيطة بها، تسبّبت في نشوب حرائق وأضرار متفاوتة دون وقوع إصابات بشرية"؛ مشيرة إلى أن "صفارات الإنذار دوت في كريات شمونة وعرب العرامشة بالجليل الغربي، بالإضافة إلى قيساريا والخضيرة وحيفا والكرمل شمال ووسط إسرائيل".

الله اكبر عليكم الله اكبر ، ابادة والله هل قصف !!!
عم نشاهد على المحطات و الأصوات و الرجات و الرعب من قلب بيوتنا
الله يلعنكم شو عملتوا ب #بيروت ???????? pic.twitter.com/7wPWKi6lD0 — Alaa Arakji علاء عرقجي (@alaa_arakji) October 5, 2024
من جهتها، أوضحت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، أن "الطيران الحربي للعدو الإسرائيلي نفّذ أربع غارات عنيفة جدا على الضاحية الجنوبية، وغارة على منطقة الشويفات وسيارات الإسعاف تهرع إلى المكان".

وأضافت الوكالة، أنها "سُمعت أصداء الغارات الإسرائيلية على الضاحية في العاصمة بيروت وغطت سحب الدخان الأسود أرجاء الضاحية"، مبرزة أن "الغارات استهدفت محطة وقود توتال على طريق المطار، ‏ومبنى في شارع البرجاوي بمنطقة الغبيري، ‏⁧‫إضافة إلى مناطق الصفير، وبرج البراجنة، وصحراء الشويفات، وحي الأميركان، والمريجة والليلكي، وحارة حريك".



وبحسب عدد من شهود عيّان، وجُملة من المنشورات والتغريدات التي جابت مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، لتوثيق القصف العنيف؛ فإن الغارات العنيفة التي انطلق في شنّها الاحتلال الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت، منذ فجر الأحد، أتت عقب وقت قصير من صدور أوامر جيش الاحتلال، للمدنيين، بإخلاء المنطقة المحيطة بثلاثة مواقع زعم أنها "تابعة لحزب الله".

وأكّد عدد من المتحدّثين لـ"عربي21" أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي "بات يركّز خلال الأيام الأخيرة، على قصف البيوت مباشرة، ويتعمّد اقتراف المجازر بحق سكانها المدنيين، ناهيك عن تدمير كافة المباني المحاذية للطرقات الدولية والرئيسية، بغية قطع التواصل بين البلدات"، وهو نفس ما أشارت إليه كذلك وكالة الأنباء اللبنانية، عبر بيان سابق لها.

هودي الـ ٢ فيديو مش مارق عليهم أكثر من نصف ساعة ، قارن بنفسك ...
الفيديو الأول لقصف #لبنان لـ #إسرائيل برشقة صاروخية كبيرة.
أمّا الفيديو الثاني هو لقصف #إسرائيل لـ #لبنان بصاروخ واحد ????
لم نهزم !!...#الضاحية_الجنوبية pic.twitter.com/xhzLOA49qs — Saiid | ???????? (@SaiidKebeh) October 5, 2024 ????????الغاره الثانيه على طريق المطار بالقرب من فندق الغولدن بلازا خلف مخيم #برج_البراجنه للاجئين الفلسطينيين#طوفان_الأقصى #خبر_نيوز #لبنان #العملية_البرية pic.twitter.com/dkj9RWCcWY — خبر نيوز (@Khabrnews1) October 5, 2024
إلى ذلك، كان حزب الله قد أعلن عن قصف بالصواريخ تجمعا لجنود الاحتلال في مستوطنة المنارة ومحيطها وحقق إصابات مباشرة.. مضيفا أنه "قصف بالصواريخ قوات الاحتلال أثناء إجلاء الجنود الجرحى والقتلى في مستوطنة المنارة".

وعبر بيان منفصل، أكد حزب الله أنه "قصف بالمدفعية قوة إسرائيلية لدى محاولتها التسلل باتجاه خلة شعيب في بليدا وأجبرها على التراجع"، مردفا بأنه هاجم بسرب من الطائرات المسيرة الانقضاضية عدّة أماكن تمركز الضباط والجنود في قاعدة شمشون العسكرية.

وأشار حزب الله إلى أنه أحصى منذ بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته البرية باتجاه بلدات في جنوب لبنان مقتل أكثر من 25 ضابطا وجنديا وإصابة أكثر من 130 من صفوف النخبة بالجيش الإسرائيلي.


وفي السياق ذاته، قالت وزارة الصحة اللبنانية، إن أعداد ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على لبنان، منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2023، قد ارتفع إلى 2036 شهيدا و9653 جريحا.

ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، تشن دولة الاحتلال الإسرائيلي ما بات يوصف بأنه "أعنف وأوسع هجوم على لبنان" منذ بدء المواجهات مع حزب الله في الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2023، ما خلّف مئات الضحايا بين شهيد وجريح، ونزوح مئات الآلاف من اللبنانيين نحو الشمال وعدّة مناطق مُتفرّقة، بحثا عن الأمان.

هذه الوحشية لا تُقلق العالم
فالقاتل صهيوني والمقتول عربي لا يمتلك برميل نفط !

لله الأمر من قبل ومن بعد #الضاحية_الجنوبية pic.twitter.com/hSEzP8KEC2 — kamal sharaf كمال شرف (@kamalsharf) October 5, 2024
????????اللحظات الأولى بعد قصف طيران الاحتلال شقة في بناية داخل #الضاحية الجنوبية ل #بيروت.#طوفان_الأقصى #لبنان #خبر_نيوز pic.twitter.com/A6TtXxtJTT — خبر نيوز (@Khabrnews1) October 1, 2024 هذا المشهد من الضاحية الجنوبية لبيروت نتيجة القصف الإسرائيلي، وفي الوقت ذاته نعيش الآن نفس المشهد في شمال غزة
اللهم سلم سلم pic.twitter.com/81v9qhBO1P — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) October 5, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الضاحية الجنوبية بيروت حزب الله اللبناني لبنان بيروت حزب الله الضاحية الجنوبية ضاحية بيروت المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی الضاحیة الجنوبیة جیش الاحتلال حزب الله pic twitter com خبر نیوز أکثر من

إقرأ أيضاً:

حصاد 2024.. أبرز اغتيالات الاحتلال الإسرائيلي لقيادات «حماس» و«حزب الله»

حصاد 2024.. عام سيطرت عليه الدموية عاشه سكان فلسطين ولبنان، حيث استخدم الاحتلال الإسرائيلي أساليب متنافية مع القوانين الدولية والإنسانية واستباحة مقتل الأطفال والنساء العزل، وإعاقة دخول المساعدات الإغاثية والطبية، وشن غارات كثيفة على المستشفيات، واتساع رقعة الاحتلال لصالحهم في فلسطين.

وكان «حزب الله» يعمل كجبهة إسناد لـ«حماس» لتعزيز صفوف قوة المقاومة ضد الكيان الإسرائيلي، مما ساهم في ضعف الموقف الإسرائيلي لوقت طويل، لذلك طالب الاحتلال من الولايات المتحدة إرسال أسلحة محرمة دوليًا وقوات خاصة تساعد في تحقيق أهداف ومصالح شخصية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وليس لإعادة الرهائن كما تدعي حكومة الاحتلال الإسرائيلي.

البرد في غزة

وبالفعل استجابت الولايات المتحدة الأمريكية لطلب الكيان الإسرائيلي وأرسلت أسلحة محرمة دوليًا، ومنذ تلك اللحظة تغيرت أساليب الحرب من قبل حكومة الاحتلال الإسرائيلية، واتجهت لاستخدام الأسلحة المحرمة في اغتيال أبرز القيادات الإسلامية الفلسطينية واللبنانية، وهذا لم يقتصر فقط على القادة فقط، بل كانت له تبعات سلبية مما أثر على المنازل السكنية وقتل الكثير من المدنيين العزل، ونزوح الآخرين.

وأصبحت فلسطين ولبنان في الوقت الراهن «وجهان لعملة واحدة»، بالنسبة لأساليب المعاناة والإجراءات التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين اللبناني التي يعاني منها الشعب الفلسطيني منذ بدء العدوان الإسرائيلي 7 أكتوبر 2024، والتي راح ضحيتها آلاف الشهداء والأطفال.

ويستعرض موقع «الأسبوع» لكل متابعيه وقراؤه أهم وأبرز القادة الفلسطينيين واللبنانيين التي اغتالهم قوات الاحتلال الإسرائيلية في 2024، وهم كالتالي:

اغتيال «إسماعيل هنية» في إيران

توجه إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» يوم الثلاثاء الموافق 30 يوليو 2024، إلى طهران للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشيكان، لكن في الصباح التالي أعلنت المقاومة الفلسطينية رسميًا اغتياله.

وكشفت «حماس» والحرس الثوري، يوم الأربعاء الموافق 31 يوليو 2024، تفاصيل استشهاد إسماعيل هنية في طهران، قائلة: «الاحتلال الإسرائيلي استهدف مقر إقامة إسماعيل هنية في طهران، مما أدى إلى استشهاده، واستشهاد أحد حراسه».

إسماعيل هنية

وبعد التأكد من استشهاد إسماعيل هنية، أصدرت «حماس» قرارًا بتعيين يحيى السنوار خلفًا له، لتعزيز القدرات الدفاعية لصفوف المقاومة لمواجهة قوات الاحتلال الإسرائيلية، وفي الوقت ذاته تظاهر العديد من عائلات الأسرى وانقلبت إسرائيل رأسًا على عقب بعد مقتل 6 رهائن إسرائيليين كانوا موجودين بأحد الأنفاق في مدينة رفح الفلسطينية.

اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس «يحيى السنوار»

لم يمكث يحيى السنوار في منصب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إلا 3 أشهر فقط، إذ أكدت المقاومة الإسلامية يوم الخميس الموافق 17 أكتوبر 2024، اغتياله جراء اندلاع اشتباكات بين عناصر المقاومة مع عدد من جنود الاحتلال بمدينة رفح الفلسطينية، وتحديدًا في تل السلطان.

وكشفت تقارير إعلامية عبرية، عن وقوع اشتباك بين 3 عناصر من المقاومة وعدد من قوات الاحتلال تابعة لسلاح المدرعات بمدينة رفح الفلسطينية لساعات طويلة، وبعد القصف أسل الاحتلال مسيرة إلى أحد المباني للتعرف على وجهه يحيى السنوار، وبعد التأكد من تواجد أحد عناصر المقاومة جالس على كرسي وهو ينزف، قذفت الآلية العسكرية الإسرائيلية قذيفة لاغتياله.

يحيى السنوار

وأفادت التقارير العبرية، بأن قوات الاحتلال تعرفت على جثة السنوار بناء على صور أسنانه وإجراء تحليل الـ DNA للتوصل إلى النتيجة النهائية، وقالت: «هذه العملية كانت محل الصدفة دون تخطيط مسبق».

استشهاد «حسن نصرالله» بالضاحية الجنوبية

استشهد حسن نصرالله، الأمين العام للمقاومة اللبنانية «حزب الله»، يوم السبت الموافق 28 سبتمبر 2024، جراء قصف إسرائيلي كثيف استهدف المقر المركزي للحزب في العاصمة «بيروت» وتحديدًا في الضاحية الجنوبية، وفقًا لما أكده حزب الله.

وكشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حسن نصرالله لم يكن وحده متواجد بمقر الحزب فقط، بل كان يعقد اجتماع حينها مع 20 قيادي أخر، وبعد رصدهم شن طيران الاحتلال الإسرائيلي نحو 140 غارة إسرائيلية كثيفة، يوم الجمعة الموافق 27 سبتمبر 2024، على مقر الحزب لاغتيالهم، وذلك من خلال استخدام قنابل محرمة دوليًا تزن حوالي 2000 طن.

حسن نصرالله، الأمين العام لحزب الله اللبناني

وأوضح جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن المقر المركزي لحزب الله الواقع تحت أسفل المباني السكنية بمنطقة الضاحية الجنوبية، تم استهدافه من قبل طائرات سلاح الجو، ثم نفذت الغارة على قيادات الحزب داخل المقر.

تفاصيل اغتيال قائد الجبهة اللبنانية «علي كركي»

كان علي كركي، قائد الجبهة اللبنانية ضمن قائمة الاغتيالات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية في لبنان، حيث استهدف كركي، والأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، و20 قيادي آخر في غارة إسرائيلية واحدة أثناء اجتماعهم بالمقر المركزي المتواجد بأسفل أحد المباني المكتظة بالسكان بمنطقة الضاحية الجنوبية في العاصمة بيروت.

ونفذ طيران الاحتلال الإسرائيلي من طراز «F-35» الشبحية غارات كثيفة في ساعات مبكرة مساء يوم الجمعة الموافق 27 سبتمبر 2024، ملقيًا قنابل خارقة على المقر المركزي لـ«حزب الله» تزن نحو 2000 رطل، مما أدى حينها لتدمير 6 مباني سكنية واستشهاد حسن نصر الله، وعلي كركي، وباقي القيادات.

علي كركي بعد 20 ساعة بحث.. اغتيال «فؤاد شكر»

ذكرت تقارير إعلامية عبرية، اغتيال أبرز قيادي عسكري بالمقاومة الإسلامية اللبنانية حزب الله «فؤاد شكر»، والمعروف باسم «الحاج محسن»، جراء قصف إسرائيلي عنيف استهدف مبنى بالضاحية الجنوبية بالعاصمة بيروت.

وأفادت التقارير العبرية، بأن طيران سلاح الجو الإسرائيلي شن غارات كثيفة يوم الثلاثاء الموافق 30 يوليو 2024، على محيط مجلس الشورى التابع لحزب الله، وكان المستهدف من تلك الغارات هو فؤاد شكر، وذلك بمثابة رد على الصواريخ التي أطلقت من لبنان على «مجدل شمس»، الذي أدى إلى مقتل وإصابة العديد من الإسرائيليين.

فؤاد شكر القائد العسكري الأول لحزب الله

وفور إعلان نبأ استشهاد فؤاد شكر، بدأت عناصر المقاومة اللبنانية بالتأكد من المعلومات المتداولة في وسائل الإعلام، وبعد نحو 20 ساعة من البحث عنه، أعلنت التقارير الإعلامية المحلية اللبنانية العثور على جثمان فؤاد شكر.

اغتيال «روحي مشتهي» و3 قيادات آخرين جراء غارات إسرائيلية مكثفة

شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات كثيفة على أحد الانفاق المتواجدة بمحيط المنطقة «الصناعية» غرب مدينة غزة، يوم الخميس الموافق 3 أكتوبر 2024، لاغتيال روحي مشتهي أحد أهم قيادات حركة المقاومة الإسلامية «حماس».

أحد أبرز قيادات حماس روحي مشتهي

وكشفت تقارير إعلامية عن تفاصيل استشهاد القيادي روحي مشتهي، وقالت إن «مشتهي» كان يختبئ بأحد انفاق غرب غزة وتم قصفه قبل ذلك ببداية العدوان الإسرائيلي 7 أكتوبر 2024، ولكن تضرره جراء في ذاك الوقت كانت جزئية، ثم هاجم الاحتلال الإسرائيلي هذا النفق مرة أخرى وهذه المرة هي الأخيرة التي استشهد بها قيادي حماس.

اقرأ أيضاًبيت عائلة «طه» يكتسب شهرة عالمية بعد استشهاد يحيى السنوار (تفاصيل)

مفكر استراتيجي: هؤلاء مرشحون لخلافة يحيى السنوار في قيادة حماس

نتنياهو يتحدث عن يحيى السنوار في أول ظهور بعد محاولة اغتياله بقيساريا (فيديو)

مقالات مشابهة

  • الحوثي يقصف الاحتلال.. 18 مصابا بسبب التدافع نحو الملاجئ (شاهد)
  • سياسي أنصار الله يدين العدوان الإسرائيلي على المنشآت المدنية ويؤكد جهوزية القوات المسلحة
  • شاهد: لحظات رعب وهروب جماعي في مطار صنعاء أثناء القصف الإسرائيلي (فيديو)
  • 10 غارات على مطاري صنعاء والحديدة.. الاحتلال الإسرائيلي يستهدف اليمن
  • حصاد 2024.. أبرز اغتيالات الاحتلال الإسرائيلي لقيادات «حماس» و«حزب الله»
  • شاهد | تدمير المنازل في جنوب لبنان استراتيجية ممنهجة للعدو الإسرائيلي
  • قصف إسرائيلي يستهدف لأول مرة منذ شهر شرق لبنان
  • لماذا يستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي النساء والأطفال في الحرب على غزة؟
  • شهداء ومصابون بغارات على غزة.. قصف يستهدف عناصر حماية المساعدات (شاهد)
  • خروقات متواصلة.. الاحتلال يواصل أعمال التفجير والنسف في القرى الجنوبية اللبنانية